تحذير من السباحة بشواطئ بلطيم بسبب ارتفاع الأمواج اليوم
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
حذّرت الوحدة المحلية لمدينة مصيف بلطيم بمحافظة كفر الشيخ، اليوم السبت، رواد الشواطئ من ممارسة السباحة لمسافات بعيدة أو النزول بالأماكن الخطرة، والالتزام بتعليمات رجال الإنقاذ المتواجدين على الشواطئ، وذلك بناءً على التحذير الصادر من الهيئة العامة الأرصاد الجوية بشأن ارتفاع الأمواج في البحر المتوسط.
تحذيرات من السباحة بشواطئ مدينة مصيف بلطيم لارتفاع الأمواجوشدّد هيثم عطية، رئيس مدينة مصيف بلطيم، على ضرورة الالتزام بتعليمات رجال الإنقاذ المتواجدين على الشواطئ على مدار اليوم، والاستجابة للتحذيرات بعدم ممارسة السباحة في الشواطئ لمسافات بعيدة أو النزول بالأماكن الخطرة، تفاديًا لتعرض حياة رواد الشواطئ للخطر.
وأكد «عطية»، إنّ شواطئ مدينة مصيف بلطيم مؤمنة بعدما تم التعاقد مع إحدى الشركات المختصصة في أعمال الإنقاذ البحري والمعتمدة من الاتحاد المصري للغوص والإنقاذ، وذلك للإشراف على أعمال الإنقاذ بشواطئ المدينة الـ6، بعدد 100 فرد إنقاذ، وعدد 10 مشرفين، وعدد 2 موتوسيكل مائي، وعدد 3 لانش بحري.
موسم صيف 2024وأنهت مدينة مصيف بلطيم كل استعداداتها، في وقت سابق، لموسم صيف 2024، لاستقبال أكثر من 3 ملايين زائر خلال الموسم، بـ6 شواطئ جميعها مجانية وبدون أي رسوم، وهي «الفنار، والنرجس، والزهراء، والسلام، والأمل، والفيروز».
وتطل شواطئ مدينة مصيف بلطيم على ساحل البحر المتوسط بطول 11 كيلومترًا، وهي أكثر مناطق مصر تطرفًا إلى الشمال بطول 40 كيلومترًا في عرض البحر المتوسط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ مصيف بلطيم محافظة كفر الشيخ مدينة مصيف بلطيم شواطئ مصيف بلطيم الهيئة العامة للأرصاد الجوية البحر المتوسط ارتفاع الأمواج مدینة مصیف بلطیم
إقرأ أيضاً:
صفارات الإنذار تدوي في منطقة البحر الميت وعدد من المستوطنات جنوب الخليل وبيت لحم
أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أن صفارات الإنذار دوت في منطقة البحر الميت وعدد من المستوطنات جنوب الخليل وبيت لحم، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.