"نوفوستي": أوكرانيا وبولندا تستبقان قمة الناتو المقبلة بتوقيع اتفاقية أمنية ثنائية
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
كشف مصدر مطلع لوكالة "نوفوستي" أن بولندا وأوكرانيا بصدد توقيع اتفاقية أمنية مشتركة في الأيام المقبلة خلال زيارة مرتقبة لفلاديمير زيلينسكي إلى العاصمة وارسو.
مكتب زيلينسكي: قمة "الناتو" عديمة الفائدة دون اتخاذ قرارات واضحة إزاء أوكرانياوقال المصدر: "سيصل (رئيس أوكرانيا) إلى وارسو الأسبوع المقبل، وإذا لم يحدث شيء، فسيتم خلال هذه الزيارة توقيع اتفاقية أمنية ثنائية".
وأشار إلى أنه من الضروري توقيع الجانبين على اتفاق أمني قبل بدء قمة حلف الناتو التي ستعقد في واشنطن في الفترة من 9 إلى 11 يوليو المقبل.
وأضاف أن "الحكومة البولندية، التي تقف في طليعة الداعمين لأوكرانيا، تريد إرسال إشارة إلى المشاركين في قمة الناتو مفادها أن أوكرانيا بحاجة إلى المزيد من المساعدة".
ووقعت أوكرانيا اتفاقية أمنية مع الاتحاد الأوروبي،
وفي 27 يونيو الجاري، تم على هامش قمة الاتحاد الأوروبي، التوقيع على اتفاقيات أمنية بين أوكرانيا وكل من ليتوانيا وإستونيا.
وكان رئيس دبلوماسية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، قال إن الوثيقة ستشمل تقديم المساعدة العسكرية والمالية والدبلوماسية لأوكرانيا.
وفي أبريل الماضي، قال فلاديمير زيلينسكي إن كييف تتفاوض مع واشنطن في إطار اتفاقية ثنائية حول التعاون الأمني، وزيادة حجم الدعم الأمريكي العسكري والمالي المقدم لأوكرانيا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أوروبا الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو كييف موسكو وارسو واشنطن وزارة الدفاع الروسية اتفاقیة أمنیة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي ومصر يدربان موظفين فلسطينيين لإدارة معبر رفح
كشفت مصادر مطلعة لشبكة العربية السعودية عن بدء الاتحاد الأوروبي ومصر تدريب 35 موظفًا فلسطينيًا، بهدف تأهيلهم لإدارة معبر رفح والتعامل مع الحالات الطارئة.
يأتي ذلك في إطار التنسيق المستمر لتسهيل حركة المرور عبر المعبر وتحسين قدرة الفلسطينيين على إدارة الوضع بشكل أكثر فعالية في ظل الأوضاع الحالية.
وأكدت المصادر أن معدات ثقيلة وحفارات ستدخل غزة خلال الأيام المقبلة عبر معبر رفح، لتبدأ في تنفيذ مشاريع إنشائية في شمال غزة تشمل بناء بيوت وخيام للاجئين.
و تجري مباحثات بين الوسطاء لإنشاء مستشفيات ميدانية صغيرة في غزة لتلبية الاحتياجات الطبية المتزايدة في المنطقة.