تمثل منطقة شنغن، التي تتكون من 29 دولة، أكبر منطقة بلا حدود في العالم. تسمح بحركة الأشخاص دون قيود من دولة إلى أخرى.

تأشيرة شنغن هي تصريح سفر يسمح لجميع حامليها بالدخول والإقامة في منطقة شنغن/الاتحاد الأوروبي. للإقامة القصيرة لمدة تصل إلى 90 يومًا خلال أي فترة مدتها 180 يومًا.

في الوقت الحاضر، يحتاج مواطنو 104 دولة حول العالم إلى تأشيرة شنغن للسفر إلى أوروبا.

القائمة الكاملة للدول التي يحتاج مواطنوها إلى تأشيرة شنغن للسفر إلى أوروبا في عام 2024 هي كما يلي:

الجزائر، أفغانستان، أنغولا، أرمينيا، أذربيجان، البحرين، بنغلاديش، بيلاروسيا، بليز، بنين. بوتان، بوليفيا،بوتسوانا، بوركينا فاسو، بورما/ميانمار، بوروندي، كمبوديا. الكاميرون، الرأس الأخضر، جمهورية افريقيا الوسطى، تشاد، الصين، جزر القمر. الكونغو، كوت ديفوار، كوبا، جمهورية الكونغو الديمقراطية، جيبوتي. جمهورية الدومينيكان، الاكوادور، مصر، غينيا الإستوائية، إريتريا، إيسواتيني، أثيوبيا. فيجي، الجابون، غامبيا، غانا، غينيا، غينيا بيساو، غيانا، هايتي. الهند، إندونيسيا، إيران، العراق، جامايكا، الأردن. كازاخستان، كينيا، الكويت، قيرغيزستان. لاوس، لبنان، ليسوتو، ليبيريا، ليبيا. مدغشقر، ملاوي، جزر المالديف. مالي، موريتانيا، منغوليا، المغرب، موزمبيق، ناميبيا، ناورو، نيبال، النيجر، نيجيريا، كوريا الشمالية، سلطنة عمان. باكستان، بابوا غينيا الجديدة، فيلبيني، دولة قطر، روسيا، روانداسان، تومي وبرينسيبي، المملكة العربية السعودية، السنغال، سيرا ليون، الصومال. جنوب أفريقيا، جنوب السودان، سيريلانكا، السودان، سورينام، سوريا، طاجيكستان، تنزانيا، تايلاند، توجو. تونس، تركيا، تركمانستان، أوغندا، أوزبكستان، فيتنام، اليمن، زامبيا، زيمبابوي.

ويمكن لحاملي جوازات السفر من البلدان غير المدرجة في القائمة أعلاه السفر إلى منطقة شنغن بدون تأشيرة. والبقاء لمدة تصل إلى 90 يومًا خلال أي فترة 180 يومًا.

ما هي تأشيرة عبور شنغن وهل أحتاجها؟

تأشيرة عبور شنغن هي نوع من التصاريح التي تسمح للمسافرين بالمرور عبر إحدى الدول الأعضاء في شنغن. للوصول إلى بلد الوجهة غير التابع لمنطقة شنغن دون إمكانية مغادرة منطقة العبور في المطار.

يحتاج مواطنو العديد من الدول الثالثة الأخرى إلى تأشيرة عبور للمرور عبر مطارات دول محددة أعضاء في شنغن. لدى كل دولة عضو في منطقة شنغن قائمة خاصة بها من الدول التي يحتاج مواطنوها إلى الحصول على تأشيرة عبور المطار.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: تأشیرة شنغن منطقة شنغن إلى تأشیرة

إقرأ أيضاً:

بما فيه الماء.. الاتحاد الأوروبي يدعو مواطنيه إلى تخزين غذاء كاف 72 ساعة

أصدرت المفوضية الأوروبية خطة من 30 خطوة للتعامل مع التهديدات المتزايدة على دول الاتحاد، وطلبت من مواطنيها تخزين المواد الأساسية بينما تواجه القارة العجوز حقبة جديدة من عدم الاستقرار.

وأعلن الاتحاد الأوروبي أنه ينبغي أن يمتلك كل منزل في أوروبا حقيبة طوارئ تكفي 3 أيام، تشمل المياه المعبأة، والأطعمة المعلبة، ومصباحًا يدويًا، وكميات من ورق التواليت إضافة للوثائق الشخصية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2يديعوت أحرونوت: إسرائيل ومصر تحييان الذكرى الـ46 لسلام بارد ومضطربlist 2 of 2جدول زمني لاستخدام إسرائيل التجويع سلاحا في غزةend of list

وبالإضافة إلى التخزين، يُطلب من المواطنين في جميع أنحاء أوروبا وضع "خطة طوارئ منزلية" لكيفية تجاوز أول 72 ساعة من الأزمة "بما في ذلك احتمال وقوع عدوان مسلح على الدول الأعضاء".

