«الفنون التشكيلية» ينظم سلسلة لقاءات مفتوحة بدار الأوبرا المصرية
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
ينظم قطاع الفنون التشكيلية، برئاسة الدكتور وليد قانوش، سلسلة لقاءات للفنانين مفتوحة مع الجمهور على هامش الدورة الـ44 من المعرض العام الذي ينظمه القطاع المقام حاليا بقاعات وزارة الثقافة، وتشمل سلسلة من اللقاءات المميزة تحت عنوان لقاء مع فنان Meet The Artist، مع عدد من أبرز العلامات الفنية التي أثرت في المشهد التشكيلي المصري المعاصر.
للمزيد عن المعرض العام
بينهم الراحل مصطفى حسين.. وزيرة الثقافة تكرم مبدعي مصر والوطن العربي (صور)
وتشمل اللقاءات استعرض السير الذاتية وأهم المراحل الفنية لكل فنان، مع عرض لأعمالهم الفنية مصحوبًا بالشرح والتحليل والتعقيب من رؤية الفنان الخاصة، ولقاءات مفتوحة للجمهور، بما في ذلك شباب الفنانين وطلبة كليات الفنون والباحثين والنقاد والمهتمين بمسيرة كل فنان.
10 فنانين من أجيال فنية مختلفةويشارك في اللقاءات 10 فنانين من أجيال فنية مختلفة، إذ تقام اللقاءات في مركز الهناجر بدار الأوبرا المصرية، على النحو التالي:
1- لقاء مع الفنان الدكتور رضا عبد السلام، الاثنين 1 يوليو من 7: 9 مساء.
2- الفنان عبد العزيز صعب، الأربعاء 3 يوليو من 7: 9 مساء.
3- الفنان الدكتور محمد أبو النجا الاحد 7 يوليو من 7: 9 مساء.
4- الفنان طارق الكومي، الاربعاء 10 يوليو من 7: 9 مساء.
5- الفنان د. عبد الوهاب عبد المحسن، الاحد 14 يوليو من 7: 9 مساء.
6- الفنانة الدكتورة زينب سالم، الأربعاء 17يوليو من 7: 9 مساء.
7- الفنان صلاح حماد، الاحد 21 يوليو من 7: 9 مساء.
8- الدكتور حمدي عبدالله الإثنين 22 يوليو من 7: 9 مساء.
9- الدكتور محمد عرابي الاربعاء 24 يوليو من 7: 9 مساء.
10- الفنان الدكتور صلاح المليجي، الاحد 28 يوليو من 7: 9 مساء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المعرض العام المعرض العام 44 الفنون التشكيلية دار الأوبرا یولیو من 7
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من مدحت العدل على حفل تكريم الراحل محمد رحيم
علق الكاتب مدحت العدل، على احتفالية تكريم الموسيقار الراحل محمد رحيم والتى أقيمت مساء أمس الأربعاء بدار الأوبرا المصرية.
ونشر مدحت العدل صور من حفل التكريم وعلق عليها عبر صفحته الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام: كان من دواعي سروري أن أكون جزءاً من حفل تكريم الموسيقار الراحل محمد رحيم، الذي أقيم على المسرح الكبير بدار الأوبرا، بتنظيم من جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين وبرعاية وزارة الثقافة.
وأضاف: شكراً لكل من حضر وشاركنا في هذه اللحظات الرائعة التي احتفلنا فيها بإرثه الفني العظيم. ستظل ألحانه وأعماله مصدر إلهام للأجيال القادمة في عالم الموسيقى العربية.
واحتضن المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، مساء اليوم، حفلًا مميزًا لتكريم الموسيقار الراحل محمد رحيم، بتنظيم جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين برئاسة د. مدحت العدل، وتحت رعاية د. أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة. حملت الليلة عنوان "ليلة حب وتكريم.. محمد رحيم"، وأخرجها عادل عبده، فيما قاد الفرقة الموسيقية مصطفى حلمي، بإشراف فني لتامر غنيم.
بدأ الحفل بالسلام الجمهوري، ثم عرض فيلم تسجيلي تناول أبرز محطات مشوار الموسيقار الراحل محمد رحيم. تلاه كلمة افتتاحية ألقاها د. مدحت العدل، وكلمة أخرى من د. أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، الذي قام بتكريم أسرة الموسيقار وتسليم التكريم لزوجته أنوس كوته.
شهد البرنامج الفني للحفل عرضًا مميزًا من أعمال رحيم، حيث افتتحت الفرقة الموسيقية والكورال بتقديم ميدلي لأغانيه الشهيرة مثل "حبيبي ولا على باله"، "لو عشقاني"، "مشاعر"، و"أنا في الغرام". بعدها، أطل المطرب محمد ثروت بأغنية "يا مستعجل فراقي"، التي أعادت التعاون بينه وبين رحيم بعد سنوات طويلة.
وفي لحظة استثنائية، صعد الفنان تامر حسني ليشارك ماس، ابنة الموسيقار الراحل، في أداء دويتو "يروح البحر"، الذي لاقى تفاعلًا واسعًا من الحضور. تلاه أداء من الفنانة شذى لأغنية "أنا قلبي عشانه داب"، والمطربة سوما التي أبدعت في أغنية "قابلنا".
واصل الحفل تألقه بصعود المطرب محمد محيي الذي قدم أغنيتي "ليه بيفكروني عنيك" و"ياللي بتغيب عليا"، لتتبعها فقرة للفنان إيهاب توفيق بميدلي يضم أغاني "يا سلام" و"اللي مدوبني". واختتمت الحفل النجمة لطيفة بأداء أغنية وطنية مؤثرة بعنوان "مصنع الرجالة"، التي جمعتها برحيم في عام 2014.
ثم صعد جميع النجوم في ختام الحفلة، وغنوا معا أغنية "أحلى اسم في الوجود يا مصر".
حضر الحفل نخبة من صناع الموسيقى ورموز الفن والإعلام، من بينهم الإعلاميون ممدوح موسى، مجدي الجلاد، وجاسمين طه زكي، إلى جانب رموز الموسيقى مثل حميد الشاعري، عزيز الشافعي، عمرو مصطفى، أيمن بهجت قمر، محمد يحيى، المنتج محسن جابر، أمير محروس، ونقيب الموسيقيين مصطفى كامل، أمير طعيمة، حلمي عبد الباقي، رنا سماحة، جاد شويري، شادي شامل، وآخرون، وكان الحفل بمثابة ليلة وفاء واحتفاء بمسيرة موسيقية خالدة تركت أثرًا عميقًا في وجدان الجمهور.