أول رد للاتحاد المغربي على إقامة نهائي مونديال 2030 في مدريد
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
رد الاتحاد المغربي لكرة القدم على الأنباء التي انتشرت مؤخرا بشأن اختيار مدريد لاستضافة نهائي بطولة كأس العالم 2030 التي سينظمها المغرب بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال.
وقال الاتحاد المغربي في بيان نشره على موقعه: "عقدت لجنة الترشيح المشترك المغرب-البرتغال-إسبانيا لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم 2030، اجتماعا جديدا في مدينة أكادير يومي 27 و28 يونيو الجاري.
وأضاف: "تؤكد اللجنة الثلاثية أنه لم يتم، خلال مناقشاتها، اتخاذ أي قرارات نهائية فيما يتعلق باختيار عدد الملاعب أو توزيعها الجغرافي أو عدد المباريات التي سيستضيفها كل بلد من البلدان الثلاثة، وتوضح اللجنة أنه سيتم إبلاغ أي معلومات رسمية حول هذه الجوانب عبر القنوات الرسمية المخصصة لذلك".
ويطمح المغرب لاحتضان نهائي مونديال 2030 في ملعب عملاق سيكون الأكبر في العالم في مدينة بنسليمان، يسع إلى 117 ألف متفرج، فيما تسعى إسبانيا لاستضافة النهائي على ملعب "سانتياغو برنابيو" معقل نادي ريال مدريد، بعد أن استضاف الملعب ذاته نهائي مونديال 1982 الذي نظمته إسبانيا بمفردها.
المصدر: الاتحاد المغربي لكرة القدم
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تدعو دول العالم للاعتراف بدولة فلسطين وإنهاء الاحتلال
دعا بيدرو سانشيز، رئيس الوزراء الإسباني، امس السبت، دول العالم للاعتراف بدولة فلسطين والعمل على منحها عضوية كاملة بالأمم المتحدة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وفقا لما أوردته وكالة الانباء الفلسطينية "وفا".
منظمة قانون من أجل فلسطين: الهجمات على الأونروا هدفها تقويض القضية الفلسطينية اليمن يرحب بقرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة في فلسطينجاءت تصريحات سانشيز خلال مشاركته في اجتماع مؤتمر الاشتراكية الدولية، الذي ينعقد بالعاصمة المغربية الرباط ما بين الجمعة والأحد.
وأكد سانشيز، أهمية "تحقيق سلام عادل وشامل في منطقة الشرق الأوسط".
وشدد على ضرورة "تضافر الجهود لمواجهة الأزمات المتفاقمة في مناطق مختلفة من العالم وخاصة في فلسطين".
وقال سانشيز: "يجب إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، في إطار حل الدولتين".
وأضاف: "علينا أن ننهي معاناة الفلسطينيين ونضع حدا للحصار والتضييق على حياة المدنيين".
و"الاشتراكية الدولية" منظمة تضم أحزابا اشتراكية و"ديمقراطية اجتماعية" من مختلف دول العالم، تهدف إلى دعم الديمقراطية، وتقليل التفاوتات، وتعزيز التضامن لتحقيق السلام والاستقرار.
وتم تأسيسها في ألمانيا عام 1923، ثم أعيد تأسيس المنظمة في شكلها الحالي عام 1951، وتضم حاليا نحو 162 حزبا ومنظمة.