حقيبة إسعافات أولية تحوي أدوية موصوفة ومستلزمات طوارئ (غيتي)

ويمكن القول إن الصراع المستمر في أوكرانيا، وجائحة "كوفيد-19" التي كشفت بشكل وحشي عن نقص قدرات الاستجابة للأزمات لدى دول الاتحاد، وموقف إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب العدائي تجاه أوروبا، مما أجبر القارة على إعادة التفكير في نقاط ضعفها وزيادة الإنفاق على الدفاع والأمن.

وقد حذّرت المفوضية الأوروبية -أمس الأربعاء- من أن أوروبا تواجه تهديدات متزايدة "بما في ذلك احتمال وقوع عدوان مسلح على الدول الأعضاء" وذلك في معرض نشرها خطة من 30 خطوة لعواصمها الـ27 لتعزيز استعدادها للأزمات وتدابير التخفيف من آثارها.

وقالت رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين "تتطلب الحقائق الجديدة مستوى جديدًا من الاستعداد في أوروبا. يحتاج مواطنونا ودولنا الأعضاء وشركاتنا إلى الأدوات المناسبة للتحرك لمنع الأزمات والاستجابة السريعة عند وقوع كارثة".

إعلان

وعاد الاتحاد الأوروبي ليقول إنه سيقيم مستقبلا "يومًا وطنيًا للاستعداد" لكن لم يحدد بعد موعده من أجل "دمج دروس الاستعداد بالمناهج الدراسية" لإعداد أوروبا للأزمة القادمة، سواء كانت جائحة أو كارثة طبيعية أو هجومًا إلكترونيًا أو حربًا.

وتدعو مقترحات الاتحاد الأوروبي الحكومات الوطنية إلى وضع خطط للحماية المدنية "وتعزيز التنسيق بين السلطات المدنية والعسكرية" لضمان "انسيابية الوظائف المجتمعية الحيوية" مثل الرعاية الصحية والنقل ومياه الشرب والاتصالات والإدارة العامة.

وقد أعد العديد من الدول الأوروبية خططا، على غرار النماذج الإسكندنافية في التأهب للأزمات والقدرة على الصمود. وسيُرسل دليل نجاة إلى جميع الفرنسيين هذا الصيف، كما أطلقت بلجيكا بالفعل موقعًا إلكترونيًا يتضمن قائمة قابلة للطباعة لحزم الطوارئ المنزلية.

وتشمل مجموعات الطوارئ التي تكفي 3 أيام الماء، والأغذية غير القابلة للتلف، والأدوية، وجهاز راديو يعمل بالبطارية، ومصباحًا يدويًا، ونقودًا، وألعابًا لوحية، ووثائق هوية، وحقيبة إسعافات أولية، وسكينًا سويسرية، وملابس، ومستلزمات للنظافة.

وتأتي هذه المبادرة في أعقاب تحذيرات أطلقها ساولي نينيستو الرئيس الفنلندي السابق، في تقرير بتكليف من الاتحاد الأوروبي صدر في أكتوبر/تشرين الأول، مفاده أن أوروبا اعتبرت سلامتها أمرا مفروغا منه منذ نهاية الحرب الباردة وأنها الآن أصبحت عرضة للخطر.

مقالات مشابهة

  • الرئيس اللبناني: لن نسمح بتكرار الحرب التي دمرت كل شيء في بلادنا
  • أوروبا تدعم أوكرانيا بالذخيرة وتستبعد رفع العقوبات عن روسيا
  • بما فيه الماء.. الاتحاد الأوروبي يدعو مواطنيه إلى تخزين غذاء كاف 72 ساعة
  • أيّ الدول الأوروبية تضم أكثر السائقين تهورًا؟
  • عاجل: المواقع التي استهدفها الطيران الأمريكي مساء اليوم في صنعاء
  • نيوزويك: هكذا تستعد أوروبا لعصر ما بعد الولايات المتحدة
  • ما الدوامة الغريبة التي ظهرت في سماء أوروبا؟
  • استاد القاهرة يستضيف كأس العالم لسلاح السيف للسيدات بمشاركة 35 دولة
  • ما هي المنتخبات التي تأهلت إلى «كأس العالم 2026»؟
  • ما الأمراض التي تصيب الأثرياء؟