أهالي كفر عقب بالقدس ينظمون وقفة احتجاحية على تخفيض الاحتلال المياه المخصصة لهم
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
القدس المحتلة - صفا
نظّم أهالي بلدة كفر عقب في مدينة القدس المحتلة، يوم السبت، وقفة احتجاجية على تخفيض بلدية الاحتلال الإسرائيلي حصة المياه المخصصة لهم.
يذكر أن بلدية الاحتلال خفضت مؤخرًا حصص المياه المخصصة لبلدة كفر عقب، الأمر الذي أثر على مناحي الحياة كافة، وفق الأهالي.
واعتبر أهالي كفر عقب خطوة بلدية الاحتلال تخفيض حصتهم من المياه إمعانا في ظلم المقدسيين والتضييق عليهم لدفعهم للهجرة من المدينة.
وقال آخرون إن قرار الاحتلال جائرٌ وإن الأهالي مستمرون في احتجاجاتهم حتى إعادة حصص المياه كاملة.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الأقصى کفر عقب
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة بشأن المفاوضات بين حماس وقوات الاحتلال
نقلت صحيفة القدس الفلسطينية عن مصادر مطلعة منخرطة في المفاوضات أن مشاورات الدوحة ستنتهي اليوم حيث يتم الإعلان عن الاتفاق ما لم يحصل أي طارئ يؤجل ذلك مؤقتا.
وقالت المصادر ل "القدس": سيتم إطلاق سراح 1000 أسير من سكان قطاع ممن لم يشاركوا في هجوم 7 أكتوبر مقابل النساء والأطفال وكبار السن الإسرائيليين وسيفرج عن نحو 200 أسير من المؤبدات.
وأتمت المصادر تصريحاتها قائلة : خلال ساعات الليل تم حل مزيد من القضايا التي تتعلق بآلية الانسحاب من القطاع.
وكانت مصادر كشفت عن تفاصيل بشأن المباحثات التي جرت خلال الساعات الماضية بشأن إتمام صفقة غزة حول وقف إطلاق النار في القطاع، وإبرام صفقة تبادل الأسرى بين حركة حماس ودولة الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضحت المصادر أن إسرائيل لا تزال تناقش مع الوسطاء إبعاد شقيق يحيى السنوار عن غزة.
وأشارت المصادر إلى أن إسرائيل تريد إبعاد عدد من الأسرى مدة لا تقل عن 5 سنوات.
وقالوا إنه تم الاتفاق على تحسين أوضاع الأسرى في السجون الإسرائيلية بشكل فوري.
وفي نفس السياق، أفادت مصادر دبلوماسية لصحيفة جيروزالم بوست العبرية مساء الاثنين أن إسرائيل لن تفرج عن أي عنصر من حركة حماس ينتمي إلى قوات النخبة، التي شاركت في هجوم السابع من أكتوبر 2023، كجزء من صفقة محتملة مع الرهائن.
وأضاف المصدر أن قائمة الأسرى المتوقع إطلاق سراحهم من سجون الاحتلال الإسرائيلي كجزء من المرحلة الأولى من الصفقة تشمل بعض المحكوم عليهم بالسجن مدى الحياة، ومع ذلك، لا يوجد أي منهم من قوات النخبة التي نفذت هجمات السابع من أكتوبر.
وتابع لم يتم تأكيد وفاة أي من الرهائن الثلاثة والثلاثين المتوقع إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى من الصفقة المحتملة حتى يوم الاثنين، وفقًا للمصدر الدبلوماسي.