“العربى الأفريقى” يرفع حدود المعاملات الدولية داخل وخارج مصر
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قرر البنك العربي الإفريقي الدولي تعديل حدود الاستخدام لجميع البطاقات الائتمانية التابعة له داخل وخارج مصر، بالإضافة إلى تخفيض عمولة تدبير العملة إلى 5%.
حدود السحب النقديووحد البنك حدود السحب النقدي من جميع البطاقات الائتمانية ليصبح 10 آلاف جنيه، فيما تختلف حدود المشتريات خارج مصر حسب نوع البطاقة، حيث سجلت بطاقة فيزا جولد حدًا للمشتريات الدولية يعادل 25 ألف جنيه، بينما سجلت بطاقة ماستركارد تيتانيوم حدًا للمشتريات يصل إلى 100 ألف جنيه.
وارتفعت حدود المشتريات الدولية لبطاقة فيزا بلاتينيوم إلى 200 ألف جنيه بدلًا من 120 ألف جنيه، وارتفعت حدود فيزا سيجنتشر إلى 250 ألف جنيه بدلًا من 150 ألف جنيه.
بطاقة ماستركارد وورلد إيليتوبالنسبة لبطاقة ماستركارد وورلد إيليت، فقد صعد حد المشتريات إلى 290 ألف جنيه بدلًا من 150 ألف جنيه.
كما أجرى البنك أيضًا تعديلات على حدود المشتريات بالعملة الأجنبية داخل مصر وفقًا لنوع كل بطاقة، وذلك بعد أن كانت موحدة لجميع البطاقات بقيمة 1000 دولار.
فأصبحت حدود المشتريات الدولية داخل مصر لبطاقة فيزا جولد تعادل 15 ألف جنيه، و50 ألف جنيه لبطاقة ماستركارد تيتانيوم، و100 ألف جنيه لكل من بطاقات فيزا بلاتينيوم، فيزا سيجنتشر، وماستركارد وورلد إيليت.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البنك العربى الإفريقى العربي الأفريقي حدود المعاملات الدولية البنك العربي الافريقي الدولي حدود المشتريات الدولية بطاقة ماسترکارد حدود المشتریات بطاقة فیزا ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود: في غزة معاناة تفوق الخيال
قالت منظمة أطباء بلا حدود إن قطاع غزة يشهد "قدرا من المعاناة يتجاوز الخيال"، حيث يواجه الناس في مناطق بيت حانون وجباليا وبيت لاهيا واحدة من "أكثر الهجمات وحشية وعنفا منذ بداية الحرب".
وتتعرض المنطقة، وفق المنظمة، لقصف إسرائيلي عشوائي عنيف، وهو ما يتسبب في وقوع خسائر مدنية هائلة، وأصبح الوضع معه "كابوسا".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الجرب يفتك بمئات الأسرى الفلسطينيين في سجن إسرائيليlist 2 of 2أمنستي تناشد الدول الأكثر ثراء نجدة الدول المنكوبة مناخيا بأفريقياend of listوأضافت المنظمة -في بيان- أن القوات الإسرائيلية في تلك المناطق تصدر في الوقت نفسه أوامر "إجلاء" لا يمكن تنفيذها. وأوضحت أن عديدا من الأشخاص الذين يحاولون مغادرة تلك المناطق يتعرضون للاعتقال التعسفي الجماعي أو لإطلاق النار في أثناء محاولتهم الفرار.
كذلك شكت المنظمة من أن بعض موظفيها وأفراد أسرهم محاصرون في تلك المناطق "ويشهدون هذه اللاإنسانية بشكل مباشر. إنهم مرعوبون ويخشون على حياتهم". وبررت المنظمة ذلك الرعب بمقتل عديد من طواقمها في مناطق متعددة من القطاع.
ووفق المنظمة، فإن المنطقة التي أعلنت إسرائيل أنها منطقة "إنسانية" تتعرض للمهاجمة "بانتظام".
وأشارت المنظمة إلى أنه "طوال حملة الموت والدمار الإسرائيلية، ظهر نمط واضح من العنف الذي لا يمكن تصوره: يُطلب من الناس في غزة اتخاذ خيار مستحيل بين البقاء، في تحدٍ لأوامر الإخلاء، ليصبحوا أهدافا مشروعة ويُقتلوا؛ أو المغادرة، ليخاطروا بحياتهم".
وقالت المنظمة، في بيانها الصادر اليوم، إن "الفظائع تتراكم على الفظائع على مستوى مختلف عن أي شيء رأيناه خلال تجربتنا العملية مع أطباء بلا حدود".
وذكرت المنظمة أن إسرائيل قتلت أكثر من 43 ألف شخص، بينهم ما يقرب من 14 ألف طفل، وأصابت أكثر من 100 ألف آخرين.