RT Arabic:
2025-01-18@09:07:12 GMT

أردوغان: مستعد للقاء الأسد

تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إنه لا توجد أسباب تمنعُ إقامة علاقات ديبلوماسية بين تركيا وسوريا.

وأضاف أنه لا يستبعد عقد اجتماع مع نظيره السوري بشار الأسد للمساعدة في استعادة العلاقات الثنائية بين البلدين.

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أنقرة بشار الأسد دمشق رجب طيب أردوغان

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء بريطانيا يصل أوكرانيا للقاء زيلينسكي

وصل رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى أوكرانيا لإجراء محادثات أمنية مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قبل أيام من تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه.

وأعلنت الحكومة البريطانية أن ستارمر وزيلينسكي سيوقعان معاهدة "شراكة لمدة 100 عام" في كييف، تشمل مجالات مثل الدفاع والعلوم والطاقة والتجارة.

وتأتي زيارة ستارمر غير المعلنة كأول رحلة له إلى أوكرانيا منذ توليه منصبه في يوليو (تموز). وكان قد زار البلاد في عام 2023 عندما كان زعيم المعارضة، وعقد محادثتين مع زيلينسكي في مقر رئاسة الوزراء البريطانية في داونينغ ستريت، منذ أن أصبح رئيساً للوزراء.

Sir Keir Starmer to sign 100-year 'friendship' deal with Ukraine in first Kyiv visit since becoming PMhttps://t.co/xfBOekQYcB

— Sky News (@SkyNews) January 16, 2025

وتعتبر المملكة المتحدة واحدة من أكبر الداعمين العسكريين لأوكرانيا، حيث تعهدت بتقديم 12.8 مليار جنيه إسترليني (16 مليار دولار) كمساعدات عسكرية ومدنية، منذ بدء الحرب الروسية الشاملة قبل 3 سنوات، كما قامت بتدريب أكثر من 50 ألف جندي أوكراني على أراضيها.

ومن المقرر أن يعلن ستارمر عن تقديم 40 مليون جنيه إسترليني إضافية (49 مليون دولار)، لدعم تعافي الاقتصاد الأوكراني بعد الحرب.

UK PM Starmer in Ukraine to boost defence and cultural support https://t.co/DFbmSwrnP0

— ST Foreign Desk (@STForeignDesk) January 16, 2025

ولكن دور المملكة المتحدة يتضاءل مقارنة بدور الولايات المتحدة، وهناك حالة من عدم اليقين العميق بشأن مصير الدعم الأمريكي لأوكرانيا بمجرد تولي ترامب منصبه في 20 يناير (كانون الثاني). فقد أعرب الرئيس المنتخب عن تحفظه على تكلفة المساعدات الأمريكية لكييف، وقال إنه يريد إنهاء الحرب بسرعة، ويخطط للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي أبدى إعجابه به منذ فترة طويلة.

وسارع حلفاء كييف إلى تقديم أكبر قدر ممكن من الدعم لأوكرانيا قبل تنصيب ترامب، بهدف وضع أوكرانيا في أقوى موقف ممكن لأي مفاوضات مستقبلية لإنهاء الحرب.

وأشار زيلينسكي إلى أنه في أي مفاوضات سلام، ستحتاج أوكرانيا إلى ضمانات بشأن حمايتها المستقبلية من جارتها الأكبر حجماً.

مقالات مشابهة

  • Fortnite تُطلق تجربة Godzilla.. هل أنت مستعد للسيطرة على الجزيرة؟
  • الاتحاد الأوروبي مستعد للعودة إلى معبر رفح
  • وصول حافلة الزمالك ستاد القاهرة استعدادًا للقاء حرس الحدود
  • حافلة الزمالك تصل إلى إستاد القاهره للقاء الحرس
  • رئيس وزراء قطر يصل إلى دمشق للقاء الشرع
  • السيسي يتوجه إلى أبو ظبي للقاء نظيره الإماراتي
  • رئيس وزراء بريطانيا يصل أوكرانيا للقاء زيلينسكي
  • انسجام مع الشريك.. برج العقرب وحظك اليوم الخميس 16 يناير 2025
  • حظك اليوم برج الأسد الخميس 16 يناير 2025.. تغييرات منتظرة
  • رئيس وزراء الصين: مستعد للسفر إلى اليابان وعقد قمة ثلاثية مع كوريا الجنوبية