أول صورة لسائق التوك توك ضحيه القتل في الفيوم
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
حصل بوابة "الفجر "على صورة شاب يدعى ربيع شعبان عبدالتواب، 27 عاما، لقي مصرعه على يد جاره ويدعي اسلام جمعه، بغرض سرقتها، بقرية فيدمين التابعة لمركز سنورس بمحافظة الفيوم، وتمكنت قوات أمن الفيوم من إلقاء القبض علي القاتل.
وتعود تفاصيل الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الفيوم أخطارا يفيد بتغيب سائق توك توك،منذ 11 يوما بفيديمين التابعة لمركز شرطة سنهور، وتحرر المحضر الازم بالواقعة.
وعلي الفور تم تشكيل فريق بحث من وحدة مباحث مركز شرطة سنهور، للتحقيق والبحث حول أختفاء "ربيع. أ" 27 سنه" عقب قيام أسرته بتحرير محضر بتغيبه عن المنزل، وبعد مرور 11 يوما ومع خيط البحث والتحري توصلت المباحث بأن أصابع الاتهام أشارت على شخص يدعى "إسلام. ج. م "25 سنه " مقيم بقرية فيديمين دائرة المركز، لأتهامه بقتل وسرقة سائق التوكتوك ودفنه في أرض زراعية للتخلص منه وأبعاد الشبهه عنه بعد سرقة مبلغ مالي 90 ألف جنيها نظير ثمن التوكتوك لمالكه المجني عليه.
وكشفت التحقيقات، أن المتهم استدرج سائق التوك توك بعد قيامه بشرائه منه بمبلغ 90 ألف جنيها من أجل سرقة المبلغ المالي منه، وبعد وصوله اعتدى عليه في أرض فضاء على أطراف القرية، وقتله وتخلص منه، حتى لفظ أنفاسه الأخيرة ودفنه في أرض زراعية مجاورة للحيز العمراني، وفر هاربًا.
وبتقنين الإجراءات وتتبع خط سير المجني عليه، تبين أنه يدعى « إسلام. ج.م 25 سنة» عاطل، وتمكن فريق من رجال مباحث قسم شرطة سنهور من إلقاء القبض على المتهم، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة.
واعترف المتهم إنه كان يمر بضائقة مالية وقرر سرقة الــ«توك توك» وثمنه من البائع والتخلص من قائده، وأرشد عن مكان دفن جثة سايق الــ«توك توك».
بعد اختفائه 11 يوما.. مقتل سائق توك توك في الفيوم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم أول صورة سائق توك توك ضحية القتل سنهور توک توک
إقرأ أيضاً:
المؤبد لسائق قتل زوجته حرقا بقليوب
قضت الدائرة الخامسة بمحكمة جنايات شبرا الخيمة، بالسجن المؤبد لسائق توك توك، لاتهامه بقتل زوجته، باشعال النيران بها، و أودت بحياتها، وذلك لشكه في سلوكها، بدائرة مركز شرطة قليوب فى محافظة الـقليوبية.
وأحالت النيابة العامة المتهم "أحمد ع خ " ٣٣ سنة سائق توك توك الى محكمة الجنايات لأنه فى شهر سبتمبر 2024 قتل المجني عليها "أحلام م س" عمداً مع سبق الإصرار بأن بيت النية وعقد العزم على ذلك وأعد لهذا الغرض زجاجة بداخلها مادة معجلة للإشتعال لشكه بسلوكها، وانتظر حال دخولها للحمام حتي ألقاها عليها من فتحة الباب وأشعل عود ثقاب ملقياً إياه صوبها فأشتعلت النيران بجسدها ما أدى إلى مصرعها في الحال.