الجيش الروسي يعلن القضاء على 13820 عسكريا أوكرانيا خلال أسبوع
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
روسيا – أعلنت وزارة الدفاع الروسية القضاء على 13820 عسكريا أوكرانيا واستسلام 56 آخرين وتدمير مئات المدرعات والأسلحة الغربية لقوات كييف وتحرير بلدة في جمهورية دونيتسك الشعبية خلال أسبوع.
وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسية الأسبوعي عن سير العملية العسكرية في أوكرانيا:
الدفاع الجوي يسقط طائرتي “ميغ 29” أوكرانيتين و589 مسيرة.القوات الروسية تحرر بلدة رازدولوفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية. مجموعة قوات “الشرق” الروسية تكبد القوات الأوكرانية خسائر بلغت نحو 930 عسكريا. مجموعة قوات “الغرب” الروسية تحيد نحو 3230 جنديا أوكرانيا. استسلام 56 جنديا أوكرانيا. مجموعة قوات “الغرب” الروسية تدمر 11 مستودع ذخيرة للقوات الأوكرانية. مجموعة قوات “دنيبر” تحيد نحو 740 عسكريا أوكرانيا وتدمر 6 مستودعات. مجموعة قوات “المركز” الروسية تكبد القوات الأوكرانية خسائر بلغت نحو 2950 عسكريا. القوات الروسية نفذت 17 ضربة جماعية بأسلحة عالية الدقة وطائرات مسيرة على مدار أسبوع دمرت خلالها منشآت الصناعة العسكرية الأوكرانية ومراكز لوجستية. مجموعة قوات “الغرب” الروسية تعزز مواقعها وتستهدف 8 ألوية أوكرانية. مجموعة قوات “الجنوب” الروسية تعزز مواقعها وتستهدف القوى العاملة والمعدات العسكرية لـ7 ألوية أوكرانية. مجموعة قوات “الشمال” تواصل تقدمها في عمق دفاعات العدو…وخسائر القوات الأوكرانية في منطقة مسؤوليتها بلغت نحو 1560 جنديا و12 عربة مدرعة. مجموعة قوات “الجنوب” الروسية تحيد نحو 4410 جنود أوكرانيين.
المصدر: وزارة الدفاع الروسية
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: مجموعة قوات
إقرأ أيضاً:
بعد "الفضيحة العسكرية".. تنفيذ سلسلة اعتقالات في أوكرانيا
أعلنت أجهزة الأمن الأوكرانية، الثلاثاء، أنها اعتقلت عددا من مسؤولي الدفاع بتهمة التورط في تزويد الجيش بعشرات الآلاف من القذائف غير الصالحة أثناء الاجتياح الروسي للبلاد.
وكانت السلطات الأوكرانية أكدت في نوفمبر 2024 أنها ستحقق في الفضيحة بعد أن كشفتها الصحافة.
كان لا بد من سحب ما لا يقل عن 120 ألف قذيفة عيار 120 ملم من الجبهة، في وقت كانت قوات كييف تعاني نقصا في الذخيرة.
وقالت هيئة الأمن الأوكرانية إنها اعتقلت مدير مصنع في منطقة دنيبروبيتروفسك بوسط البلاد ونائبه، بالإضافة إلى رئيس سابق لقسم في وزارة الدفاع ومفتش عسكري.
وأكدت في بيان أن "المتهمين استخدموا مواد رديئة الجودة وقاموا بأعمال معيبة في الإنتاج الضخم للقذائف، مما أدى إلى حدوث أعطال".
بحسب المصدر فإن الهدف كان الاحتيال من خلال خفض تكاليف الإنتاج من أجل تحقيق ربح أكبر من الطلبات العامة، بتواطؤ من مسؤولين عسكريين "غضوا النظر عن دفعة الذخائر غير الصالحة وأدخلوا معلومات كاذبة في الوثائق".
ويتهم المعتقلون بـ"عرقلة أنشطة القوات المسلحة" ويواجهون عقوبة السجن حتى 15 عاما.
كشفت الفضيحة في أواخر عام 2024 عندما بدأ الجنود يشكون في وسائل الإعلام من القذائف، لافتين إلى ذخائر لم تنفجر أو ظلت عالقة أو سقطت.
منذ بدء الاجتياح الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022، ظهرت العديد من فضائح الفساد داخل القوات المسلحة الأوكرانية ووزارة الدفاع.