نقص الوقود يشمل العمل الوظيفي في بلدية الغريفة
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
أفاد عميد بلدية الغريفة التواتي بكة، بأن أزمة الوقود شلت العمل الوظيفي بالمنطقة، موضحا أن الغاز شبه معدوم، وفي حال توفر تكون أثمانه باهظة جدا.
وناشد بكة في تصريح له على الصفحة الرسمية للبلدية، برفع حصة الوقود في مستودعات سبها إلى مليوني متر مكعب، وتزويد المنطقة بـ4 محطات أزمة، مشيرا إلى أن مطالبتهم سابقا الحكومتين، بإيجاد مصفاة وصهاريج لتوفير الوقود أو دوّار للغاز.
وطالب بكة بتوفير الوقود في جميع البلديات بإنشاء محطات يصلها الوقود، تفاديا للأزمة، على أن تكون بحسب الكثافة السكانية لكل بلدية.
وأشار بكة إلى أن هذه المطالب طرحت في اجتماع عقد خلال الأيام الماضية بدعوة من آمر المنطقة العسكرية لأوباري – غات، بحضور عمداء بنت بية والغريفة وأوباري إلى جانب الأجهزة الأمنية وحكماء الأعيان.
وبيّن بكة عزم البلدية على تشكيل وفد للتواصل مع الجهات المختصة للنظر في هذه المطالب، التي أثقلت كاهل المواطن في ظل نقص السيولة وزيادة الأسعار.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: عميد البلدية نقص الوقود
إقرأ أيضاً:
تحذير.. حرقة المعدة قد تكون علامة على أمراض خطيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح الدكتور ألكسندر مياسنيكوف، المتخصص في علاج الأمراض المناعية، عن الحالات التي قد تتحول فيها حرقة المعدة إلى خطر يهدد صحة الإنسان، وذلك وفقًا لما نشرته مجلة "فيستي.رو".
وأشار مياسنيكوف إلى أن ارتجاع محتويات المعدة الحمضية إلى المريء يعدّ مشكلة مزعجة، ولكنه قد يكون في الحالات المزمنة مؤشرًا على أمراض أكثر خطورة، بما في ذلك السرطان.
وأوضح أن حرقة المعدة قد تكون علامة تحذيرية على وجود تغييرات في ظهارة المريء نتيجة التعرض المستمر للمواد الحمضية. يُطلق على هذه الحالة اسم "Metaplasia Barrett"، وهي تغير مرضي قد يتطور في بعض الحالات إلى ورم سرطاني.
وأضاف أن هذه الحالة نادرة، حيث تتطور فقط 2% من الحالات إلى سرطان. ومع ذلك، شدد على ضرورة إجراء فحص تنظير للمريء والمعدة لأي شخص يعاني من حرقة معدة مزمنة، لتحديد الأسباب ومعالجتها قبل تفاقم الوضع.