حل أسئلة امتحان التاريخ للثانوية العامة.. «اعرف عملت إيه؟»
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
بعد انتهاء طلاب الثانوية العامة من أداء امتحان التاريخ، الذي تعتبر أسئلته هذا العام في مستوى الطالب المتوسط، إذ قال مدرس التاريخ محمد العرباوي لـ«الوطن»، إنّ عددا كبيرا من الأسئلة في متناول الطلاب، لكن هناك أسئلة تثير جدلًا بينهم، إذ يحلها البعض بطريقة صحيحة وآخر قد تشكل له صعوبة.
لذا نستعرض في السطور التالية، حل أسئلة امتحان التاريخ كالتالي، بحسب«العرباوي».
حل الأسئلة الموضوعية للاختيار من متعدد:
1- د 2- أ 3-ب 4- ج 5- اليونان 6- أ 7- ج 8- د 9- ج 10- أ 11- ب 12- د 13-ج 14- أ 15- ب 16- د 17- ج 18- ب 19- ب 20- د 21- د 22- د 23- أ 24- الخديوي توفيق 25- غيرت العقيدة القتالية للجيش المصري 26- السيطرة الجوية على سماء المعركة 27- سماح شركة قناة السويس بعبور القوات البريطانية 28- استيلاؤها على هضبة الجولان السورية 29- إدخال تعديلات على النظام القضائي 30- أ 31- ب 32- أ 34- د 35- ج 36- أ 37- د 38- ب 39- الانصياع لأوامر نابليون 40- سياسة الولايات المتحدة الأمريكية تجاه الصهيونية 41- أ 42- د 43- أ 44- ج 45- السؤال المقاليالسؤال المقالي الأول في امتحان التاريخ للثانوية العامة 2024:
عمل الفدائيين المصريين مع الجيش تدخل الولايات المتحدة وتنديدها بالعدوان تدخل الاتحاد السوفيتي تنديد الأمم المتحدة وطلبها انسحاب المعتدين ثورة العاطلين في إنجلترا وفرنسا على حكوماتهم السؤال الثاني مقاليأُثبت بالأدلة كذب وافتراء ادعاءات الإنجليز بأنّ الثورة كان بها أكثرية مسلمة على المسيحية، والدليل هو الوحدة الوطنية في الثورة التي كان شعارها الهلال والصليب، وخطبة المسلمين في الكنائس والعكس، وبعد الثورة حاولت إنجلترا فصل المسلمين عن المسيحيين لكنها فشلت لأنّ الشعب المصري متماسك ونسيجه واحد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحان التاريخ الثانوية العامة حل امتحان التاريخ اسئلة امتحان التاريخ امتحان التاریخ
إقرأ أيضاً:
التسامح في العام الجديد.. سؤال يبحث عن إجابة؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
"أسامح مين في 2025" سؤال يراود الكثيرين مع بداية عام جديد.
مع حلول عام جديد، تتجدد الآمال والتطلعات، ونبحث عن طرق لتحسين حياتنا وعلاقاتنا بالآخرين. ومن بين هذه الطرق، يأتي التسامح كأحد أهم القيم التي تساهم في بناء مجتمعات أكثر سلامًا وتماسكًا.
ولكن، من نسامح؟ وكيف نسامح؟ وهل التسامح يعني النسيان والتغاضي عن الأخطاء؟.. تحتوي هذه الأسئلة على الكثير من المعاني والدلالات، فهي تعكس حالة من الصراع الداخلي الذي يعيشه الكثير منا. فمن ناحية، نرغب في التحرر من أعباء الماضي والأحكام السلبية التي حملناها على أنفسنا وعلى الآخرين. ومن ناحية أخرى، نشعر بالغضب تجاه من أساؤوا إلينا، ونجد صعوبة في مسامحتهم.
أسئلة يطرحها اقتراب العام الجديد:
أسامح اللي كسروا بخاطري ودمروني؟ هذا السؤال يعبر عن عمق الجرح الذي قد يتعرض له الإنسان، ويجعله يتساءل عن إمكانية التسامح في مثل هذه الحالات.
أسامح اللي ماوقفوش جنبي في شدتي؟ يشير هذا السؤال إلى الشعور بخيبة الأمل والألم الذي يصاحب فقدان الدعم من الأشخاص المقربين.
أسامح اللي شوهوا صورتي ومشافوش مني غير كل خير؟ يعكس هذا السؤال حالة من الظلم والإحباط التي قد تدفع الإنسان إلى الشك في نفسه وفي الآخرين.
أسامح اللي دمروني نفسيا؟ هذا السؤال يبرز أعمق أنواع الأذى التي يمكن أن يتعرض لها الإنسان، وهي الأذى النفسي الذي يترك آثارًا عميقة على النفس.
التسامح ليس ضعفًا ولا استسلامًا، بل هو قوة حقيقية تمكننا من التحرر من سجن الماضي والعيش بحاضر ومستقبل أفضل. التسامح يعني أن نختار أن نكون سعداء وأن نترك الماضي خلفنا، وأن نمنح أنفسنا فرصة جديدة للحياة.
ولكن، يجب أن نفرق بين التسامح والنسيان. التسامح لا يعني أن ننسى ما حدث، بل يعني أننا قررنا ألا نسمح لما حدث أن يسيطر على حياتنا. التسامح يعني أننا نختار أن نكون أرحم بأنفسنا وأن نعفو عن الآخرين.
إن المسؤولية عن التسامح تقع على عاتق كل فرد منا. فالتسامح قرار شخصي نتخذه بإرادتنا الحرة. ولكن، يجب أن ندرك أن التسامح ليس عملية سهلة، وقد تستغرق وقتًا وجهدًا.
في النهاية، التسامح هو هدية نقدمها لأنفسنا وللآخرين. هو استثمار في مستقبل أفضل، حيث يسود السلام والمحبة والتسامح.
دعونا نسأل أنفسنا: من نريد أن نكون؟ هل نريد أن نبقى أسرى للماضي وأحكامه، أم نريد أن نكون أبطالًا يتغلبون على الصعاب ويختارون الحياة؟
الإجابة على هذا السؤال تكمن في قرارنا بالتسامح.