مصرع فتاة سقطت من القطار الروسي بجزيرة شندويل
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
لقيت فتاة في الثامنة عشرة من عمرها تقيم بدائرة مركز طما شمال محافظة سوهاج مصرعها إثر سقوطها من قطار روسي متحرك بين محطتي جزيرة شندويل والحمادية أثناء وقوفها على باب القطار استعدادا للنزول بمحطة سكة حديد سوهاج وجرى نقل الجثة لمشرحة مستشفى سوهاج العام وأخطرت النيابة العامة للتحقيق .
تلقى اللواء محمد عبد المنعم شرباش مساعد وزير الداخلية لأمن سوهاج إخطارا من نائبه للشمال يفيد بورود محضرا لمركز شرطة جزيرة شندويل من قسم النقل المواصلات بسوهاج يتضمن ما تأشر من رئيس القطار روسي عادي [ الإسكندرية – أسوان ] ما بين محطتي جزيرة شندويل والحمادية / دائرة مركز جزيرة شندويل سقطت إحدى الفتيات من القطار حال وقوفها علي باب العربة استعداداً لنزولها علي رصيف محطة سكة حديد سوهاج مما أدى إلى وفاتها .
إنتقل لمكان الحادث مأمور وضباط وحدة مباحث المركز وبالفحص تبين أنها تدعي "ميادة . م . ع . س" 18 سنة بدون عمل ومقيمه بناحية دائرة مركز طما - وتم نقلها لمشرحة مستشفي سوهاج العام .
وبسؤال والدها "محمود . ع . س . ع" 42 سنة عامل يقيم بذات الناحية قرر بمضمون ما سبق ولم يتهم أحداً بالتسبب في ذلك ، ونفي الشبهة الجنائية .
تحرر عن ذلك المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة لتتولى التحقيقات .
وفي سياق آخر شهد مركز البلينا جنوب محافظة سوهاج وقوع مشاجرة استخدمت فيها الأسلحة النارية بسبب خلافات الجيرة ولهو الأطفال نتج عنها إصابة طفل في الثالثة عشرة من عمره برش خرطوش بالذراعين والبطن ونجل خاله بائع خضار في السابعة عشرة من عمره برش خرطوش بالبطن والصدر وعمة الثاني في العقد الثالث من العمر برش خرطوش بالكتف الأيمن والجبهة يقيمون بدائرة المركز وجرى ضبط طرفي المشاجرة والسلاح المستخدم ونقل المصابين لمستشفتى سوهاج الجامعي الجديدة لتلقي العلاج وأخطرت النيابة العامة للتحقيق .
تلقى اللواء محمد عبد المنعم شرباش مساعد الوزير مدير أمن سوهاج إخطارًا من العميد رئيس مباحث المديرية يفيد تلقي مركز شرطة البلينا بلاغًا بوجود مشاجرة ومصابين بدائرة المركز .
إنتقل مأمور وضباط وحدة مباحث المركز لمكان الواقعة وبالفحص تبين أن طرفيها كل من :- طرف أول الطفل "السيد . ر . ا . ا" 13 سنة تلميذ مصاباً برش خرطوش بالذراعين والبطن ونجل خاله "محمد . ع . ك . ث" 18 سنة بائع خضار مصاباً برش خرطوش بالبطن والصدر وعمة الثاني "وفاء . ك . ث . ج" 30 سنة ربة منزل مصابه برش خرطوش بالكتف الأيمن والجبهة وتم نقلهم لمستشفى سوهاج الجامعي الجديدة لتلقي العلاج .
وطرف ثان "علي . م . ا . ع" 30 سنة عامل وزوجة شقيقه "سيدة . ن . م" 35 سنة ربة منزل الطرفان يقيمان بذات الناحية .
تم ضبط طرفـي المشاجرة وبحوزة الأول من الطرف الثاني [ السلاح المستخدم ] وبسؤالهما تبادلا الإتهامات فيما بينهما بتعدي كل منهما علي الآخر بالسب والضرب وقيام الأول من الطرف الثاني بإطلاق أعيرة من السلاح المضبوط بحوزته مما نتج عنه إصابة الطرف الأول بسبب خلافات الجيرة ولهو الأطفال .
تحرر عن ذلك المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سكة حديد سوهاج مصرع فتاة باب القطار نقل الجثة مستشفى سوهاج العام بوابة الوفد الإلكترونية وأخطرت النیابة العامة جزیرة شندویل برش خرطوش
إقرأ أيضاً:
أسماء ضحايا حادث مركز القوصية بأسيوط بعد مصرع 13 شخصا وإصابة 2 آخرين
لقي 13 شخصا مصرعهم بينما أصيب شخصان آخران في حادث تصادم وقع بين سيارة نقل محملة بالأسمنت وسيارة ميكروباص علي طريق القوصية الزراعي، وتم نقل الجثث إلى مشرحة مستشفي القوصية المركزى، والمصابين إلى مستشفي أسيوط الجامعي.
تلقى اللواء وائل نصار مساعد وزير الداخلية مدير أمن أسيوط، إخطارا من مأمور مركز القوصية يفيد وقوع حادث تصادم بين سيارتين إحداهما نقل محملة بالأسمنت والأخرى ميكروباص علي طريق القوصية الزراعى، وتبين صحة البلاغ وأسفر الحادث عن مصرع سعيد ثابت أبو الخير 24 سنة من مركز ديروط، وهيثم مكارم محمد 23 سنة، وعبد الرحيم علي السيد من مركز منفلوط منفلوط 34 سنة، وأحمد رمضان عطية 33 سنة من مركز منفلوط، وإيمان محمد محمدين 40 سنة من مركز القوصية، وسيد عبد المحسن عبد الوهاب 49 سنة من مركز القوصية، وكامل محمد كامل 45 سنة من مركز القوصية، وحمد محمد عبد الوهاب 18 سنة من مركز القوصية، وثلاث جثث مجهولة الاسم والهوية، وبيترا أشرف نبيل 26 سنة من مركز القوصية، وحمدان فرغلي محمدين 72 سنة من مركز منفلوط، وإصابة كل من عبد الرحيم صلاح محمد 24 سنة غيبوبة تامة، وماجد عزيز إسكندر 42 سنة غيبوبة تامة.
وتم نقل الجثث إلى مشرحة مستشفي القوصية المركزى، والمصابين إلى مستشفي أسيوط الجامعي وتحرر محضر بالواقعة وجار العرض على النيابة العامة واستكمال الإجراءات القانونية ورفع آثار الحادث.
مشاركة
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال