“حذاء أزرق من جلد الغزال”: بيع حذاء إلفيس بريسلي بمبلغ خيالي
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
بيعت أزواج من الأحذية المصنوعة من جلد الغزال الأزرق. أو باللغة الإنجليزية “BLUE SUEDE SHOES”. التي كان يرتديها ملك موسيقى الروك أند رول الأمريكية إلفيس بريسلي. في بداية حياته المهنية، مقابل 141 الف و600 يورو في مزاد علني.
هذا الزوج من الأحذية، الذي قُدر سعر بيعه بما يتراوح بين 100 ألف جنيه إسترليني و120 ألف جنيه إسترليني.
وكان المغني قد حصل على حذائه كرمز بعد أن أدى عنوان “Blue Suede Shoes” في ألبومه الأول عام 1956. وهي أغنية لفنان آخر كارل بيركنز، لكنها ستبقى علامة تجارية لملك الروك أند رول. بما في ذلك بعد وفاته عام 1977 عن عمر يناهز 42 عامًا.
“في عام 1958، في الليلة التي سبقت مغادرة إلفيس للجيش (كجزء من خدمته العسكرية). أعطى هذا الحذاء لصديق مقرب، آلان فورتاس، كما يقول مزاد المنازل لشركة Henry Aldrige & Son Ltd.
وتم التحقق من صحة الثنائي من قبل صديق مقرب آخر لإلفيس. هو آلان فورتاس، الذي رافق الفنان في مسيرته المهنية لمدة 22 عاما. والذي يمتلك ما يدعي أنه أكبر مجموعة من الأشياء التي كانت تخص المغني.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.