طريقة استخراج جواز سفر لأول مرة 2024.. الرسوم والأوراق المطلوبة
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
استخراج جواز سفر لأول مرة 2024.. تتزايد عمليات البحث عن طريقة استخراج جواز سفر لأول مرة، خاصةً بعدما أتاحت بوابة الإدارة العامة للجوازات والهجرة خدمة استخراجه، وذلك ضمن العديد من الخدمات المتعلقة بالجوازات والهجرة التي تقدمها.
استخراج جواز سفر لأول مرة 2024وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص استخراج جواز سفر لأول مرة 2024 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- التوجه إلى قسم الجوازات التابع له طالب الخدمة.
- سحب نموذج 29 جوازات وتسجيل البيانات بخط مقدم الطلب.
- تقديم الأوراق والمستندات المطلوبة إلى الموظف لمراجعتها ودفع رسوم الجواز.
- استلام إيصال تقديم المستندات، وبعدها يتم استلام جواز السفر في الوقت المحددة.
- المؤهل الدراسي فى حالة عدم ثبوته بالبطاقة.
- دفع رسوم استخراج جواز السفر لأول مرة.
- تقديم 4 صور ملونة حديثة ذات خلفية بيضاء مقاس 4×6.
- صورة من التجنيد بالنسبة للذكور.
- بطاقة الرقم القومي سارية.
- يتم تقديم بطاقة الرقم القومي من 16 عام، أما بالنسبة للأقل من هذا العمر، يكتفي بشهادة الميلاد.
وتختلف رسوم استخراج جواز السفر لأول مرة من جواز السفر العادي عن المستعجل، حيث بلغ تكلفة جواز سفر العادي نحو 900 جنيه، ويحصل المواطن عليه بعد 3 أيام من التقديم، ووصل تكلفة جواز سفر المستعجل نحو 1450 جنيها، ويحصل المواطن عليه في نفس اليوم.
مدة استخراج جواز السفر- يستخرج جواز السفر خلال 48 ساعة في حالة الطلب المستعجل.
- ويستلم في نفس اليوم في حالة الطلب الفوري.
- أما في حالة الطلب العادي يستغرق ما بين «7- 15» يومًا كحد أقصى.
اقرأ أيضاًسعر استخراج جواز السفر لأول مرة.. اعرف شروط العادي والمستعجل
خطوات استخراج تصريح العمل 2024.. اعرف الأوراق المطلوبة
رسوم استخراج جواز السفر والأوراق المطلوبة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جواز السفر جواز السفر المصري استخراج جواز سفر استخراج جواز السفر جواز سفر خطوات استخراج جواز سفر طريقة استخراج جواز السفر طريقة استخراج جواز سفر جواز سفر مصري خطوات استخراج جواز سفر لأول مرة استخراج جواز سفر لأول مرة 2024 استخراج جواز السفر لأول مرة
إقرأ أيضاً:
«الأمن السيبراني» يرصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024
أبوظبي/ وام
تُشكل ظاهرة التسول الإلكتروني، وحملات جمع التبرعات الاحتيالية عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال شهر رمضان الفضيل، خطراً يهدد سلامة أفراد المجتمع من الوقوع ضحية لهجمات التصيد الإلكتروني المحتملة.
وتمثل طلبات التبرع والمساعدات التي ترد عبر الإنترنت من أفراد وجهات غير معلومة، إحدى أدوات التصيد الاحتيالية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات من خلال استعطافهم بقصص إنسانية وهمية، واستغلال الأعمال الخيرية خلال شهر رمضان الفضيل في الحصول على أموال الزكاة والتبرعات بطرق احتيالية.
وأكد الدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، خطورة ظاهرة التسول الإلكتروني التي انتشرت بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، والتي تستغل التقنيات الحديثة ومنصات التواصل الاجتماعي لاستدراج عواطف أفراد المجتمع والاستيلاء على أموالهم بشكل غير مشروع.
وأشار إلى الأساليب المتعددة التي يستخدمها المحتالون، ومنها إنشاء الحسابات الوهمية والصور والفيديوهات المؤثرة والعاطفية، إضافة إلى ظاهرة التزييف العميق من خلال انتحال صفات لشخصيات حقيقية وكذلك إنشاء المواقع الوهمية.
وقال الدكتور محمد الكويتي، إن منظومة الأمن السيبراني تلعب دوراً محورياً في التصدي لهذه الظاهرة؛ حيث يحرص المجلس على توفير كافة التقنيات الحديثة التي تعمل على رصد الحسابات والمواقع الوهمية وتحليل الأنماط الاحتيالية وتتبع التحويلات المالية المشبوهة، كما يتم التعاون مع الجهات الأمنية والمؤسسات المالية لإغلاق الحسابات الوهمية وملاحقة المحتالين.
وأضاف أن عدد حالات التسول الإلكتروني التي تم رصدها وصلت إلى أكثر من 1200 حالة خلال العام الماضي، مؤكداً أن هذه الأرقام تشير إلى ضرورة زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التحقق من صحة الحسابات والجهات التي يتم التبرع لها.
وأكد أن المجتمع هو حائط الصد الرئيسي لمواجهة الهجمات السيبرانية، داعياً المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التحقق من صحة أي طلبات تبرع عبر الإنترنت والتأكد من مصداقية الجهات التي يتم التبرع لها، مشدداً على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي حالات تسول إلكتروني مشبوهة للجهات المختصة.
من جهته أوضح مجلس الأمن السيبراني، أنه لتفادي الوقوع ضحية لمثل هذه الممارسات الاحتيالية، يجب تجنب الاستجابة لطلبات التبرع التي ترد عبر منصات التواصل الاجتماعي من مصادر غير معلومة، والتبرع فقط من خلال الجهات المختصة والمرخصة لها من الجهات المعنية في الدولة، فضلاً عن عدم مشاركة أرقام البطاقة الائتمانية مع أي جهة عبر الإنترنت إلا بعد التأكد من شرعيتها ومصداقيتها.
وشدد المجلس على أهمية التحقق من قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية للجهات المختصة، والحذر من رسائل الاستعطاف وطلب التبرعات والمساعدات الإنسانية والانتباه لعناصر العلامة التجارية، فالشعارات أو الصور غير الواضحة قد تشير إلى عملية احتيالية، والتأكد من أن البنوك لن تطلب المعلومات الائتمانية والشخصية عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
وأشار المجلس إلى أنه مع التقدم التكنولوجي تتزايد المخاوف من مخاطر الرسائل الاحتيالية التي تستهدف سرقة البيانات المهمة؛ لذا من الضروري إدراك هذه المخاطر وفهمها جيداً، من أجل الحماية الشخصية والوقوع ضحية للاحتيال الإلكتروني.
ودعا مجلس الأمن السيبراني أفراد المجتمع إلى الانتباه من رسائل التصيد الاحتيالي التي تتمثل في صور مختلفة، مع ضرورة تفحص عنوان البريد الإلكتروني للمُرسل بعناية، إضافة إلى التواصل مباشرة مع الشركات عبر وسائل اتصال موثوقة، والحذر من الرسائل المُلحة، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة.