الجديد برس:

هاجم تقرير في صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، ووصفه بأنه “الضحية” الذي يعمل “ضد الدولة، ومواطنيها وأمنها وازدهارها”.

وحمّل التقرير، مسؤولية عدم تعيين منسّق لتركيز جهود “الإعانة ومعالجة الشمال”، لنتنياهو.

وقال التقرير إن “عشرات الآلاف من الإسرائيليين مقتلعون من منازلهم منذ أكثر من ثمانية أشهر.

كما أن هناك بلدات ومدناً ومستوطنات محروقة، يعلوها الدخان”.

وأضاف: “هناك حقول مهجورة وبساتين محترقة ومحاصيل غير محصودة وفنادق خالية من السياح. إنها منطقة أشباح”.

ورأى التقرير في هجومه على نتنياهو أن “إسرائيل” لم تعد “دولة”، بل أصبحت “إقطاعية وعمل خاص لعائلة”. كما أضاف: “حتى عندما نفلس، وتشتعل فينا النيران، ونُذبح ونطرد من منازلنا، فإننا لا نزال رعايا”.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

نتنياهو: إذا توصلت لاتفاق يسمح بعودة سكان الشمال لمنازلهم يمكننا التسوية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

قالت وسائل إعلام إسرائيلية، نقلا عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأن تل أبيب إذا توصلت لاتفاق يسمح بعودة سكان الشمال لمنازلهم يمكننا التوصل لتسوية، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل لها، منذ قليل.

وفي سياق متصل، أفادت إذاعة جيش الاحتلال عن مصادر، بأن وزير الدفاع الإسرائيلي يؤاف جالانت، أكد للمسئولين الأمريكيين أن إسرائيل لا تسعى للحرب مع حزب الله، بل تريد التوصل لاتفاق معه إذا كان ذلك ممكنًا.

وأضاف بيان إذاعة جيش الاحتلال عن جالانت وزير الدفاع الإسرائيلي،  أن عقد اتفاق يبعد حزب الله عن الحدود سيكون مقبولا بالنسبة لإسرائيل.

 

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. "سرايا القدس" تطلق 20 صاروخا باتجاه عدة مستوطنات إسرائيلية
  • مسؤول إسرائيليّ سابق: إذا اندلعت حرب شاملة مع حزب الله هذا ما سيشهده لبنان
  • صحيفة إسرائيلية: طبيب أسنان صيني حاول إنشاء وطن قومي لليهود في بكين عام 1939
  • شخصيات إسرائيلية بارزة تحذر من تفكك النسيج الاقتصادي المحلي
  • شخصيات إسرائيلية بارزة تحذر من تفكك النسيج الاقتصادي للبلاد
  • هجوم كبير من لبنان.. طائرات مفخخة وصواريخ تضرب إسرائيل!
  • نتنياهو: إذا توصلت لاتفاق يسمح بعودة سكان الشمال لمنازلهم يمكننا التسوية
  • نتنياهو: التسوية ستحدث بالوصول إلى لاتفاق يسمح بعودة سكان الشمال لمنازلهم
  • بيزنس داي: لهذه الأسباب.. طرابلس ثاني أسوأ مدينة في العالم للعيش فيها