رئيس «النقل البحري» يكشف تخفيضات وتيسيرات محفزة لسياحة اليخوت في مصر
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
كشف اللواء رضا إسماعيل، رئيس قطاع النقل البحري، أن سياحة اليخوت مميزة، ومن أولويات السائح فيها، أن تكون الدنيا ميسرة في التحرك والتنقلات.
إعداد استراتيجية لتعظيم سياحة اليخوتوأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أنه جرى العمل خلال العام الماضي 2022، على إعداد استراتيجية لتعظيم سياحة اليخوت.
وأكد أنه تم عمل منصة إلكترونية تجمع كل جهات الدولة المعنية في هذا النوع من السياحة، بحيث إن السائح لا يلتقي إلا جهة واحدة وهي النقل البحري والدفع.
استخدام المنصة بسهولةولفت اللواء رضا إسماعيل، رئيس قطاع النقل البحري، إلى أن السائح يمكنه الدخول على المنصة بسهولة ويسجل بيانات اليخت الخاص به وبرنامج الزيارة المخطط له.
وأوضح أن الإجراءات الخاصة بسياحة اليخوت، كانت تستغرق 15 يوما، واليوم تقلصت المدة إلى 30 دقيقة فقط، مؤكدا أن سياحة اليخوت في مصر مميزة وسهلة.
وأردف رئيس قطاع النقل البحري، أنه يتم اتخاذ الإجراءات الخاصة بكل يخت من المكان المتواجد فيه، وهناك تخفيض في سياحة اليخوت يتراوح من 15 إلى 20 % عن الدول المجاورة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النقل البحري أحمد موسى صدى البلد سیاحة الیخوت النقل البحری
إقرأ أيضاً:
محفزة ومجهزة.. سلطان النيادي يعتمد أول "مساحة شبابية" في أبوظبي
اعتمد الدكتور سلطان النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، اليوم الأربعاء، أول مساحة شبابية في "مدار 39" بإمارة أبوظبي، والتي تأتي ضمن مبادرة "مساحات شبابية"، التي تهدف إلى إنشاء واعتماد وتحسين بيئات عالية الجودة مخصصة للشباب في مختلف أنحاء الإمارات، بما يضمن حصول الشباب على مساحات آمنة، محفزة، ومجهزة بكافة الموارد التي تمكنهم من التطور والمساهمة الفعالة في المجتمع، من خلال استثمار أوقاتهم وطاقاتهم بشكل إيجابي.
جاء ذلك خلال تنظيم المؤسسة الاتحادية للشباب، فعالية للتعريف بالمبادرة والاحتفاء باعتماد أول مساحة حصلت على علامة "مساحات شبابية"، بحضور هاجر الذهلي، الأمين العام لمجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، وخالد النعيمي، مدير المؤسسة الاتحادية للشباب، وعائشة الزعابي، الوكيل المساعد لقطاع الخدمات المساندة في وزارة الثقافة، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين في جهات حكومية محلية واتحادية.و أكد خالد النعيمي، حرص حكومة الإمارات باستمرار على تسخير كافة الإمكانات والأدوات اللازمة لدعم الشباب، في إطار نهج قائم على خلق بيئة تُمكّنهم من استثمار طاقاتهم وتطوير مهاراتهم ضمن توجهات الأجندة الوطنية للشباب 2031، إذ نعمل من خلال المبادرات مثل ’مساحات شبابية‘، على تمكين الشباب من بناء المستقبل الذي يطمحون إليه، وتوفير الفرص التي تعزز من قدرتهم على الإبداع والمشاركة الفعّالة في مختلف المجالات."
وأضاف النعيمي أن "اعتماد أول ’مساحة شبابية‘ يُمثّل خطوة مهمة تشجع على التعاون بين القطاعين العام والخاص في دعم تنمية الشباب، وتعزيز الوصول المتكافئ والشامل لجميع الشباب في الدولة، ما سيسهم في منحهم الفرص التي تؤهلهم للاستفادة من كافة الموارد الوطنية التي يتم تسخيرها لتحفيزهم على الإبداع والابتكار، إذ ستشكل هذه المساحات بالنسبة للشباب مقرات تفاعلية يسعون من خلالها لتطوير مهاراتهم واكتساب الخبرات المعرفية،وبناء العلاقات والتواصل مع أقرانهم بمختلف المجالات، وتبادل أهم الممارسات التي تعزز لديهم إمكانية اتخاذ القرارات بأهم القضايا التي تخصّهم، ونؤمن أن تضافر الجهود بين جميع الأطراف المعنية سيعزز من قدرة الشباب على المساهمة الفعالة في بناء مجتمع مستدام يواكب التطورات المستقبلية".