النائبة آمال رزق الله: ثورة 30 يونيو أعادت تقديم مصر كقائد عربي وإقليمي صاعد
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت النائبة آمال رزق الله عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، أن ثورة 30 يونيو حققت التلاحم الشعبي والاصطفاف الوطني لمجابهة التحديات التي خلفتها جماعة الإخوان الإرهابية، وهذه المرحلة كشفت قدرة الشعب بقيادته الحكيمة الجديدة على إعادة تقديم مصر كقائد عربي وإقليمي صاعد، لا يمكن الاستغناء عنه وعن دوره على المستويات العربية والإفريقية والإقليمية والدولية، وعن قدرة الشعب المصري ودولته على التقدم بأقدام ثابتة نحو فتح مجالات جديدة للاستثمار والتنمية الاقتصادية عبر عدة مشاريع قومية كبرى.
وتابعت “آمال” في تصريحات خاصة اليوم، أن الثورة ركزت في أهدافها على العمل والبناء، ونظرة مستقبلية لتحقيق الرخاء ضمن رؤية 2030، بعد إرساء قواعد الجمهورية الجديدة، للانطلاق نحو التقدم، كما تتزامن الولاية الجديدة للسيد الرئيس والتي تمتد بين عامي 2024 – 2030، مع خطوات البناء وتدعيم مرتكزات الجمهورية الجديدة بعزيمة وإصرار، في رسالة للجميع أن مصر كلها على قلب رجل واحد وتسعى جميعاً إلى هدف واحد وهو مستقبل أفضل للجميع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ثورة 30 يونيو لشعب المصري ى العمل والبناء لجمهورية الجديدة
إقرأ أيضاً:
حزب صوت الشعب يوجّه رسالة شديدة اللهجة لـ«مجلس النواب»
أشار “حزب صوت الشعب”، إلى أن “ليبيا تمرّ اليوم بأزمة اقتصادية حادة والسواء الأعظم من شعبها يعاني ضنك العيش والحاجة”.
وقال “حزب صوت الشعب” في بيان وجهه إلى رئيس مجلس النواب، تلقت شبكة “عين ليبيا” نسخة منه، جاء فيه: “أنتم من تتحملون المسؤولية في وصول البلاد والعباد الى هذا الوضع المؤلم نتيجة تمسككم بالكراسي والحرص فقط على انتفاخ جيوبكم وحساباتكم البنكية، بأي حق تتقاضون 16 ألف دينار كرواتب شهرية تقبضونها بالدولار بالسعر الرسمي للدولة، بأي حق تتقاضون 2000 دولار شهرياً بدل مهام، بأي حق تحسب سفرياتكم واقامتكم في فنادق الخمس نجوم على حساب الشعب، بأي حق سيارة كل سنة لكلاً منكم بسعر 250 ألف دينار، بأي حق الامتيازات لأبنائكم وبناتكم واقربائكم في الدراسة في الخارج وفي العمل بالسفارات والشركات خارج البلاد”.
وأضاف البيان: “هذا قليل من كثير لأن ما خفي كان أعظم، أليس حريّ بكم اليوم التنازل عن كل هذه الامتيازات بدل سرقتها من جيوب الشعب أم أنكم نسيتم الله فأنساكم أنفسكم”.
وقال البيان: “نحملكم أمام الله والشعب والتاريخ ما وصلت إليه البلاد اليوم من انقسام وتشظي وفساد وانهيار لكل مناحي الحياة، فلولا تشبتكم القوي ومرض السلطة الذي أعمى بصائركم لما وصلت البلاد إلى ما وصلت إليه اليوم لأنكم أنتم الحائل دون وصول الليبيين الى انتخاب رئيس وبناء دولة وإن كان غير ذلك نتحداكم”.
وتابع البيان: “اليوم بحلّ أنفسكم وتقديم استقالتكم وترك الليبيين لانتخاب برلمان جديد وتشكيل حكومة موحدة أو الذهاب الى انتخاب رئيس، ولأن ذلك لن يحدث “نذكركم بقول الله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم: “يا أيها الذين امنوا عليكم بأنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم الى الله مرجعكم جميعاً فينيئكم بما كنتم تعملون”.