6 خطوات للتخلص من قشرة الشعر بسهولة..
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
قشرة الشعر وهي مشكلة شائعة تصيب فروة الرأس، ويعرف شكلها بظهور رقائق بيضاء صغيرة على سطحها، مصحوبة بحكة مزعجة، لذا يستعرض اليوم السابع خلال السطور التالية أبرز الخطوات التي تساعد في التخلص من قشرة الشعر بشكل نهائيًا وفقًا لما جاء في موقع stylecraze.
غسل الشعر بانتظام
اغسل شعرك بانتظام باستخدام شامبو مضاد للقشرة، اختر شامبو مناسبًا لنوع قشرة الشعر لديك، ودلك فروة رأسك بلطف أثناء غسل الشعر ، تأكد من شطف شعرك جيدًا لإزالة جميع آثار الشامبو.
استخدم علاجات موضعية
مثل الكريمات أو المراهم أو اللوشن التي تحتوي على مكونات مضادة للفطريات أو مضادة للالتهابات اتبع تعليمات الاستخدام الموجودة على العبوة استشر الطبيب أو الصيدلي إذا لم تتحسن الأعراض بعد استخدام العلاج الموضعي لمدة أسبوعين.
العناية بفروة الرأس
دلّك فروة رأسك بانتظام باستخدام أطراف أصابعك استخدم زيت جوز الهند أو زيت الزيتون لتدليك فروة رأسك مرتين في الأسبوع، تجنب استخدام منتجات الشعر القاسية التي يمكن أن تهيج فروة الرأس، احرص على تصفيف شعرك بلطف لتجنب كسر الشعر.
اتباع نظام غذائي مدعوم بالفايتميينات
تناول نظامًا غذائيًا غنيًا بالفيتامينات والمعادن، مثل فيتامينات B والزنك تناول الفواكه والخضراوات بكثرة، اشرب الكثير من الماء، قلل من تناول الأطعمة المصنعة والسكريات والدهون المشبعة.
اقرأ أيضاًالمنوعاتمنظمة اليونيسكو تقدم كتابها حول دور اللغة العربية في التبادلات الثقافية والعلمية
الإقلال من التوتر
التوتر يمكن أن يفاقم قشرة الرأس، مارس تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا أو التأمل، احصل على قسط كافٍ من النوم.
وأخيراً مراجعة الطبيب
إذا لم تتحسن الأعراض بعد اتباع العلاجات المنزلية، فراجع الطبيب قد يصف لك الطبيب أدوية أقوى أو يوصي بعلاجات.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية قشرة الشعر
إقرأ أيضاً:
أسبوع أبوظبي للصحة يناقش مستقبل الطبيب في عصر التكنولوجيا المتقدمة
ناقش أعمال "أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025" ، آفاق مهنة الطب في ظل الثورة التكنولوجية المتسارعة، مسلطاً الضوء على مفهوم "الطبيب في المستقبل" وما يرافقه من تحديات ومتغيرات.
وجمع الحدث نخبة من الخبراء والمتخصصين الذين استعرضوا تطورات القطاع الصحي، وركزوا على أهمية جاهزية الأطباء لمواكبة التحول الرقمي، والتوازن بين استخدام التقنيات الحديثة والحفاظ على التفاعل الإنساني مع المرضى.
وقال الدكتور راشد عبيد السويدي، مدير عام مركز أبوظبي للصحة العامة، إن الهيئات التنظيمية تلعب دورًا محوريًا في تمكين الأطباء من مواكبة التحولات التكنولوجية المتسارعة التي يشهدها قطاع الرعاية الصحية، مشيرا إلى أن دولة الإمارات، وتحديدًا إمارة أبوظبي، نجحت في الاستثمار في بنية تحتية رقمية متقدمة، أثبتت جدارتها خلال جائحة كوفيد-19 من خلال تقديم خدمات الرعاية الصحية عن بُعد، عبر تقنيات مثل "التلفزيون الطبي" و"الذكاء الاصطناعي".
وأكد أن الإمارة عملت على تطوير كفاءات الكوادر الطبية من خلال تدريب أكثر من 10.000 من العاملين في قطاع الرعاية الصحية، وذلك بالتعاون مع أكاديمية محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، بهدف سد الفجوات في المهارات التي ظهرت لدى بعض الخريجين الجدد، عبر برامج تدريبية وتأهيلية تضمن جاهزيتهم لمواكبة التطورات الحديثة في القطاع الصحي.
ولفت إلى أن الدولة تواصل جهودها لتأسيس نظام صحي يُعد من بين الأكثر تطورًا عالميًا، من خلال دمج أدوات الذكاء الاصطناعي المتقدمة في تقديم الرعاية، بما في ذلك استخدام النماذج اللغوية الكبيرة “LLM” في تحليل البيانات الطبية، الأمر الذي يسهم في دعم الأطباء وتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة.
أخبار ذات صلةمن جانبه، تطرق سوي تشاي كويك، المدير التنفيذي لمعهد الجودة السريرية في النظام الصحي الوطني التابع لجامعة سنغافورة الوطنية، إلى أهمية تحول الطبيب المستقبلي ليكون "طبيبًا متعدد المهارات"، مؤكداً ضرورة أن يكون الطبيب قادرًا على البحث المستمر والاعتماد على التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والمنصات الرقمية، مشيرًا إلى أن الطبيب يجب أن يظل متمسكًا بالجانب الإنساني في العلاقة مع المرضى.
من جهتها، قدّمت شيري ليم، الرئيس التنفيذي لمستشفى ماونت إليزابيث نوفينا في سنغافورة، طرحًا معمّقًا حول أبرز التحديات التي تعترض القطاع الصحي في ظل تسارع التحولات التكنولوجية، مؤكدة أن التحدي الأبرز يتمثل في ضرورة تأسيس بنية تحتية متينة وسريعة الاستجابة قادرة على استيعاب هذه المتغيرات، إلى جانب توفير منصات رقمية موحّدة تتيح للأطباء الاطلاع على بيانات المرضى بشكل شامل ومنظم.
وأوضحت أن هذا التوجه يتطلب تكاملًا للبيانات بين مختلف التخصصات الطبية، كتحليلات الجينوم والبيانات الإحصائية السريرية، بما يسهم في تسريع عمليات التشخيص ورفع معدلات الدقة.
كما سلّطت الضوء على التفاوت بين الأطباء الجدد، الذين يمتلكون قدرة فطرية على التعامل مع الأدوات التقنية الحديثة، وزملائهم من الأطباء ذوي الخبرة، الذين قد يواجهون صعوبات في التكيّف مع هذه التحولات الرقمية.
وأشارت شيري ليم إلى أهمية المحافظة على البعد الإنساني في تقديم الرعاية الصحية، رغم التوسع في استخدام التقنيات، مشددة على أن المستشفى يضع في صميم أولوياته تحسين جودة رعاية المرضى من خلال الاستثمار المستمر في تحديث الأجهزة، وتأهيل الأطباء والكوادر التمريضية لمواكبة المستجدات المتسارعة في القطاع.
المصدر: وام
غدًا.. تدابير سير على الطريق البحرية من بيروت الى الضبيه