بطريرك الأقباط الكاثوليك يهنئ الرئيس السيسي والمصريين بذكرى ثورة 30 يونيو
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
هنأ الأنبا إبراهيم إسحق بطريرك الأقباط الكاثوليك، الرئيس عبد الفتاح السيسي، وقيادات الدولة المصرية والشعب المصري بمناسبة الذكرى الحادية عشر لثورة الثلاثين من يونيو.
الذكرى 11 لثورة 30 يونيووقال بطريرك الأقباط الكاثوليك، في بيان له اليوم، «باسم مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، وكل المؤسسات والهيئات الكاثوليكية، وبالأصالة عن نفسي، نهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وقيادات الدولة كافة، والشعب المصري، بمناسبة الذكرى الحادية عشر لثورة الثلاثين من يونيو».
وتابع «تؤكد الكنيسة الكاثوليكية بمصر صلاتها وتعضيدها لكافة قيادات الدولة المصرية، بقيادة الرئيس السيسي، حتى يوفقكم الله القدير فيما هو صالح للبلاد، كما تتمنى أن تكون هذه المناسبة ملؤها الخير والسلام لكل شعبنا الحبيب.. حفظ الله مصر وشعبها العظيم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكاثوليك الكنيسة الكاثوليك ثورة 30 يونيو 30 يونيو
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي ورئيس وزراء ماليزيا: إقامة الدولة الفلسطينية ضمانة وحيدة لسلام دائم في المنطقة
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالاً هاتفياً من رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال شهد التأكيد على قوة العلاقات بين مصر وماليزيا، وحرص البلدين على تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، وخاصةً الاقتصادية والاستثمارية، بما يتفق مع ثقل البلدين في إقليميهما، ويحقق تطلعات الشعبين والأمة الإسلامية.
أضاف السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي، أن الاتصال تناول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، وجرى استعراض الجهود المصرية لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة، ولإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع لمواجهة المأساة الإنسانية التي يتعرض لها أهالي غزة.
من جانبه، أشاد رئيس الوزراء الماليزي بالجهود المصرية الحثيثة لدعم الأشقاء الفلسطينيين ولحقن الدماء واستعادة الهدوء بالمنطقة.
أوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول أيضاً التأكيد على رفض البلدين تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، لعدم تصفية القضية الفلسطينية، وجرى التشديد في هذا الصدد على ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، كونه الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة، ولتحقيق الاستقرار والازدهار لشعوبها.