قام رئيس حكومة الوحدة المؤقتة “عبدالحميد الدبيبة”، رفقة وزير الدولة لشؤون رئيس الحكومة ومجلس الوزراء “عادل جمعة”، ورئيس جهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق، ورئيس شركة الخدمات العامة طرابلس، بجولة ميدانية للمشاريع الخدمية ببلدية سوق الجمعة.

ووفق منشور لمنصة حكومتنا عبر صفحتها الرسمية على موقع “فيسبوك”، شملت الجولة أعمال التوسعة للشارع الرئيسي بمنطقة رأس حسن، وتنفيذ أعمال البنية التحتية والرصف لـ 38 شارعا ببلدية سوق الجمعة وفتح المسارات والتوسعة لشارع 20 رمضان.

واستمع الدبيبة، خلال الجولة إلى شروح تفصيلية حول الأعمال المنجزة، وخطة تنفيذ المشروع والصعوبات التي تواجه شركة الخدمات العامة في إنجاز الأعمال المكلفة بها.

وبدوره، أشاد الدبيبة، بالجهود المبذولة من شركات الخدمات العامة في فتح المسارات ليستطيع جهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق تنفيذ المخططات المعتمدة، مؤكداً ضرورة الالتزام بالمواصفات الفنية والجدول الزمني باعتبار أن الأعمال داخل الأحياء السكنية.

الوسومالدبيبة

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الدبيبة

إقرأ أيضاً:

شولتس يعد باستثمارات في البنية التحتية وتعزيز نمو ألمانيا

أعلن المستشار الألماني أولاف شولتس أنه يسعى إلى ضخ استثمارات كبيرة في البنية التحتية وتعزيز النمو الاقتصادي، في ظل ما تواجهه البلاد من تراجع اقتصادي وتحديات كبيرة، حال فاز بالانتخابات المقبلة.

وفي الكلمة التي ألقاها أمام البرلمان، اليوم الاثنين خلال مناقشة مسألة الثقة في الحكومة، قال شولتس "علينا أن نغير الوضع.. لقد حان الوقت للاستثمار بقوة في ألمانيا".

وأشار شولتس إلى أن هذا النهج لم يكن يحظى بتأييد جميع الأطراف في تحالفه الحكومي الذي انهار في السادس من الشهر الماضي. وتابع: "لكن يجب أن ينتهي هذا الإنكار للواقع"، وأردف: "إذا كان هناك بلد في العالم يستطيع تحمل كلفة الاستثمار في المستقبل، فهو نحن".

وضرب شولتس أمثلة على الاستثمارات الضرورية بـ:

الإنترنت السريع. شبكات الكهرباء. مزارع الرياح. تحديث الجيش الألماني. تحسين أداء القطارات غير المنضبطة في مواعيدها. إصلاح الطرق المتهالكة. (وكالة الأناضول) آلية الديون

وأكد شولتس أن حزبه الاشتراكي الديمقراطي مستعد لإصلاح آلية كبح الديون المنصوص عليها في الدستور، واللجوء إلى الاقتراض لتحقيق هذه الأهداف، وهي خطوة قوبلت بمعارضة شديدة من جانب الحزب الديمقراطي الحر في السنوات الماضية، الأمر الذي أدى في نهاية المطاف إلى إقالة شولتس لوزير المالية كريستيان ليندنر، وهو رئيس الحزب الديمقراطي الحر، ما أعقبه انهيار الائتلاف الثلاثي الحاكم الذي يتزعمه شولتس.

إعلان

وهاجم فريدريش ميرز، زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي المعارض، الذي يتصدر استطلاعات الرأي إلى جانب شريكه في الاتحاد الاجتماعي المسيحي، شولتز خلال المناقشة البرلمانية. وقال في البوندستاغ: "إنك تغادر البلاد في واحدة من أكبر الأزمات الاقتصادية في فترة ما بعد الحرب". وأضاف "ما ينتظرنا سيكون جهدا هائلا".

وأيا كان من سيشكّل الحكومة الألمانية المقبلة، فسوف يواجه تحديات متعددة، بما في ذلك الاقتصاد الذي ظل راكدا لسنوات، وحرب روسيا على أوكرانيا، وعودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وسيحتاج المستشار القادم أيضا إلى تأمين الأموال اللازمة لتغطية الاستثمارات الضخمة اللازمة لتحويل ألمانيا إلى اقتصاد أكثر تقدما من الناحية التكنولوجية، وصديق للمناخ، ولتمويل جيش قادر على الدفاع عن البلاد.

مقالات مشابهة

  • مسئولو" الإسكان" يتفقدون مشروعات المرافق والبنية التحتية الجاري تنفيذها بمدينة السويس الجديدة
  • موانئ أبوظبي تعين شركة لتطوير البنية التحتية لمحطة سفاجا في مصر
  • البلديات والإسكان” تُصدر الدليل الشامل لتنظيم الأعمال المدنية للبنية التحتية
  • رئيس مدينة سوهاج الجديدة يتابع أعمال تنفيذ شبكات الكهرباء وبعض المشاريع الأخرى
  • محافظ كفر الشيخ يتابع أعمال تنفيذ المرحلة الأولى لرصف شارع الجمهورية
  • افتتاح قسم الأشعة في المركز الصحي ببلدية مرادة
  • شولتس يعد باستثمارات في البنية التحتية وتعزيز نمو ألمانيا
  • محافظ الجيزة يتابع انتظام تشغيل سوق اليوم الواحد بالعمرانية (صور)
  • مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض يعتمد منهجية التخطيط الشامل
  • "الشوربجي": المؤسسات الصحفية القومية مستمرة في دعم جهود الدولة على جميع المسارات