الاستقرار: وصول أدوية عامة وتخصصية لمرضى الأورام ومستلزمات غسيل الكلى
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
ليبيا – أعلنت حكومة الاستقرار وصول شحنات أدوية عامة وتخصصية لمرضى الأورام ومستلزمات غسيل كلى حاد لمخازن جهاز الإمداد الطبي والخدمات الطبية والعلاجية.
بيان صحفي صدر عن حكومة الاستقرار اطلعت عليه صحيفة المرصد أشار لاحتواء هذه الشحنات أيضا ومحاليل وريدية ومستلزمات عامة.
ووفقا للبيان تأتي هذه الخطوة تنفيذا للخطة الموضوعة من مدير عام الجهاز حاتم العريبي الرامية لتوفير كافة احتياجات المراكز الطبية والمستشفيات.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
لا تهملها.. عدم علاج هذه المشكلات يصيبك بأمراض الكلى المزمنة
تعد أمراض الكلى المزمنة من المشكلات الخطيرة التي يجب معرفة أسبابها وتجنبها للتمكن من الوقاية.
ووفقا لما جاء في موقع NHS نكشف لكم أهم أسباب مرض الكلى المزمن ونصائح للوقاية.
أسباب أمراض الكلى المزمنة
عادة ما يكون سبب مرض الكلى المزمن حالات أخرى تضع ضغطًا على الكلى وغالبًا ما يكون نتيجة لمجموعة من المشاكل المختلفة.
يمكن أن تحدث أمراض الكلى المزمنة بسبب ما يلي :
ارتفاع ضغط الدم مع مرور الوقت، يمكن أن يؤدي ذلك إلى الضغط على الأوعية الدموية الصغيرة في الكلى وإيقاف الكلى عن العمل بشكل صحيح
مرض السكري و يمكن أن يؤدي ارتفاع نسبة الجلوكوز في الدم إلى إتلاف المرشحات الصغيرة في الكلى
ارتفاع نسبة الكوليسترول يمكن أن يؤدي هذا إلى تراكم الرواسب الدهنية في الأوعية الدموية التي تغذي الكلى، مما قد يجعل من الصعب عليها العمل بشكل صحيح
التهابات الكلى
التهاب كبيبات الكلى
مرض الكلى المتعدد التكيسات السائد وهي حالة وراثية تتطور فيها أورام تسمى الأكياس في الكلى
انسدادات في تدفق البول على سبيل المثال، من حصوات الكلى التي تستمر في العودة، أو تضخم البروستاتا
الاستخدام المنتظم طويل الأمد لبعض الأدوية مثل الليثيوم والأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs)
يمكنك المساعدة في منع مرض الكلى المزمن عن طريق إجراء تغييرات صحية في نمط حياتك والتأكد من السيطرة بشكل جيد على أي حالات كامنة لديك.
الوقاية والسيطرة
للمساعدة في منع الإصابة بمرض الكلى المزمن، يمكن اعتماد نمط حياة صحي يشمل نظامًا غذائيًا متوازنًا، ممارسة الرياضة، والإقلاع عن التدخين. كما يُوصى بالتحكم الفعّال في الحالات المزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، وإجراء الفحوصات الدورية للكشف المبكر عن أي مشكلات محتملة.
في النهاية، الوعي بأعراض وأسباب هذا المرض يسهم في تحسين جودة حياة المصابين، ويعزز من فرص الوقاية للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة.