سرايا - كشف استطلاع جديد للرأي نشرته القناة 21 عن نتائج سوداوية لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ، حيث جاءت النتائج كما يلي :

66% من الإسرائيليين يرون أن على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مغادرة الحياة السياسية وعدم الترشح في الانتخابات المقبلة.

57% من إجمالي المستطلعين إن نتنياهو يقسم الشعب الإسرائيلي.



54% ممن شملهم الاستطلاع من بينهم 34% من ناخبي اليمين، يرون أن الحكومة تتخلى عن الأسرى بقطاع غزة.

85% من الإسرائيليين أن هناك ضرورة لتشكيل لجنة تحقيق رسمية في أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وهو الرأي الذي تبناه أيضا 76% من ناخبي كتلة نتنياهو.

66% من الإسرائيليين يرون أنه يجب تجنيد اليهود الحريديم في الجيش الإسرائيلي.

30% من الإسرائيليين يعتبرون إلى أنه حال تشكيل حزب يميني جديد فإن رئيس الوزراء السابق نفتالي بينت هو من يجب أن يترأسه، مقابل 10% قالوا إن أفيغدور ليبرمان رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" هو المناسب للمهمة و10% قالوا إن رئيس الموساد السابق يوسي كوهين هو الأنسب، و4% قالوا إن الأنسب لقيادة الحزب هو جدعون ساعر رئيس حزب "أمل جديد".
 
إقرأ أيضاً : 10 آلاف قنبلة شديدة التدمير من الولايات المتحدة للاحتلالإقرأ أيضاً : إعلان النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية الإيرانيةإقرأ أيضاً : اشتباكات عنيفة عقب اقتحام الاحتلال لحي المخفية بنابلس


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: من الإسرائیلیین یرون أن

إقرأ أيضاً:

تعيين سفير جديد للاحتلال في الأمم المتحدة بعد مغادرة أردان لمنصبه

وافقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي بالإجماع، اليوم الأحد، على تعيين عضو الكنيست داني دانون سفيرا لإسرائيل لدى الأمم المتحدة، وذلك خلفا للسفير جلعاد أردان.

وشغل دانون هذا المنصب سابقا، وسيتولى مهامه لفترة ثانية بعد موافقة حكومة الاحتلال بالإجماع، وقال فور المصادقة على تعيينه: "أنا فخور وسعيد بالعودة وخدمة دولة إسرائيل في هذه الفترة الحرجة، بينما تقاتل تل أبيب عدد كبير من الجبهات".

وتابع قائلا: "يجب على كل واحد منا أن يبذل قصارى جهده في حدود مهاراته وخبراته، وعلى هذا النحو تصرفت في الماضي، وهكذا سأستمر في التصرف بالمستقبل".

وأردف قائلا: "وفي مواجهة الإرهاب الدبلوماسي الذي يطل برأسه هذه الأيام، فإنني مضطر إلى تقديم الحقيقة ورأسي مرفوع من أجل شعب إسرائيل ومستقبلنا المشترك هنا".

ومن المتوقع أن يدخل الكنيست بدلا من دانون، عضو الكنيست السابق أفيحاي بوارون.

يشار إلى أن إعلام الاحتلال كشف مؤخرا، عن السبب الذي دفع السفير الإسرائيلي الحالي لدى الأمم المتحدة جلعاد أردان، إلى إنهاء خدمته بعد نحو 4 سنوات قضاها في هذا المنصب.



وأعلنت قناة "كان" العبرية أن أردان أنهى مهامه بعدما رفض المحاسب العام في وزارة المالية، طلبه بالحصول على شقة احتياطية، تكلف الدولة نحو مليون شيكل سنويا.

وبحسب مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فإن أردان قرر العودة إلى دولة الاحتلال نهاية الأسبوع٬ ليكون بالقرب من اثنين من أبنائه يخدمان في الجيش، وهذا ما تم تأكيده من المحيطين بالسفير.

أكدت القناة أن نتنياهو بذل جهدا كبيرا لإبقاء أردان في الولايات المتحدة كسفير لإسرائيل، وعلل السفير أن اثنين من أبنائه الـ4 يدرسان في الولايات المتحدة، وإذا بقي في منصبه بالخارج، فهو يريد العيش بالقرب من مكان دراستهم في نيويورك.

ووفقا لبيان صادر عن مكتب نتنياهو، فقد عرض على أردان العودة والعمل سفيرا لدى الولايات المتحدة، لكنه اختار إنهاء منصبه والعودة لاعتبارات عائلية.

وبحسب مكتب نتنياهو، فإن المحاسب العام في وزارة المالية رفض الموافقة على طلب أردان، بحجة أنها نفقات باهظة لا ينبغي للدولة أن تدفعها.

وشغل جلعاد إردان سفيرا للاحتلال لدى الأمم المتحدة لمدة 4 سنوات، كما عمل أيضا سفيرا لإسرائيل لدى الولايات المتحدة لمدة عام بالتزامن.

وعرف عنه سلوكه الشعبوي في أروقة بالأمم المتحدة٬ فمن تمزيق ميثاق الأمم المتحدة اعتراضا على التصويت لصالح الاعتراف بدولة فلسطين٬ إلى رفع صورة رئيس حركة حماس في غزة يحيى السنوار مع رقم هاتف إندونيسي ادعى أنه للسنوار.

مقالات مشابهة

  • حزبا العمل وميرتس الإسرائيليين يتحدان في تحالف الديمقراطيين
  • محللان: أخطر ما يهدد نتنياهو وقوع تمرد داخل الليكود
  • تعيين سفير جديد للاحتلال في الأمم المتحدة بعد مغادرة أردان لمنصبه
  • غانتس يقرّ باستعداده للانجراف نحو اليمين الاستيطاني لإستعادة مكانته عند الإسرائيليين
  • نتنياهو يسعى للتعاون مع المعارضة لاختيار لجنة التحقيق بهجوم 7 أكتوبر
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين تهاجم نتنياهو: يطيل أمد الحرب للبقاء في منصبه
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين: «نتنياهو» يطيل أمد الحرب من أجل البقاء في منصبه
  • أستاذ علوم سياسية يستبعد اعتزال نتنياهو للسياسة رغم استطلاع الـ66%
  • %66 من الإسرائيليين مع اعتزال نتنياهو للحياة السياسية و غانتس يواصل تقدمه