خطة بـ40 مليار دولار.. كيف نجحت مصر في التحول للاقتصاد الأخضر؟
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
نجحت الدولة المصرية بشكل غير مسبوق تجاه التحول إلى الاقتصاد الأخضر، نظراً لما تتمتع به من إمكانات واسعة في مجال الطاقة المتجددة، وتحقيقها للعديد من الفرص عن طريق تبني عدة مشروعات وخطط بهدف التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة.
وحسب أحد التقارير الحكومية الصادرة بهذا الشأن، فإن مصر تأتي في المركز الأول على مستوى الدولة العربية، فيما يتعلق بعدد المشروعات التي تستهدف توطين صناعة الهيدروجين الأخضر.
وتستعرض «الوطن» من خلال السطور التالية، كيف نجحت مصر في التحول للاقتصاد الأخضر بشكل غير مسبوق:
التوسع في إنتاج الهيدروجين الأخضر- استهدفت مصر التوسع في إنتاج الهيدروجين الأخضر من خلال خطة استراتيجية.
- تخطط الدولة المصرية لتنفيذ عدة مشروعات متخصصة في إنتاج الهيدروجين الأخضر، خلال الفترة المقبلة.
- تنفذ الدولة المصرية خطة وطنية بهدف إنتاج الهيدروجين الأخضر، وتتكلف تلك الخطة إجمالي 40 مليار دولار.
- الموافقة على الاستراتيجية الوطنية الخاصة بالهيدروجين الأخضر، من أجل عرضها على المجلس الأعلى للطاقة.
سوق الهيدروجين الأخضر داخل مصر- سوق الهيدروجين الأخضر داخل مصر يتمتع بآفاق واسعة من أجل تلبية الاحتياجات سواء المحلية أو العالمية.
- 2% نسبة الطلب الحالي على الهيدروجين داخل مصر، من الطلب العالمي.
- تستهدف الدولة المصرية إلى توفير ما يقرب من قيمة 10 ملايين طن كل عام، من إجمالي احتياجات سوق الهيدروجين العالمي، مع حلول عام 2040.
- تركيز الدولة على إنتاج الوقود الأخضر للقطاع البحري داخل قناة السويس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدولة المصرية الاقتصاد الأخضر الوقود الأخضر الطاقة المتجددة إنتاج الهیدروجین الأخضر الدولة المصریة
إقرأ أيضاً:
الضمان يدخل على خط إنتاج حامض الفوسفوريك
#سواليف
في إطار شراكة مع العمالقة؛
#الضمان يدخل على خط إنتاج #حامض_الفوسفوريك
خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الإعلامي والحقوقي/ #موسى_الصبيحي
مقالات ذات صلة الانقلاب الشتوي اليوم وبدء اربعينية الشتاء 2024/12/21أبدى صندوق استثمار أموال الضمان استعداده للدخول في شراكة مع شركة الفوسفات الأردنية في مشروعين واعدين لإنتاج مادة حامض الفوسفوريك Phosphoric acid اللذين تُقدَّر كلفة إنشائهما بمليار دولار (700 مليون دينار).
المشروع الأول بالشراكة مع شركة تركية بكلفة (400) مليون دولار.
والمشروع الثاني بشراكة مع شركة البوتاس العربية بكلفة (600) مليون دولار.
المشروعان واعدان بالتأكيد، ويُتوَقَّع أن يوفّرا ألف فرصة عمل للأردنيين، كما أن الطلب على مادة حمض (حامض) الفوسفوريك الذي يتم استخراجه واشتقاقه من مادة الفوسفات كبير، باعتباره يدخل في الكثير من الصناعات والاستخدامات؛ في الزراعة، وإنتاج الأغذية والمشروبات، ومعالجة المياه، والأسمدة، والمُضافات الغذائية، والأدوية، وصناعات البطاريات، والمنطفات.
ما نأمله أن يدخل الصندوق في شراكته بهذين المشروعين مع العمالقة؛ الفوسفات والبوتاس والشركة التركية بنسبة لا تقل عن (25%) أي بحوالي 250 مليون دولار (175 مليون دينار).
دخول صندوق استثمار أموال الضمان شريكاً استراتيجياً في المشروعين المذكورين يعني أن الصندوق دخل على خط إنتاج حامض الفوسفوريك، وهو دخول مبارك إن شاء الله وخطوة في الاتجاه الصحيح على طريق تنويع استثماراته أيضاً.