بدأ العد التنازلي للإعلان عن نتائج الثالث متوسط الدور الأول في جميع محافظات العراق لعام 2024، حسبما صرحت وزارة التربية العراقية مؤخرًا. أكدت الوزارة أن نتائج الثالث متوسط 2024 الدور الأول PDF قد انتهت عمليات الفحص بشكل كامل، وهي الآن في مرحلة التدقيق النهائي. 

حددت وزارة التربية العراقية موعد الإعلان عن النتائج في مطلع الأسبوع المقبل، بعد اعتمادها من قبل الدكتور الوزير إبراهيم نامس الجبوري.

سيتم توضيح كيفية الاستعلام عن النتائج عبر موقع "ملازمنا" ورابط قناة الوزارة على جوجل درايف.

وزارة التربية العراقية: نتائج الثالث متوسطانتهت عملية فحص الدفاتر الامتحانية.النتائج الآن قيد التدقيق النهائي قبل اعتمادها.سيتم الإعلان عن نتائج الثالث متوسط بالأرقام الامتحانية في الأسبوع القادم.تقدم للامتحانات ما يقرب من 900 ألف طالب وطالبة، تم توزيعهم على أكثر من 5700 مركز امتحاني.سيتم رفع الدرجات في جميع التربيات على رابط مركزي واحد في وقت واحد.تتراوح درجات المعالجة من 1 إلى 5 درجات، ودروس الإكمال هي 3 دروس.الاستعلام عن نتائج الثالث متوسط 2024

بعد الانتهاء من التدقيق للدفاتر الامتحانية لجميع المواد في كافة المحافظات، ستُعلن النتيجة وسيكون بالإمكان الحصول عليها من خلال:

زيارة رابط "ملازمنا" أو موقع "ناجح".النقر على كلمة التنزيل بجانب المحافظة.الانتقال إلى علامة تبويب جديدة.اختيار المدرسة التابعة للطالب.النقر على علامة التحميل.البحث عن اسم الطالب ونتيجته.

كما يمكن الاستعلام عن النتائج عبر قناة التليجرام الرسمية للوزارة، حيث ستكون الدرجات متاحة على رابط جوجل درايف.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نتائج الثالث متوسط الدور الاول جميع محافظات العراق نتائج الثالث متوسط

إقرأ أيضاً:

رد غير مباشر على بغداد: دمشق تحتضن المعارضة العراقية للنظام السياسي

بغداد اليوم - بغداد

قدم أستاذ العلوم السياسية، خليفة التميمي، اليوم السبت (22 شباط 2025)، قراءة أكاديمية حول إمكانية استقطاب دمشق لقيادات عراقية معارضة للنظام السياسي في بغداد، موضحًا العوامل التي قد تؤثر على هذا التوجه. وأشار التميمي إلى أن زيارة بعض الشخصيات المعارضة العراقية للعاصمة السورية ولقاءها بنخب سياسية تعكس وجود تحركات ذات أبعاد سياسية، قد تحمل إشارات إلى إعادة رسم أدوار المعارضة العراقية على المستوى الإقليمي.


الملف السياسي وأهمية التوازن

تأتي هذه التطورات في ظل تحولات سياسية في سوريا، حيث بدأت قيادات جديدة تمسك بزمام القرار بعد الثامن من كانون الأول الماضي. وفقًا للتميمي، فإن استقطاب دمشق لهذه القيادات وتحولها إلى نقطة ارتكاز لنشاطها أمر محتمل، لكنه مرهون بموقف القوى الإقليمية والدولية، خاصة في ظل الضغوط الغربية على بغداد. كما أن العراق يسعى للحفاظ على توازن في علاقاته مع سوريا، تجنبًا لأي تصعيد دبلوماسي قد ينعكس سلبًا على مصالحه الاستراتيجية.


الأبعاد الاقتصادية وعراقيل تجارية

وبحسب مراقبين وعلى الصعيد الاقتصادي، فإن أي تحرك سياسي لدعم المعارضة العراقية في سوريا قد يواجه عقبات اقتصادية، لا سيما أن دمشق تخضع لعقوبات دولية تحدّ من قدرتها على تقديم دعم مالي أو لوجستي لأي طرف سياسي خارجي. العراق، من جانبه، يحاول تجنب التصعيد الاقتصادي مع الغرب عبر الحفاظ على قنوات تواصل دبلوماسية وتجارية متوازنة مع دمشق.


الأمن وتأثيرات محتملة

أمنيًا، يشير التميمي إلى أن استضافة دمشق لشخصيات معارضة قد يثير حساسية داخل العراق، خصوصًا مع استمرار التوترات الأمنية بين البلدين. كما أن أي نشاط سياسي معارض قد يضع دمشق أمام تحديات داخلية، خصوصًا مع تأثير القوى الغربية في صناعة القرار السوري خلال الأشهر الأخيرة.


الملف الدبلوماسي وموقف العراق دوليًا

تشير المعطيات إلى أن بغداد تتعرض لضغوط دبلوماسية لتحسين علاقاتها مع دمشق، لكنها في الوقت ذاته تحاول تجنب الدخول في أي تحالفات قد تفسر على أنها تحدٍ للغرب. التميمي أوضح أن الولايات المتحدة لا تزال تؤثر على القرار السوري، وهو ما يجعل أي تحركات سياسية في دمشق مرهونة بمواقف واشنطن وعلاقتها مع بغداد.


خطوة ضرورية لمصلحة العراق

في ظل هذه التوازنات، يرى التميمي أن العراق بحاجة إلى اتباع سياسة واقعية تضمن عدم تصعيد المواقف مع سوريا، وفي الوقت ذاته تمنع تحول دمشق إلى مركز معارضة مؤثر على استقرار بغداد. ويدعو إلى تعزيز القنوات الدبلوماسية لضبط أي تحركات قد تؤدي إلى تصعيد غير محسوب.


سيناريوهات متعددة

يبقى استقطاب دمشق للمعارضة العراقية احتمالًا قائمًا، لكنه يعتمد على مدى التغيرات في الموقف الدولي والإقليمي تجاه سوريا. في الوقت ذاته، يحاول العراق الموازنة بين الضغوط الغربية وحاجته إلى علاقات مستقرة مع دمشق، وهو ما يجعل المرحلة المقبلة مفتوحة على سيناريوهات متعددة، تتأثر بحسابات المصالح والقوى الفاعلة في المنطقة.


المصدر: بغداد اليوم+ وكالات

مقالات مشابهة

  • دراسة: الأطعمة الغنية بالفلافونويد تحسن نتائج الشيخوخة لدى كبار السن
  • التربية النيابية: لا تغيير في مواعيد الامتحانات النهائية في العراق
  • «التربية»: إلغاء 4 ملايين ساعة لإنجاز 25 خدمة
  • الحكيم يلتقي وفد الجالية المسيحية العراقية في امريكا
  • رد غير مباشر على بغداد: دمشق تحتضن المعارضة العراقية للنظام السياسي
  • الذاكرة العراقية على حافة النسيان!
  • إعلان نتائج بطولة المبارزة بالدورة الرياضية للجامعات والمعاهد العليا
  • التربية في غزة تعلن السبت موعدًا لبدء العام الدراسي
  • جامعة الإمام تعلن نتائج القبول في برامج التجسير للفصل الدراسي الثالث
  • التربية تعلن نتائج الامتحانات التمهيدية (الخارجي) للتعليم المهني