خبير لوائح: الزمالك مهدد بعدم المشاركة في البطولات الإفريقية
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
قال طلال عبد اللطيف، خبير اللوائح أنه يجب على نادي الزمالك تسوية مستحقاته المالية، من أجل الحصول على رخصته الإفريقية، والمشاركة في كأس الكونفدرالية الإفريقية في الموسم القادم.
أضاف طلال عبد اللطيف في تصريحات تلفزيونية: "على نادي الزمالك تسوية مستحقاته أولًا قبل الحصول على رخصته الإفريقية".
وتابع تصريحاته: "حال عدم قيام الزمالك بتسوية مستحقاته خلال اليومين القادمين، لن يحصل على رخصته الإفريقية، وأرى أنه يجب على إدارة الزمالك فتح أبواب تواصل مع الاتحادين الإفريقي والمصري لحل هذه الأزمة".
وأختتم طلال عبد اللطيف تصريحاته قائلًا: "من الممكن أن يضمن الزمالك للاتحاد الكرة المصري تسوية مستحقاته المالية، ولكن حال عدم السداد يتعرض اتحاد الكرة للعقوبات".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طلال طلال عبد اللطيف خبير اللوائح الكونفدرالية كأس الكونفدرالية نادي نادي الزمالك الزمالك
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون كائن بحري مهدد بالانقراض
في أعماق الغابات المطيرة وعلى امتداد السهول الشاسعة وبين الشعاب المرجانية، تعيش ملايين الكائنات البحرية في توزان دقيق صنعته الطبيعة عبر ملايين السنين، هذه الكائنات من أصغر الحشرات إلى أضخم الثدييات ليست مجرد مشاهد جميلة، بل جزء أساسي من نظام بيئي متكامل يضمن استمرار الحياة على الكوكب.
جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة القاهرة الإخبارية، بعنوان «في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون نوع مهدد بالانقراض»، مسلطًا الضوء على خطورة التغيرات المناخية وتهديد الكائنات بالانقراض.
وأوضح التقرير أنّ التوازن الدقيق يواجه اليوم تهديدات غير مسبوقة، فالتغيرات المناخية وقطع الغابات والصيد الجائر والتلوث عوامل تدفع العديد من الأنواع إلى حافة الانقراض، ومع ارتفاع درجات الحرارة وذوبان الجليد القطبي تفقد الدببة القطبية موائلها، بينما تدمر الحرائق والغابات المطيرة مواطن آلاف الأنواع الأخرى، وفي المحيطات تختنق الشعاب المرجانية بفعل الاحترار وتحمض المياه، ما يؤدي إلى تدمير بيئات بحرية بأكملها.
وأوضح التقرير أنّ الأعشاب البحرية التي تعد أحد أهم مخازن الكربون الطبيعي تتقلص مساحاتها بشكل مقلق، ما يؤثر على التوازن البيئي البحري ويزيد انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، لكن وسط هذه التحديات هناك جهود عالمية تُبذل لإنقاذ الحياة البرية، ومنظمات بيئية وحكومات ومجتمعات محلية تعمل على استعادة المواطن الطبيعية وفرض قوانين أكثر صرامة لحماية الأنواع المهددة وتطوير حلول مستدامة للحفاظ على التنوع البيولوجي.
وأتمّ التقرير: «في اليوم العالمي للحياة البرية، السؤال الذي يفرض نفسه، هل نتحرك بالسرعة الكافية لإنقاذ ما تبقى أم أننا نسمح بانهيار أحد أهم أعمدة الحياة على الأرض؟».