أعلن المتحدث باسم لجنة الانتخابات في الجمهورية الإسلامية الإيرانية محسن إسلامي اليوم السبت، عن حصيلة جديدة لنتائج الانتخابات الرئاسية الإيرانية الـ 14.

وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) أنه بعد فرز 14 مليونا و70 ألفا و462 صوتا في 37 ألفا و24 مركز اقتراع في 408 مدن بالبلاد، حصل مسعود بزشكيان على 5 ملايين و955 ألفا و781 صوتا، وسعيد جليلي 5 ملايين و560 ألفا و321 صوتا، ومحمد باقر قاليباف 1 مليون و891 ألفا و 385 صوتا، ومصطفى بور محمدي 111 ألفا و967 صوتا.

وكانت لجنة الانتخابات الرئاسية، في وزارة الداخلية الإيرانية، قد أعلنت ليلة الجمعة-السبت، انتهاء عمليات الاقتراع، وبدء فرز الأصوات، بعد تمديد العملية الانتخابية 3 مرات، بعدما كان مقرراً أن تنتهي عند الساعة السادسة من مساء الجمعة.

وتم تمديدها أول مرة حتى الساعة الثامنة، ثم حتى الساعة العاشرة، وأخيراً حتى الساعة الثانية عشرة، منتصف الليل، ب

توقيت طهران.

وأجريت الانتخابات الرئاسية للدورة الـ14 في البلاد، من أجل انتخاب خلَف للرئيس الشهيد إبراهيم رئيسي، في 58 ألفاً و640 مركز اقتراع داخل البلاد، و340 مركزاً في أكثر من 95 دولة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الانتخابات الإيرانية مسعود بزشكيان الشهيد إبراهيم رئيسي وزارة الداخلية الإيرانية الانتخابات الرئاسیة

إقرأ أيضاً:

عقوبات أميركية على كيانات تتهمها بالمساعدة في برنامج المسيّرات الإيرانية

فرض مكتب مراقبة الأصول الأجنبية -التابع لوزارة الخزانة الأميركية اليوم الأربعاء- عقوبات على 6 كيانات يتهمها بالمساعدة في شراء أجزاء الطائرات بدون طيار لصالح شركة إيرانية خاضعة للعقوبات تدعى بيشتزان كافوش جوستار بشرى، وشركة فرعية تابعة لها.

وقالت الوزارة إن الكيانات التي فرضت عليها عقوبات، اليوم الأربعاء، تعمل كشركات واجهة لصالح الشركات الإيرانية، وتتخذ من هونغ كونغ والصين مقرا لها.

وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت إن إيران "تواصل محاولة إيجاد طرق جديدة لشراء المكونات الرئيسية التي تحتاجها لدعم برنامج أسلحة الطائرات بدون طيار من خلال شركات واجهة جديدة، وإن وزارة الخزانة تظل "ملتزمة بتعطيل المخططات التي تمكّن إيران من إرسال أسلحتها القاتلة إلى الخارج لوكلائها الإرهابيين وغيرهم من الجهات الفاعلة المزعزعة للاستقرار"، حسب قوله.

وفي وقت سابق، وقّع ترامب أمرا تنفيذيا يقضي باستئناف سياسة "الضغط الأقصى" ضد طهران.

عقوبات أخرى

وقبل يومين، أعلنت الإدارة الأميركية فرض عقوبات على شخصيات وكيانات ترتبط بقطاع النفط الإيراني، وذلك في إطار سياسة الضغوط القصوى التي أعلنت واشنطن أنها ستمارسها ضد طهران.

وقد أظهر الموقع الإلكتروني لوزارة الخزانة الأميركية أن الولايات المتحدة أصدرت، يوم الاثنين، عقوبات جديدة على أكثر من 30 فردا وسفينة مرتبطة بإيران، بما في ذلك رئيس شركة النفط الوطنية الإيرانية حميد بوورد، وذلك في إطار جهود واشنطن لاستهداف عمليات بيع وشحن النفط الإيراني.

إعلان

وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، في بيان رسمي، "تواصل إيران الاعتماد على شبكة غامضة من السفن وشركات الشحن والوسطاء لتسهيل مبيعاتها النفطية، وتمويل أنشطتها المزعزعة للاستقرار".

وأكد أن الولايات المتحدة ستستخدم كل الأدوات المتاحة لاستهداف جميع جوانب سلسلة التوريد النفطية الإيرانية، محذرا من أن أي طرف يتعامل في النفط الإيراني يعرّض نفسه لخطر عقوبات كبيرة.

وكانت وكالة بلومبيرغ الأميركية قد نشرت، الأربعاء الماضي، تقريرا حول ارتفاع تدفقات الخام الإيراني إلى الصين خلال شهر فبراير/شباط الجاري.

وتوقعت ارتفاع الواردات الصينية خلال الشهر الجاري إلى 1.74 مليون برميل يوميا، مما يمثل زيادة بنسبة 86% عن المعدل اليومي في الشهر الماضي، وهو المستوى الأعلى منذ أكتوبر/تشرين الأول 2024.

وكانت الولايات المتحدة قد فرضت -في وقت سابق- عقوبات على شركة النفط الوطنية الإيرانية، بسبب دعمها فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وهو الجناح الخارجي للقوات العسكرية الإيرانية.

مقالات مشابهة

  • مصر تعلن عن «لجنة إدارية» ستتولى إدارة غزة
  • حصيلة جديدة لضحايا العدوان على غزة وربع الشهداء لم يتجاوزوا 12 عاما
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48 ألفا و388 شهيدا
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 48 ألفا و388 شهيدا
  • مصر تعلن عن لجنة إدارية ستتولى إدارة غزة 6 أشهر
  • أمريكا تقر صفقة ذخائر محتملة لإسرائيل بـ 2.7 مليار دولار
  • «4 + 4».. لجنة برلمانية جديدة لحل الأزمة الليبية
  • شروط صعبة أمام الطامحين لرئاسة الغابون
  • لجنة المرأة تعلن عن اختيار الأمهات المثاليات بين الصحفيات لعام 2025
  • عقوبات أميركية على كيانات تتهمها بالمساعدة في برنامج المسيّرات الإيرانية