طريقة استخراج بدل فاقد من بطاقة الرقم القومي.. الرسوم والأوراق المطلوبة
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
استخراج بدل فاقد من بطاقة الرقم القومي.. يبحث الكثير من المواطنين عن خطوات استخراج بدل فاقد لبطاقة الرقم القومي، فهي تعد من المستندات الذي لا يمكن الاستغناء عنها.
استخراج بدل فاقد من بطاقة الرقم القوميويقدم موقع «الأسبوع»، للمتابعين والقراء خطوات استخراج بدل فاقد من بطاقة الرقم القومي، وذلك وفقًا لخدمة الشاملة التي يقدمها في كل المجالات، من خلال الضغط هنـــــــــــا.
- صورة من بطاقة الرقم القومي السابقة في حال تجديد البطاقة.
- صورة من شهادة الميلاد في حال استخراج البطاقة لأول مرة.
- مستند إثبات محل إقامة مقدم طلب الحصول على البطاقة.
- ما يثبت مهنة العمل أو الدرجة الدراسية.
- ما يثبت حصول مقدم الطلب على الجنسية المصرية.
- إحضار ضامن من الدرجة الأولى.
بدل فائد لبطاقة الرقم القوميخطوات استخراج بدل فاقد من بطاقة الرقم القومي- زيارة موقع بوابة مصر الرقمية من هنــــا.
- اختر أيقونة بطاقة الرقم القومي.
- تسجيل الدخول حساب جديد.
- اضغط على زر «ابدأ الخدمة».
- بعدها ستظهر كافة بيانات بطاقة الرقم القومي.
- قم بالضغط «أوافق على الشروط والأحكام».
- ثم اضغط على «التالي»
- ويتم توصيل البطاقة في اليوم التالي من تقديم الطلب.
بطاقة الرقم القوميطريقة استخراج بدل فاقد من بطاقة الرقم القومي- مكاتب السجل المدني.
- ماكينات السجل المدني الذكية الموجودة في مراكز السجل المدني.
- كما يمكن استخراجها من خلال البوابة الإلكترونية التابعة لوزارة الداخلية المصرية.
بطاقة الرقم القوميرسوم استخراج بدل فاقد للبطاقة الشخصية- بلغ سعر النموذج القياسي نحو 45 جنيها، ويتم تسليم البطاقة بعد 15 يومًا.
- كما يتوفر نموذج للخدمة السريعة بسعر 120 جنيها، ويتم التسليم في مدة لا تزيد عن 48 ساعة.
- أما النموذج مميز يقدم بمبلغ 170 جنيها، ويتم استلام البطاقة بناء عليه خلال 24 ساعة.
اقرأ أيضاًطريقة استخراج كارت الكهرباء المنزلي.. وخطوات شحنه
شروط الحصول على كارت الخدمات.. الأوراق المطلوبة وخطوات استخراجه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: استخراج بطاقة الرقم القومى استخراج بطاقة الرقم القومي استخراج بطاقة الرقم القومي الكترونيا استخراج بطاقة الرقم القومي بدل فاقد استخراج بطاقة الرقم القومي من المنزل بدل فاقد بطاقة الرقم القومي بطاقة الرقم القومى بطاقة الرقم القومي تجديد بطاقة الرقم القومي أونلاين استخراج بدل فاقد من بطاقة الرقم القومی
إقرأ أيضاً:
البطاقة الوطنية بدل بطاقة الناخب.. خطوة لمنع التزوير الانتخابي أم مغامرة غير محسوبة؟
30 يناير، 2025
بغداد/المسلة: تشهد الأوساط السياسية والانتخابية نقاشات مكثفة حول مقترح اعتماد البطاقة الوطنية الموحدة كبديل عن بطاقة الناخب في الانتخابات المقبلة، وسط تباين في الآراء بين مؤيد يرى فيها وسيلة لتعزيز نزاهة الانتخابات وتقليل التكاليف، ومعارض يحذر من تأثيرها على بيانات ملايين الناخبين المسجلين حاليًا.
يأتي هذا الطرح في ظل تصاعد حملات المقاطعة للانتخابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما دفع بعض النواب إلى اقتراح تشريعات تضمن حوافز انتخابية لتشجيع المواطنين على المشاركة، في محاولة لتقليل تأثير العزوف الشعبي المتوقع. ويعكس هذا التوجه قلقًا متزايدًا لدى القوى السياسية من تدني نسب التصويت وتأثيره على شرعية العملية الانتخابية.
وأكد الخبير القانوني وائل منذر أن “تطبيق البطاقة الوطنية يتطلب تنسيقًا برمجيًا بين وزارة الداخلية والشركات المنتجة للأجهزة، مثل الشركة الكورية المختصة، ما يعني استبعاد الشركة الإسبانية التي تنتج بطاقات الناخب حاليًا”. وأوضح أن “إعادة إدخال بيانات الناخبين وتوزيعها على مراكز الاقتراع يحتاج إلى فترة تمتد من 6 إلى 7 سنوات على الأقل، ولن يكون جاهزًا قبل الانتخابات المقبلة أو التي تليها”.
ويثير هذا التصريح تساؤلات حول مدى واقعية اعتماد البطاقة الوطنية في المستقبل القريب، إذ يتطلب ذلك إجراءات تقنية وإدارية معقدة، من بينها إنشاء قاعدة بيانات انتخابية جديدة، وتوزيع الناخبين على مراكز الاقتراع وفق النظام الجديد، وهي خطوات قد تستغرق سنوات قبل الوصول إلى الجاهزية الكاملة.
وتواجه الجهات المعنية تحديات تتعلق بالجدوى الاقتصادية والسياسية لهذا التحول، ففي حين تسعى الدولة إلى خفض النفقات وضمان انتخابات أكثر أمنًا، فإن استبعاد الشركة الإسبانية المنتجة للبطاقات الحالية قد يترتب عليه تكاليف إضافية لإبرام عقود جديدة مع شركات أخرى، إلى جانب الحاجة إلى تدريب كوادر إدارية على التعامل مع النظام المستحدث.
ويرى البعض أن اعتماد البطاقة الوطنية قد يكون خطوة إيجابية على المدى البعيد، لكنه في الوقت الحالي قد يزيد من تعقيد المشهد الانتخابي بدلًا من تبسيطه. ومع استمرار الجدل، يبدو أن القرار النهائي سيعتمد على مدى قدرة المؤسسات الحكومية على تجاوز العوائق التقنية واللوجستية قبل الانتخابات المقبلة، وهو ما لا يبدو مضمونًا في ظل التحديات الحالية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts