أعلنت وزارة ‏الداخلية الإيرانية، أن مسعود بزشكيان يواصل التقدم على منافسيه في انتخابات الرئاسة بعد فرز أكثر من 19 مليون صوتا.

قالت وزارة الداخلية الإيرانية، إن المرشح سعيد جليلي خصل على 4،266،386 صوتًا، فيما حصل المرشح مسعود بزشكيان على 4،244،815 صوتا.

وحصل المرشح قاليباف، على 1،385،083 صوتًا، فيما حصل المرشح بور محمدي على 80،506 صوتًا.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

ارمي جنيه تحقق أمنياتك.. بئر مسعود عالم الأساطير بالإسكندرية|فيديو

الإسكندرية من المحافظات التى تضم العديد من المعالم والمناطق السياحية والأثرية التى تحمل في طياتها العديد من الأسرار والحكايات يتناقلها الأجيال عبر العصور المختلفة، فعندما تطأ قدمك كورنيش المحافظة الذي يأسر القلوب مش شدة جمال المباني والبحر، تجد كتلة من كتلة صخرية تسمى “ بئر مسعود”، المتواجد بمنطقة ميامي.

“بئر مسعود” قبلة للعديد من الزوار يوميًا لرمى العملات المعدنية؛ أملاً في تحقيق أحلامهم و أمنياتهم، تعددت الحكايات والروايات حول البئر فمنهم من يقول " أرمي جنية تحصل على ما تتمناه"، ومنهم من يطلق عليه بئر الأمنيات، حيث يقوم الناس بوشوشة العملة المعدنية بالأمنية وإلقائها في البئر، على نهج نافورة تريفي بمدينة روما.

تحقيق الامنيات ليس الهدف الوحيد لكل الزاىرين، بل يعتبر مكان لتنظيم المسابقات بين الشباب والأطفال، حيث يتسابقوا لنزول البئر و جمع تلك العملات المعدنية، وقديمًا كان السباق من أجل نزول البئر والخروج من الجهة الأخرى، وذلك قبل إغلاقها بسبب غرق بعض الشباب.

السر وراء تسميته ببئر مسعود

أختلفت الأقاويل حول سبب تسميته ببئر مسعود، وبسؤال الناس عن ماذا تعرف عن بئر مسعود، أكد البعض أنه سمى على أسم طفل هرب من عذاب زوجة والده، واستقر عند البئر، و في أحد الأيام وجد الطفل غريقًا في البئر.
وقال البعض الآخر، أنه كان هناك رجل يسمى هرب من الثأر في الصعيد، و اختبئ في البئر، و قتله الباحثين عنه بجوار البئر، و منهم من يقول أنه سمى على اسم تاجر مخدرات قتله رجال الشرطة عند البئر أثناء مطاردة، و كان عفريته يظهر للناس بعد وفاته، ومنهم من قال أنه كان هناك دجال كان يبيع أمور السحر في أوائل القرن العشرين يدعى مسعود، و هرب إلى البئر أثناء مطاردة الشرطة له، و اختفى الدجال و لم يعثروا عليه ابدًا.
وتقول رواية أخرى أنه سمي على اسم اول رجل صعيدي عمر المنطقة و شيد بها البيوت، و هناك رواية أيضًا أنه سمى مسعود لأنه يريح الناس من العذاب، و ذلك يرجع إلى عهد الدولة الفاطمية إلى عبد حبشي كان يملكه ثري عربي، و يعذبه بإستمرار، فهرب العبد إلى مدينة الإسكندرية، و نام بجوار البئر، و مات في اليوم التالي، و اعتبر أهل المنطقة أنه بئر مسعود لأنه أراح العبد من العذاب.
أما الرواية الأكثر و الأشهر تداولاً بين سكان المنطقة، أنه سمي على اسم شيخ صالح، كان يعيش بسيدي بشر، و كان يذهب يوميًا للتأمل عند البئر، و مات في أحد الأيام بجوار البئر، وبعد وفاته غرقت المنطقة المحيطة بسبب البئر، و اعتقد البعض أن ذلك رد فعل غاضب و حزين على موت الشيخ.
رأي الاثار 

وكان لعلماء الآثار رأي في هذا البئر، و رجحوا أن هذا البئر هو مقبرة، ترجع إلى عصر الدولة اليونانية، حيث اشتهر اليونانيون بإقامة مقابرهم بالقرب من البحر.
من روايات و أساطير هرب الناس وموتهم بجانبه إلى بئر تحقيق الأمنيات، هذه هي حكاية بئر مسعود. 

شاهد الفيديو  

IMG-20240927-WA0020 IMG-20240927-WA0015 IMG-20240927-WA0016 IMG-20240927-WA0017

مقالات مشابهة

  • «الداخلية»: ضبط قضايا اتجار في العملة بـ18 مليون جنيه
  • برنامج "وعى" يواصل جلساته داخل قرى حياة كريمة
  • البنك المركزي العراقي يبيع أكثر من 258 مليون دولار بمزاد اليوم
  • ” قائمة التقنيون” فازت بثلاثة مقاعد في الانتخابات التكميلية لجمعية تقنية المعلومات
  • 100 يوم صحة تقدم أكثر من 91 مليون خدمة طبية خلال 58 يومًا
  • بزشكيان: استشهاد السيد نصرالله سيجعل شجرة المقاومة أكثر قوة وثباتًا
  • بزشكيان بعد استشهاد نصرالله: خسارته ستجعل المقاومة أكثر صلابة وقوة
  • أكثر من 70 مليون دولار استيرادات العراق للشاي من الهند
  • ارمي جنيه تحقق أمنياتك.. بئر مسعود عالم الأساطير بالإسكندرية|فيديو
  • المحجوب: عقب حكم محكمة جنوب طرابلس أصبح من الضروري إجراء انتخابات جديدة لمكتب رئاسة مجلس الدولة