5 دول تسمح لك بشراء جنسياتها بسهولة.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
شمسان بوست / متابعات
في بعض المناطق في العالم، يعاني البشر للحصول على جنسية دولة بعينها والاندماج في شعبها بصفتك واحد منهم، ولكن في دول أخرى، فكل ما تحتاج إليه للحصول على جنسية مختلفة هو مبلغ مالي ضخم.
1) مالطا وافق برلمان “مالطا” رسمياً على بيع جنسية الدولة لأي مواطن مغترب مقابل 650 ألف يورو، حيث ترى الحكومة أن هذا الأمر سيساعد في تنشيط اقتصاد الدولة، وجذب رجال الأعمال للاستثمار في المنطقة، وتتوقع حكومة “مالطا” أن تكون عائدتها في العام الأول من هذا القرار أكثر من 30 مليون يورو، مما يعني أن هناك 45 شخصاً سيحصلون على حق المواطنة في العام الأول.
2) أيرلندا للحصول على الجنسية الأيرلندية كان لا بد أن تظل في الدولة لمدة 5 سنين على الأقل، أو أن تقوم بالزواج من امرأة أيرلندية الأصل، ولكن في عام 1990 تم تعديل هذا القرار، حيث سمحت الحكومة بمنح الجنسية لرجال الأعمال والمستثمرين الذين يقومون بضخ أموال ضخمة لإنعاش اقتصاد الدولة، وهو ما ترتب عليه ارتفاع مستوى المعيشة بشكل ملحوظ.
3) جمهورية الدومينيكان جزيرة صغيرة في البحر الكاريبي بالقرب من فنزويلا، تعاني من ركود اقتصادي مما جعلها تسمح للجميع بالحصول على الجنسية بمبلغ 100 ألف يورو، مع ميزة الاحتفاظ بجنسيتك الأصلية.
4) بليز دولة صغيرة في منطقة البحر الكاريبي، لديها نظام مواطنة اقتصادية غريب نوع ما، ويسمح لك بالحصول على الجنسية إذا كنت ممن تخطوا 45 عاماً ومتقاعد عن العمل، حيث سيتم إعفائك من الضرائب، وتحديد مكان للإقامة، ولكن يشترط ألا يزيد دخلك السنوي عن 24 ألف دولار.
5) ماكاو دولة صغيرة على الساحل الجنوبي للصين، كانت تحت السيطرة البرتغالية في الماضي، ولكن الآن أصبحت تابعة للصين، تشتهر الدولة بوجود كازينو ضخم يعد المحرك الأساسي لاقتصاد البلد، وعلى الرغم من حجمها الصغير إلا أنها تستقبل طلبات عديدة للحصول على الجنسية، ولذلك تم وضع شرط مالي تصل قيمته إلى 125 ألف يورو مقابل الحصول على جنسية “ماكاو”.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: على الجنسیة للحصول على
إقرأ أيضاً:
الجونة السينمائي|صناع فيلم "أضواء صغيرة": حاولنا رؤية العالم من منظور طفلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد مهرجان الجونة السينمائي في نسخته السابعة، عرض فيلم الدراما "أضواء صغيرة" للمخرجة بياتا باركانوفا، والمشارك ضمن المسابقة الرسمية.
تدور أحداث الفيلم، الذي شهد عرضه العالمي الأول بمهرجان كارلوفي فاري السينمائي الدولي، حول أملكا البالغة من العمر ست سنوات، والتي تُمنع من المشاركة في شجار عائلي. تقضي فترة ما بعد الظهر في هدوء على البحيرة مع أجدادها، ثم تعلم لاحقًا أن الضجة كانت بسبب خطة والدتها للانفصال والعيش كفنانة في براغ.
وعقب عرض الفيلم بمسرح "سي سينما" بالجونة، دارت جلسة نقاشية مع صناع الفيلم بحضور بطلة العمل ميا بانكو، التي تحدثت عن تجربتها الأولى في عالم السينما. وأوضحت بانكو أنها لم تكن لديها القدرة على التعرف على ما هو مكتوب في النص في البداية، لكنها أوضحت أن الأمور سارت بصورة جيدة خلال التصوير.
وقال مصمم شريط الصوت كريستوف بلابلا، أننا نرى الأحداث من منظور الطفلة، محاولين عرض الأشياء على الشاشة بصورة مينيمالية ومصغرة بشكل كبير. واختتم أن ما يحدث على الشاشة قد يكون بسيطًا لكنه يحمل معانٍ أكبر.