خلطة سحرية لإزالة بقع القهوة القديمة من السجاد.. حضريها بأقل تكلفة
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
لا شكّ أنّ تنظيف السجاد من المهام المنزلية التي تؤرق العديد من ربات المنازل، عند التصاق بقع القهوة بها، التي يصعب إزالتها بالمساحيق العادية، فتضطر السيدات عادة إلى نقعها في المياه لفترات طويلة، لكن هذا الحل أيضًا لا يجدي نفعًا في الكثير من الأحيان.
لذا نقدم خلال السطور التالية خلطة سحرية لتنظيف بقع القهوة القديمة من السجاد بسهولة، دون أي تعب أو مشقة، خلال دقائق معدودة بمكونات طبيعية ومنزلية، حسب موقع «architectural digest».
- الخطوة الأولى: في طبق عميق ضعي الماء وكوب الخل وملعقة من ملح الليمون والمعطر، وقلبيهم جيدًا ليتم التفاعل بينهم.
- الخطوة الثانية: اغمسي الفوطة المبللة في السائل وامسحي البقعة من السجاد بلطف عدة مرات، حتى تتأكدي من إزالة جميع البقع.
- الخطوة الثالثة: استخدمي قطعة قماش نظيفة، وجففي السجاد بعد مسحها جيدًا.
- الخطوة الرابعة: كرري الخطوات السابقة، واتركي السجاد يجف في الهواء تمامًا، وبعدها مرري المكنسة الكهربائية للتأكد من نظافتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بقع القهوة السجاد تنظيف
إقرأ أيضاً:
يوضح تطور العقيدة الدينية في مصر القديمة.. تفاصيل اكتشاف مقبرة ملكية بـ أبيدوس
كشف محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، عن تفاصيل اكتشاف مقبرة ملكية تعود إلى عصر الانتقال الثاني في منطقة أبيدوس بمحافظة سوهاج، وهذا الاكتشاف يأتي في إطار سلسلة من الاكتشافات الأثرية التي تضيء جوانب مهمة من تاريخ الحضارة المصرية القديمة.
وأضاف عبد البديع أن أبيدوس كانت تعتبر أقدس المواقع الدينية في مصر القديمة، حيث كان الملوك وكبار المسؤولين يسعون لزيارتها باعتبارها بمثابة «كعبة المصريين القدماء».
وخلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أوضح عبد البديع أن اكتشاف هذه المقبرة الملكية يعكس أهمية استثنائية للموقع. وتم العثور على المقبرة في تل بناويط، الواقع في مركز المراغة شمال أبيدوس.
وأشار إلى أن الموقع تم الحفاظ عليه بشكل جيد بفضل وجود مقام حديث يحميه من عمليات النهب والسرقة، وهو ما ساعد في الحفاظ على الطبقات الأثرية للمقبرة سليمة.
وأكد عبد البديع أن هذا الاكتشاف يعكس تطور العقيدة الدينية وممارسات الدفن في مصر القديمة، حيث تم استخدام الموقع على مدار فترات تاريخية طويلة حتى القرن السابع الميلادي.
وأضاف أن بعثة جامعة بنسلفانيا بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار ستواصل أعمال البحث والدراسة لتحديد التاريخ الدقيق للمقبرة الملكية المكتشفة.
وأشار عبد البديع إلى أن هذه الاكتشافات تقدم معلومات جديدة حول فترة تاريخية شهدت عدم توحيد مصر، حيث حكمت البلاد عدة أسر ملكية من مناطق مختلفة. كما تميزت المقابر الملكية في أبيدوس بتصميماتها الفريدة، مما يجعلها ذات طابع خاص يميزها عن بقية المقابر الملكية في مصر.
اقرأ أيضاًالمجلس الأعلى للآثار: لم تُسرق قطعة أثرية واحدة من متاحفنا
مواطن مصري يهدي المجلس الأعلى للآثار 8 قطع أثرية
رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار يفتتح مكتبة متحف آثار طنطا