يكون الناس في فترة الصيف أكثر عرضة لخطر الإصابة بـضربة شمس، خاصة في هذا الطقس الحار، ومع موجات الحر الشديدة التي تسيطر على البلاد، لذلك يسعى الكثير من المواطنين لمعرفة طرق الوقاية من ضربات الشمس.

طرق الوقاية من ضربات الشمس

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص طرق الوقاية من الإجهاد الحراري وضربات الشمس وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا .

ضربة الشمسطرق الوقاية من ضربات الشمس

- شرب الكثير من السوائل.

- البقاء في الأماكن الباردة.

- ارتداء الملابس الفضفاضة والخفيفة بألوان فاتحة.

- عدم الجلوس في السيارة لفترات طويلة.

- الاسترخاء خلال الأوقات الحارة في المنزل.

- تجنب شرب السوائل التي تحتوي على الكثير من السكر.

- ارتداء قبعة لحماية الرأس من الشمس.

-تناول الأطعمة المرطبة مثل البطيخ، الخيار، البرتقال، الجبن القريش، الزبادي.

أعراض ضربة الشمسأعراض الإصابة بضربة الشمس

- الصداع

- الغثيان

- فقدان الوعي الإغماء.

- سرعة نبضات القلب.

- أحمر و جفاف الجلد.

- الارتباك أو التشوش

- ارتفاع درجة حرارة الجسم 40 درجة مئوية.

الإسعافات الأولية من ضربة الشمسالإسعافات الأولية عند الإصابة بضربة شمس

-الاتصال فورًا بالإسعاف.

-تحريك المصاب إلى مكان بارد.

-تجنب إعطاء المصاب أي سوائل للشرب.

-المساعدة على خفض درجة حرارة الجسم عن طريق استخدام الكمادات الباردة والماء البارد.

-تخفيف الملابس عن طريق إزالة الملابس الغير ضرورية للمساعدة في تبريد الجسم ووصول الهواء إليه

اقرأ أيضاًارتداء ملابس فاتحة وشرب الماء.. طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري

مع ارتفاع درجات الحرارة.. طرق الوقاية من الإجهاد الحراري وضربات الشمس

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أعراض ضربة الشمس اعراض ضربة الشمس الشمس شمس ضربات الشمس ضربة ضربة الشمس ضربة الشمس اعراض ضربة الشمس اعراضها ضربة الشمس عند الاطفال ضربة الشمس في الحج ضربة شمس علاج ضربة الشمس مضاعفات ضربة الشمس طرق الوقایة من ضربات الشمس

إقرأ أيضاً:

يمتص المحيط ثاني أكسيد الكربون الجوي، بما يجعل الماء أكثر حمضية ويضعف هياكل الشعاب المرجانية

والنماذج الحالية لطريقة الشعاب المرجانية في الاستجابة للمزيد من تغير المناخ تعد بمستقبل أكثر قتامة. وبحسب الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ فإنه «من المتوقع أن تعاني جميع الشعاب المرجانية الموجودة في المياه الدافئة تقريبا من خسائر كبيرة في المساحة والانقراض المحلي، حتى لو اقتصر الاحتباس الحراري العالمي على درجة ونصف درجة مئوية».

ومع ذلك، قد لا تعبر هذه النماذج عن مدى قدرة أنواع الشعاب المرجانية على التكيف حسب ما يقول جوري، مضيفا إنه «لم تتوافر لنا البيانات الخاصة بالوضع الواقعي».

ومن أجل اكتشاف المزيد، جمع جوري وروبرت تونين، وهو أيضا من جامعة هاواي، عشرات العينات من ثمانية أنواع مختلفة من الشعاب المرجانية حول أواهو بهاواي.

وقاما بزرع هذه العينات في مختبر خارجي في ظل أربعة ظروف مختلفة: فبعضها في ظل المناخ المعروف اليوم بما فيه من ارتفاع درجات الحرارة بمقدار درجتين مئويتين، مع زيادة حمضية المياه كيميائيا، وفي ظل ظروف أكثر دفئا وحمضية.

استمر هذا التعريض لما يقرب من ستة أشهر، وذلك زمن أطول بكثير من السائد في معظم اختبارات الإجهاد المرجانية،فإذا بـ«الشعاب المرجانية تبلي بلاء حسنا على نحو مدهش» حسب ما يقول جوري، وحققت جميعها معدلات نمو أقل، وهو مقياس لصحة الشعاب المرجانية، في ظل الظروف الأكثر إجهادا. وبرغم ذلك، نجا البعض من جميع الأنواع محتملا الضغوط المشتركة، دونما مبادلة واضحة بين تحمل الحرارة والحموضة.

نظر الباحثان أيضا في البيانات الجينية وتبين لهما أن ما بين ربع ونصف التحمل كان وراثيا، وبناء على ذلك، فإنهما يقدِّران أن هذه الأنواع المرجانية لديها القدرة على التكيف مع ارتفاع درجات الحرارة بين درجة مئوية و1.7 درجة مئوية على مدى السنوات الخمسين المقبلة.

تقول أدريانا هيومانز من جامعة نيوكاسل بالمملكة المتحدة، إن هذا يتسق مع نمذجة فريقها القائمة على تجارب الإجهاد الحراري التي لم تنشر بعد. وتضيف قائلة إنه «إذا ما وصلنا إلى الأهداف [المناخية]، فإن الشعاب المرجانية لديها فرصة في النجاة. وهذا خبر رائع». غير أن ضآلة عدد الشعاب المرجانية التي تم اختبارها، حسب ما تقول أدريانا هيومانز، تترك الإمكانات الحقيقية للتكيف غير مؤكدة.

ومع ذلك، هناك أدلة متزايدة على قدرة الشعاب المرجانية على التكيف. فعلى سبيل المثال، في دراسة حديثة أخرى، تبين لميليسا نوجل وزملائها من جامعة ساوثرن كروس في أستراليا وجود تباين كبير غير متوقع في تحمل الحرارة لنوع من الشعاب المرجانية على الحاجز المرجاني العظيم. وتقول نوجل إن هذا قد يكون ذا قيمة كبيرة للجهود الرامية إلى استعادة الشعاب المرجانية من خلال تربية أنواع أكثر تحملا للحرارة.

مقالات مشابهة

  • كيف تحمي نفسك من الوباء الرباعي؟.. 10 نصائح لتعزيز المناعة في فصل الشتاء
  • ارتدوا الملابس الشتوية.. الأرصاد الجوية تكشف عن تفاصيل الطقس بعد أمطار اليوم
  • أبرزها التطعيم والمشروبات الدافئة.. احمي نفسك وأولادك من الأنفلونزا بطرق فعالة
  • تقلبات جوية خلال ساعات.. كيف تحمي نفسك من الإصابة بنزلات البرد؟
  • يمتص المحيط ثاني أكسيد الكربون الجوي، بما يجعل الماء أكثر حمضية ويضعف هياكل الشعاب المرجانية
  • منتخبنا يحصد المركز الثاني في «عربية الجولف»
  • تبلل القدمين في البرد تسبب يؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب
  • «رواد الإمارات» يحصد برونزية «جولف العرب»
  • منتخب الإمارات ينافس المغرب على صدارة البطولة العربية للجولف
  • صحة القليوبية تطعيم الوقاية من سرطان عنق الرحم آمن ومعتمد