مكون سحري لإزالة بهتان الملابس البيضاء.. موجود في بيتك
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
بهتان الملابس البيضاء، من المشكلات الشائعة التي تواجه البعض، لذا فإن هناك طريقة سريعة لإزالتها، وعودتها جديدة مرة أخرى، بدلًا من إهمالها، ويعد الكلور أفضل من شراء المنظفات باهظة الثمن، ولا تؤدي إلى نتيجة قوية.
الكلور مكون يمكن استخدامه، في إزالة بهتان الملابس البيضاء، في حالة إذا «خرطت» الملابس الملونة على البيضاء، ولا يسمح تمامًا باستخدام الكلور مع الملابس الأخرى، لأنه سيغير لونها تمامًا، ويجعلها غير صالحة، لذا يجب الانتباه جيدًا، بحسب موقع Good Housekeeping.
يجب استخدام الكلور بطريقة صحيحة، للحفاظ على الملابس البيضاء وعدم تلفها، وتبدأ الخطوة الأولى بالنقع في كمية كبيرة من المياه الدافئة، مخلوطة بفنجان صغير من الكلور، وتترك لمدة ساعة كحد أقصى ثم تصفى جيدًا، وتوضع الملابس في وعاء، يحتوي على مياه وصابون خاص بالتنظيف.
تفرك الملابس وسيلاحظ إزالة البهتان بسهولة، وبعدها يمكن وضعها تحت المياه الجارية، ثم تشطف بماء نظيف ثم تزهر بماء مذاب به زهرة الملابس، ثم تعصر وتترك لتجف ومن الممكن الاستغناء عن الزهرة والاكتفاء بالكلور والمسحوق فقط.
في حالة عدم القدرة على غسيل الملابس باليدين، يمكن وضعها في دورة غسيل بالغسالة، على درجة حرارة عالية، ثم يضاف القليل من الكلور، أو مزيل البقع مع صابون خاص بتنظيف الملابس، ومجرد دقائق وتعود الملابس البيضاء، إلى طبيعتها مرة أخرى.
سرعة التعامل مع بهتان الملابس البيضاءيفضل التعامل مع بهتان الملابس بسرعة، لتنظيفها بدون صعوبة، فكلما جف البهتان على الملابس، أصبح من الصعب إزالته، خاصة الملابس البيضاء، التي يظهر بها أي عيوب، وتعد دورة الغسيل، هي الأسرع مقارنة بالطريقة الأخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الملابس بقع بهتان الملابس الملابس البيضاء مسحوق
إقرأ أيضاً:
مدير مستشفى براك: مركز غسيل الكلى الجديد بحاجة لدعم لتلبية احتياجات المرضى
ليبيا – افتتاح مركز غسيل الكلى في براك الشاطئ بجهود محدودة واحتياجات ملحّة
افتتاح المركز الجديد في براك الشاطئأعلن مسعود سالم نصر، مدير مستشفى براك العام، عن بدء تشغيل مركز غسيل الكلى الجديد في منطقة براك الشاطئ، حيث استقبل المركز الحالات فور افتتاحه يوم الأحد الماضي، ليكون أول مركز متخصص في المنطقة. وأوضح نصر أن المركز يضم 20 سريرًا ولكنه يواجه نقصًا كبيرًا في الإمكانيات والمستلزمات الطبية الضرورية.
الحاجة الملحّة لافتتاح المركزوفي تصريحاته لقناة “التناصح”، أشار نصر إلى أن المركز افتُتح بشكل عاجل بسبب بدء أعمال الصيانة الكاملة في مستشفى براك العام منذ أكتوبر الماضي، حيث تم نقل الأنشطة إلى مبنى المستشفى القديم ذو المساحة المحدودة. وأكد أن المركز الجديد يعمل حاليًا بالإمكانيات المتوفرة، مع نقل كافة الأجهزة والمستلزمات من المستشفى العام.
نقص الموارد والتحدياتنوه نصر إلى أن المركز بحاجة إلى مختبر للتحاليل ومستلزمات طبية وأدوية خاصة بمرضى الكلى، مشيرًا إلى أن عدد المرضى المسجلين يبلغ 68 حالة، بينما يتوافد مرضى آخرون من المناطق المجاورة على المركز، ما يشكل عبئًا إضافيًا على الكوادر والإمكانيات المتاحة.
دعوة لإنشاء وحدات إضافيةوأكد نصر أن مرضى الكلى يقطعون أكثر من 100 كيلومتر للحصول على جلسة غسيل يومًا بعد يوم، داعيًا الجهات المعنية إلى إنشاء وحدات غسيل أخرى لتخفيف معاناة المرضى، وتلبية الاحتياجات المتزايدة مع تسجيل حالة أو حالتين جديدتين شهريًا.
الكوادر الطبية الحاليةبالنسبة للكوادر الطبية والطبية المساعدة، أوضح نصر أن العاملين الحاليين في المركز هم نفس الطواقم التي كانت تعمل بمستشفى براك العام، مؤكدًا السعي لتأهيل كوادر جديدة لضمان استمرار الخدمات وتحسينها.
خطط مستقبليةأشار نصر إلى أنه سيتم إعادة تشغيل قسم الكلى بالمستشفى العام بعد انتهاء الصيانة ليعمل جنبًا إلى جنب مع المركز الجديد، ما سيخفف الضغط على المركز ويُحسّن الخدمات المقدمة للمرضى.