40611 طالب وطالبة يؤدون امتحانات الفيزياء والتاريخ فى الغربية
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
شهدت محافظة الغربية صباح اليوم السبت توافد طلاب الثانوية العامة من الشعبتى العلمى والادبى لأداء امتحانات الفيزياء والتاريخ.
وكانت مديرية التربية والتعليم بمحافظة الغربية قد أنهت استعداداتها لاستقبال طلاب الثانوية العامة لأداء الامتحانات.
الجدير بالذكر أن 40661 طالب وطالبة يؤدون امتحانات الشهادة الثانوية داخل 113 لجنة فى محافظة الغربية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: امتحانات الثانوية العامة التاريخ الفيزياء
إقرأ أيضاً:
قرار صادم بشأن امتحانات الشهادة الثانوية العامة في مناطق حكومة عدن
الجديد برس|
أكدت نقابة المعلمين والتربويين الجنوبيين، ومقرها في محافظة عدن الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية والمدعومة من التحالف، تمسكها الكامل بقرار عدم المشاركة في الامتحانات الوزارية لهذا العام، وعدم إنجاز ما تبقى من المنهج الدراسي لطلاب الصف الثالث الثانوي، وعدم المشاركة في جميع امتحانات النقل لبقية الصفوف.
وقالت النقابة، في بيان نشرته على صفحته بمنصة “فيسبوك”، إن جدول الامتحانات- الذي أصدرته مؤخراً وزارة التربية في عدن- “لا يعنيها بأي شكل من الأشكال، ولا يُلزم المعلم في ظل تجاهل الحقوق والمعاناة المتفاقمة”.
وأضافت “إننا نطالب بحقوقنا الكاملة غير المنقوصة، في ظل وضع اقتصادي مزرٍ، وارتفاع جنوني في أسعار السلع الغذائية، نتيجة لانهيار العملة المحلية أمام العملات الأجنبية، في وقت أصبح راتب المعلم عاجزاً عن تلبية أبسط متطلبات الحياة الكريمة”.
كما أكدت النقابة أن “المعلمين لا يستطيعون العيش ولا الاستمرار في أداء رسالتهم، في ظل هذا الانهيار المعيشي المتسارع، وأنهم لا يطلبون سوى العيش بكرامة”.
واختتمت النقابة، بيانها، بالقول” لن نشارك في امتحانات تُقام على حساب كرامتنا وحقوقنا، فلا تعليم بلا عدالة، ولا اختبارات بلا كرامة للمعلم”.
وكانت وزارة التربية والتعليم التابعة للحكومة اليمنية أقرت، مؤخراً، إجراء الامتحانات النهائية للتعليم الأساسي والثانوي مطلع الأسبوع المقبل، رغم توقف الدراسة بشكل كامل، منذ بداية الفصل الدراسي الثاني، في أكثر من 85٪ من المدارس الحكومية في عدن والمحافظات المجاورة، نتيجة اضراب المعلمين للمطالبة بحقوقهم وتحسين ظروفهم المعيشية.
وتعيش المحافظات اليمنية الجنوبية الواقعة تحت سيطرة رئاسي وحكومة عدن المواليان للتحالف، من حالة انهيار شامل في الخدمات بالتزامن مع انهيار غير مسبوق للعملة المحلية، وانقطاع صرف الرواتب، مما انعكس بشكل كارثي على حياة المواطن المعيشية في تلك المحافظات.