سجون فنلندا تبهر رواد مواقع التواصل الإجتماعى.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
هلسنكي
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى، مقطع مصور لشخصان فى مكان يبدو من الوهلة الاولى كشقة فاخرة، لكنه في الحقيقة مساجين يعيشون في زنزانة بفنلندا ومحكوم عليهم بالمؤبد.
ويظهر فى الفيديو أحد الشخصين قام بسكب زيت حار على زميله بسبب خلاف بينهما ثم تشاجرا وقذفوا المأكولات الساخنة على بعضهم حتى دخل الحراس وضبطوا الوضع.
وآثار ما فعله هذا الشخص، رواد المواقع حيث قال: “المجرم يبقى مجرم اين ما كان داخل السجن ولا خارجه والمسالم يبقى مسالم اين ماكان”.
وعلق أخر: “سجنهم احلى من غرفتي، ع العموم اعتقد الغاية الحقيقية من السجن اعادة تأهيل الإنسان و ليس تدمير حياته” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/wvyUQgCDzn4woZ-.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اعادة تأهيل سجن فنلندا
إقرأ أيضاً:
لقطات توثق لحظة وصول الفنان دريد لحام إلى مطار دمشق وسط جدل على مواقع التواصل (فيديو)
#سواليف
انتشر على مواقع التواصل مقطع فيديو يظهر لحظة وصول الفنان السوري القدير #دريد_لحام وزوجته هالة بيطار لمطار دمشق في أول ظهور علني له منذ التطورات السياسية الأخيرة التي شهدتها البلاد.
????????????
لحظة وصول الفنان "دريد لحام"، هو وعائلته وحالة الارتباك
بادٍ على وجوههم، مع غياب الاستقبال الجماهيري.
يذكر " دريد لحام " أنه كان من أشد الموالين لنظام الاسد سابقآ. pic.twitter.com/hpwdrlM9gk
وظهر دريد لحام، الذي يُعد من أبرز وجوه المسرح والدراما السورية والعربية، داخل صالة الوصول برفقة زوجته، دون أن يرافقه أي استقبال رسمي أو مظاهر احتفاء ملحوظة، ما أثار حالة من التفاعل والجدل بين مستخدمي شبكات التواصل.
مقالات ذات صلة فنان مصري شهير يقع ضحية الذكاء الاصطناعي ويحذر جمهوره 2025/04/15واشتهر دريد لحام بأعماله الفنية التي كثيرًا ما تناولت القضايا الاجتماعية والسياسية بجرأة وسخرية، وكان حضوره لافتًا لعقود من الزمن عبر الشاشة والمسرح.
غير أن غياب التفاعل أو الحفاوة بعودته أثار تساؤلات حول مكانته الحالية لدى الجمهور، خصوصًا في ظل الانتقادات التي وُجهت إليه في السنوات الأخيرة بسبب مواقفه السياسية.
وذهب بعض المعلقين إلى اعتبار “اللامبالاة” التي قوبل بها في المطار، بمثابة “رسالة صامتة”، أو “عقوبة معنوية” لفنان طالما وُصف بأنه وقف إلى جانب السلطة على حساب نبض الشارع، خاصة خلال السنوات المفصلية من #الأزمة_السورية.
وفي مقابل هذا النقد، عبّر آخرون عن تعاطفهم مع لحام، مشيرين إلى أن الفنانين في ظل الأنظمة القمعية قد يجدون أنفسهم في مواقف صعبة.
وفي تصريح صحافي سابق له، كشف الفنان دريد لحام عن تفاصيل تجربته مع الواقع الأمني في #سوريا سابقا، مشيرا إلى المخاطر التي كانت تهدد حياة كل من يُعبّر عن رأي مخالف للنظام السابق.
وأشار إلى أنه لو كان انتقد الأسد أو النظام السابق، لكان مصيره الموت في #سجن_صيدنايا.