مصر تواصل جهودها في تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة (صور)
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
واصلت طائرات النقل العسكرية المصرية تنفيذ مهام الجسر الجوي الإنساني بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية وعدد من الدول المشاركة بالتحالف الدولى إنزال عشرات الأطنان من المواد الغذائية والطبية إلى سكان قطاع غزة لتوفير جانب من الاحتياجات الأساسية اللازمة في ظل المعاناة الإنسانية الكبيرة التى يواجهها الأشقاء الفلسطينيين جراء استمرار العمليات العسكرية داخل قطاع غزة.
جاء ذلك تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، بتكثيف الجهود لدعم الأشقاء الفلسطينيين ونقل المساعدات الإنسانية ومواد الإغاثة العاجلة لسكان قطاع غزة.
يأتي ذلك تزامنًا مع الجهود والمساعي المصرية والدولية للوصول إلى التهدئة ووقف إطلاق النار وتأمين تدفق المساعدات بصورة كافية ومستدامة للتخفيف من المعاناة الإنسانية التى يواجهها الشعب الفلسطيني.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القوات المسلحة قطاع غزة المملكة الأردنية الهاشمية الجسر الجوي المساعدات الانسانية المعاناة الانسانية
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد: بقيادة محمد بن زايد.. الإمارات تواصل ترجمة المبادئ الإنسانية إلى جسور تعاون عالمي
أكد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، الأحد، أن الإمارات تواصل بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ترجمة المبادئ الإنسانية إلى جسور تعاون عالمي.
وقال سموه في تغريدة عبر منصة «إكس»: «سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، كان محور رسالة الشكر والتقدير التي وجهتها سعادة إيلينا ميلسكايا، رئيسة مجلس أمناء المركز الوطني للأطفال المفقودين والمعنّفين في روسيا الاتحادية الصديقة، خلال افتتاح المؤتمر الدولي لأمن الإنترنت، امتناناً لدعم سموه الكريم للبرنامج التدريبي المشترك لبناء القدرات في مجال حماية الأطفال».
وأوضح سموه : «وجاء هذا التعاون ثمرة الشراكة الوثيقة بين وزارتي الداخلية في دولة الإمارات العربية المتحدة وروسيا الاتحادية، حيث أُطلق برنامج متخصص نفذه مركز حماية الطفل بوزارة الداخلية الإماراتية لتأهيل اختصاصيين من لجنة التحقيقات الرئاسية الروسية، ووزارة الداخلية الروسية، والمركز الوطني الروسي للأطفال».
وتابع سموه : «تواصل الإمارات، بقيادة سموه الحكيمة، ترجمة المبادئ الإنسانية إلى جسور تعاون عالمي، تعزز الأمل وتصنع مستقبلاً أكثر أماناً ورحمةً للأطفال في كل مكان».