شاركت رئيس المفوضية الأوروبية، أورسولا فون ديرلاين، في مؤتمر الاستثمار المصري والأوروبي 2024، والذي يعقد بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، في ضوء ما تشهده العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي من تطور إيجابي في شتى مجالات التعاون.

رئيس المفوضية: مصر دولة مهمة وتطورها مفيد للمحيط الإقليمي

وتضمنت أبرز تصريحات رئيسة المفوضية الأوروبية التالي:

1 - مصر دولة مهمة في المنطقة وتطورها مفيد للمحيط الإقليمي.

2- نشكر مصر على الثقة التي تضعها في الشراكة مع الاتحاد الأوروبي.

3- نهدف من مؤتمر الاستثمار المصري - الأوروبي إلى الاستماع لمصر ومعرفة الفرص المتاحة.

4- الدعم المقدم لمصر سيسهم في دعم النمو وتوفير فرص عمل أكثر.

5- ندعم خطط مصر وهدفها لتصبح مركزا للطاقة النظيفة.

6- اليوم نوقع على اتفاقية لتوفير التدريب الرقمي للمصريين لتوفير العمالة الماهرة للشركات.

7- وضعنا إطارا من الثقة للتعاون المستقبلي مع مصر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي السيسي الاستثمار

إقرأ أيضاً:

شركات الدفاع الأوروبية تكتسب قوة أكبر في ظل ضغوط ترامب

ذكر تقرير نشرته منصة "إنفستنغ" أنه من المتوقع أن يستمر القطاع الدفاعي الأوروبي في الاستفادة من تقييماته المرتفعة مقارنة بالسوق الأوسع حتى عام 2025، مدعوما بزيادة الضغوط على الإنفاق العسكري التي تغذيها عوامل جيوسياسية، بما في ذلك التأثير الكبير للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب.

تحول في معايير الناتو

وأشار محللون في شركة "بنك أوف أميركا سيكيوريتيز" إلى أن دعوات ترامب لزيادة إنفاق أعضاء حلف الناتو على الدفاع ليصل إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي تمثل عاملا رئيسيا في هذا الاتجاه وفقا لما ذكرته المنصة.

وحاليا، يعمل الحلف على رفع أهداف الإنفاق إلى 3% من الناتج المحلي الإجمالي، وهذا يشير إلى تحول كبير في الإستراتيجيات الدفاعية لدول الحلف.

دعوات ترامب لزيادة إنفاق أعضاء حلف الناتو على الدفاع ليصل إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي تمثل عاملا رئيسا لدفع القطاع (رويترز)

وتركز هذه الاستثمارات المتزايدة -وفق إنفستنغ- على تعزيز القدرات في مجالات الدفاع الجوي، وأنظمة الأسلحة الهجومية، وردع التهديدات النووية.

وتشير هذه التحركات إلى أن التزامات الدول الأعضاء ستدعم التقييمات المرتفعة لشركات الدفاع الأوروبية خلال العامين المقبلين.

إعلان أوروبا وديناميكيات الأمن العالمي

وتظهر بيانات ذكرها التقرير أن شركات الدفاع الأوروبية تتداول حاليا بعلاوة متواضعة مقارنة بنظيراتها الأميركية، وهو تحول عن الاتجاهات التاريخية حيث كانت الشركات الأوروبية غالبا ما تتأخر في الأداء.

ويعزو محللون هذا التغيير إلى تحسن آفاق النمو وزيادة الاعتراف بدور أوروبا الحيوي في الأمن العالمي.

شركات الدفاع الأوروبية تتداول حاليا بعلاوة متواضعة مقارنةً بنظيراتها الأميركية (الفرنسية)

وشهد القطاع دخول لاعبين جدد يعيدون تشكيل المشهد التنافسي، مثل شركة "هيلسينغ" في أوروبا و"أندوريل" في الولايات المتحدة.

وتقدم هذه الشركات تقنيات مبتكرة مثل أنظمة التحكم في أسراب الطائرات من دون طيار وأنظمة الذخائر الدقيقة.

ويرى المحللون في "بنك أوف أميركا سيكيوريتيز" أن هذه الابتكارات قد تضيف زخما جديدا للقطاع الدفاعي.

عوامل داعمة لارتفاع التقييمات

ومن المتوقع أن يحافظ القطاع الدفاعي الأوروبي على قوته بسبب عدة عوامل لخصها التقرير في التالي:

التوترات الجيوسياسية المتزايدة: لا سيما في أوروبا الشرقية والمناطق القطبية. التحولات في سياسات الناتو: التي تعزز الالتزامات المالية للدول الأعضاء. التطورات التقنية: التي توفر حلولا مبتكرة لتعزيز القدرات الدفاعية.

ويتوقع محللو "بنك أوف أميركا سيكيوريتيز" أن تستمر التقييمات المرتفعة للقطاع الدفاعي الأوروبي حتى نهاية عام 2025، مدعومة بالضغوط الإستراتيجية والثقة المتزايدة في قدرة الصناعة على التكيف والصمود في وجه التحديات.

ويشير التقرير إلى أن التوازن بين الابتكار التكنولوجي والتوسع في الميزانيات الدفاعية سيلعب دورا حاسما في تشكيل مستقبل هذا القطاع.

مقالات مشابهة

  • وكيل القوى العاملة بالنواب تثمن دعم الحكومة لترشح حنان مرسى لمنصب نائب المفوضية الأفريقية
  • شركات الدفاع الأوروبية تكتسب قوة أكبر في ظل ضغوط ترامب
  • أول رائد فضاء إماراتي يزور وكالة الفضاء المصرية للتعاون المستقبلي - 10 صور
  • «المفوضية» تبدأ بتنفيذ عملية انتخاب عمداء البلديات «المجموعة الأولى»
  • هل وصل متحور كورونا لمصر؟.. رئيس اللجنة العلمية يوضح
  • رئيس الأساقفة مصليًا لمصر: نصلي أن يمنحنا الله القدرة على مواجهة كل الظروف
  • ارتفاع قياسي في صادرات الأسلحة الأوروبية عام 2023
  • البنك المركزي يطلق حملة جديدة للتثقيف المالي وتعزيز الثقة في القطاع المصرفي
  • أخبار محافظة دمياط.. استبعاد مدرس واستقبال نائب المفوضية السامية
  • "فيفا" يعتمد إطاراً تنظيمياً مؤقتاً بشأن انتقالات اللاعبين