أصغر 5 سيارات هاتشباك "زيرو" في مصر .. مناسبة للجامعة والبنات
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
يضم السوق المصري عددا كبيرا من السيارات المتنوعة، والتي تختلف من ناحية القدرات الفنية والتقنية، بالاضافة إلى التصميمات الخارجية، من بينها فئة الهاتشباك صغيرة، والتي تتناسب بشكل كبير من فئة الشباب، نسبة إلى سهولة الاصطفاف وابعادها الهيكلية الخارجية المتقاربة.
. صور
تعتبر النسخة سوزوكي اسبريسو 2022 هي ارخص سيارة في السوق المصري، حيث تقدم بسعر رسمي يبلغ 364,900 جنيه، بينما تستخدم محرك 1000 سي سي، و 67 حصانا، و 90 نيوتن/متر، مع عدد 2 AIRBAGS، ونظام صوتي، ومكيف هواء، وسنتر لوك، بالاضافة إلى ناقل سرعات مانيوال خماسي النقلات بتقنية الدفع الأمامي.
تقدم السيارة سيتروين C3 بسعر رسمي يبدأ من 795 الف جنيه و895 الف جنيه للفئة الثانية، وتضم محرك سعة 1200 سي سي، بقوة اجمالية تقدر بـ 110 حصان، بالاضافة إلى ناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء من 6 نقلات، مع تقنية الدفع الامامي للعجلات.
يبلغ سعر السيارة ميتسوبيشي ميراج موديل 2023 نحو 535 الف جنيه، وتستخدم السيارة محرك 1200 سي سي، 3 سلندر، يستطيع أن ينتج قوة اجمالية قدرها 76 حصان، و 100 نيوتن/متر من العزم الاقصى للدوران، وناقل سرعات CVT اوتوماتيك جر أمامي.
تتراوح اسعار السيارة فيات 500 بين 900,000 جنيه و 950,000 جنيه، وتستمد السيارة قوتها من محرك 1400 سي سي، بقوة اجمالية 100 حصان، وناقل سرعات اوتوماتيك من 6 نقلات، بالاضافة إلى 131 نيوتن/متر من عزم الدوران، وسرعة قصوى تصل لـ 180 كيلومتر في الساعة، مع امكانية الوصول من 0 لـ 100 كم/ساعة خلال 11 ثانية.
يقدر سعر السيارة سوزوكى بالينو 2023 نحو 799.900 جنيه، وتأتي بقدرات فنية تتمثل في محرك 1400 سي سي، بقوة اجمالية قدرها 95 حصان، و 130 نيوتن/متر من عزم الدوران، بالاضافة إلى ناقل سرعات من 4 نقلات أوتوماتيكية، وزمن للتسارع يبلغ 11.6 ثانية يكفي للانطلاق من 0 لـ 100 كم/س.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات هاتشباك 5 سيارات اصغر 5 سيارات اصغر سيارة بالاضافة إلى نیوتن متر
إقرأ أيضاً:
اصغر 20 مرة من الشعرة.. ابتكار مذهل لخلايا شمسية فائقة الخفة
مقالات مشابهة اختراع صيني نووي غير مسبوق يضع العلماء في حالة ذهول ويقرب العالم من طاقة نظيفة غير محدودة
24 ساعة مضت
12/05/2024
10/05/2024
04/04/2024
26/03/2024
24/03/2024
ابتكار ثوري: خلايا شمسية فائقة الخفة تمهد لعصر جديد في الطيران والفضاء.
في تطور علمي مذهل، نجح باحثون نمساويون في تطوير خلايا شمسية أرق بـ 20 مرة من شعرة الإنسان، قادرة على إنتاج 44 واط لكل غرام، ما يفتح آفاقًا جديدة في عالم الطيران. هذه التقنية المبتكرة، التي تم اختبارها بنجاح على طائرات بدون طيار، قد تحدث ثورة في قطاع الطيران من خلال توفير طائرات تعمل بالطاقة الشمسية دون الحاجة إلى الهبوط لإعادة الشحن.
الطاقة الشمسية والطيران: نقلة نوعية في الكفاءة والاستدامةشهد قطاع الطاقة الشمسية تطورًا سريعًا في السنوات الأخيرة، لكن الابتكار الذي قدمه فريق من جامعة يوهانس كيبلر في لينز، النمسا، يعد من بين الأبرز. فقد تمكن الباحثون من دمج خلايا شمسية فائقة الخفة في طائرات بدون طيار، مما يسمح لها بالتحليق لفترات طويلة دون الحاجة إلى شحن خارجي.
نهاية عصر إعادة شحن الطائرات بدون طيارتمت تجربة التقنية الجديدة على طائرات مسيّرة مزودة بخلايا شمسية مصنوعة من البيروفسكايت، وهي مادة معروفة بكفاءتها العالية في تحويل ضوء الشمس إلى طاقة كهربائية. وخلال الاختبارات، أثبتت الطائرة قدرتها على إعادة شحن نفسها تلقائيًا أثناء التحليق، ما قد يُحدث تغييرًا جذريًا في عمليات المراقبة الجوية، والمسح البيئي، وحتى التطبيقات العسكرية.
مزايا الخلايا الشمسية الجديدةتتميز هذه الخلايا بعدة مزايا، أبرزها:
خفة الوزن والمرونة، مما يجعلها مثالية للاستخدام في الطائرات والمركبات الجوية.كفاءة عالية، حيث تنتج 44 واط لكل غرام، مما يعزز من استقلالية الطائرات بدون طيار.إمكانية التوسع في الاستخدامات، بما في ذلك الفضاء والطائرات المأهولة مستقبلًا.رؤية مستقبلية: الطاقة الشمسية تقود الابتكارأكد كريستوفر بوتز، أحد قادة الفريق البحثي، أن هذه التقنية تمثل نقلة نوعية في أنظمة الطاقة ذاتية الاكتفاء، مشيرًا إلى أنها قد تُستخدم في مجالات أخرى مثل الإلكترونيات القابلة للارتداء وإنترنت الأشياء.
وأضاف الباحثون أن هذا الابتكار قد يفتح الطريق أمام تطبيقات جديدة في الفضاء، مشيرين إلى تجربة طائرة “إنجينيويتي”، التي نجحت في التحليق على سطح المريخ باستخدام الطاقة الشمسية، وهو ما يعزز إمكانية استخدام الخلايا الشمسية الفائقة الخفة في استكشاف الكواكب الأخرى.
مستقبل الطيران المستداميمثل هذا الابتكار خطوة كبيرة نحو الاعتماد على الطاقة الشمسية في الطيران والفضاء، مما قد يقلل الحاجة إلى الوقود التقليدي، ويعزز من استدامة الطائرات بدون طيار والمركبات الفضائية.
مع استمرار الأبحاث والتطوير، قد نشهد قريبًا عصرًا جديدًا من الطيران الذاتي المكتفي بالطاقة الشمسية، حيث تصبح السماء – وربما الفضاء – هي الحدود التالية لهذا الابتكار المذهل.
ذات صلةالوسومالطاقة خلايا الطاقة طاقة
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار