حروب إقليمية في المنطقة العربية.. توقعات مثيرة لـ العرافة ليلى عبد اللطيف (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
توقعات ليلى عبد اللطيف.. أصبحت العرافة الشهيرة ليلى عبد اللطيف موضع اهتمام من قبل كثير من الناس بسبب توقعها بعض الأحداث العالمية المهمة المؤثرة عالميا وإقليميا، وكان من ضمن توقعاتها الحروب الإقليمية في المنطقة العربية.
توقعات ليلى عبد اللطيفوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها تفاصيل توقعات ليلى عبد اللطيف في السطور التالية.
قالت ليلى عبد اللطيف في وقت سابق، إنها تتوقع أن الحرب في غزة ستستمر لأشهر، وأكدت أن عزيمة الفلسطينيين ستظل صامدة، مضيفة أن قائد حركة حماس سيظل صامدًا حتى النهاية، ولن يتخلى عن الفلسطينيين، وسيكون حديث الإعلام في الفترة المقبلة.
وأشارت ليلى عبد اللطيف إلى توقعها حدوث اتفاق بين الدول العربية سيقضي على الحروب في المنطقة، وخاصة حرب غزة.
توقعات ليلى عبد اللطيف بشأن حروب المنطقة العربيةوتنبأت ليلى عبد اللطيف في وقت سابق أيضا بوجود عدوان إسرائيلي في مناطق محددة داخل لبنان.
وكشفت ليلى عبد اللطيف عن توقعها بتعرض سوريا والعراق لضربة من إسرائيل.
وأضافت ضمن توقعاتها أن الوطن العربي سيشهد تغيّرا كبيرا ونموا اقتصاديا.
وعن توقعات الأحداث في السودان، ذكرت ليلى عبد اللطيف أن السودان سيصبح آمنا بفضل الجهود المصرية والسعودية.
وتنبأت ليلى عبد اللطيف بانتقال الحروب بين باكستان، الصين، روسيا، وإفريقيا.
وتوقعت فوز روسيا في الحرب ضد أوكرانيا، بالإضافة إلى تنبؤها بحدوث مظاهرات وشغب في شوارع أوروبا.
اقرأ أيضاًبعد توقعات ليلى عبد اللطيف بوفاتها.. فيفي عبده: «مش عاجبني الميعاد ده»
أوبئة وكوارث سيشهدها العالم.. توقعات ليلى عبد اللطيف للأيام المتبقية في 2023
عمري ما كنت سنجل.. أول رد من ياسمين عبد العزيز على توقعات ليلى عبد اللطيف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: توقعات ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف توقعات توقعات ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 توقعات ليلى عبد اللطيف فلسطين توقعات لیلى عبد اللطیف فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
الاحتراق الوظيفي.. الثمن الخفي للتغطية الإعلامية زمن الحروب
وقد تناولت حلقة (2025/3/4) من برنامج "المحطة" -الذي يبث على منصة "الجزيرة 360"- واقع العاملين في حقل الإعلام خلال تغطية الصراعات والأزمات السياسية، وتحديداً استعدادات قناة "القمة" لتغطية مؤتمر قمة عربية استثنائية في الرياض تناقش الوضع في غزة.
وأوضحت الحلقة أن فريق قناة "القمة" يواجه تحديات مهنية ونفسية متعددة في ظل تغطيتهم المستمرة للحرب.
ويؤكد المدير جابر -الذي يصفه زملاؤه بـ"المزيف"- مراراً أهمية هذه القمة معتبراً إياها "محطة مفصلية في الصراع العربي الإسرائيلي" ويضغط على الفريق للتركيز على العمل متجاهلاً معاناتهم النفسية.
وتقول المراسلة هايا "التغطية المستمرة للحرب مؤثرة سلباً على غرفة الأخبار، لأن أغلب الشباب برا مش قادرين يتعاملوا مع الموضوع وجايتهم حالة نفسية بسبب التقارير والتعب اللي قاعدين عليه طول الوقت".
ولكن جابر يرفض هذا التبرير قائلاً "الصحفي زيه زي المقاتل على الجبهة بالضبط، عمرك سمعت عن المقاتل يقول للضابط بتاعه: يا حضرة الضابط معلش مش هعرف أحارب النهارده عشان نفسيتي تعبانة؟".
وفي فقرة من الحلقة، يظهر أحد المراسلين (حسن حسونة) الذي تعرض لإصابة أدت به إلى زيارة طبيبة نفسية شخصت حالته بـ"الاحتراق الوظيفي".
إعلانويشرح حسن أعراض حالته "أحس بنوع من الاكتئاب، وعندي إرهاق جسدي ونفسي من الشغل، وأحس بإحباط وفراغ".
وتتعمق أزمة الاحتراق الوظيفي لدى العاملين بغرفة الأخبار، حيث تصف المراسلة "سكرتيرة التحرير بضلها نص النهار بالتواليت عم تبكي" وزميل آخر "وجهه أصفر، صاير بيشبه الفار".
وتشير أحداث الحلقة إلى أزمة أخرى حول من سيسافر لتغطية القمة في الرياض، فبعد مشادات حول توزيع التذاكر، يقرر المدير جابر أن يسافر هو وحسونة فقط "أنا سأروح أنا وحسن حسونة لوحدنا، خليكم أنتم بقى هنا كملوا خناقة مع بعض".
لكن المفاجأة تأتي عندما لا يصل حسونة وزميله جاسم إلى الطائرة، مما يضع الفريق في مأزق كبير "مفيش حد يغطي هنا ولا بعتنا حد يغطي من هناك، هنعمل إيه؟".
ومع بدء البث المباشر للقمة، يضطر جابر للجلوس أمام الكاميرا بنفسه، متظاهراً بأنه موجود في الرياض بينما هو في استوديو القناة، معتمداً على خلفية افتراضية، ويتعثر في تقديم نفسه "معكم حسن حسونة، عفواً معكم جابر.. جابر دموس من قناة القمة".
وتتطرق الحلقة إلى الجانب الإنساني للعاملين في مجال الإعلام، وخاصة أثناء تغطية الأزمات والحروب، والمعاناة النفسية والضغوط المهنية التي يتعرض لها الصحفيون والإعلاميون، وكيف تؤثر مشاهد الحرب والدمار على صحتهم النفسية.
وتطرح الحلقة سؤالاً مهماً: هل يمكن للإعلامي أن يحافظ على توازنه النفسي وهو يغطي مآسي الحروب؟ وكيف يمكن للمؤسسات الإعلامية دعم العاملين فيها نفسياً وجسدياً؟
الصادق البديري4/3/2025