علم موقع « اليوم24″، أن اللجنة المؤقتة لتصريف أعمال نادي المغرب أتلتيك تطوان، شرعت في وضع الترتيبات من أجل عقد جمع عام لانتخاب رئيس جديد ومكتب مديري للنادي.

وكشف مصدر أن الترتيبات تم الشروع فيها مباشرةً بعد الانتهاء من احتفاليات عيد الأضحى المبارك، حيث تداولت اللجنة في اجتماعات مطولة في تفاصيل الجمع العام المنتظر.

وأفاد المصدر بأن العملية معقدة، وتعترضها مجموعة من الإكراهات التي تقف أمام إنجاحها، خاصة غياب أي رغبة في الترشح لرئاسة النادي الذي يعاني ماديا بشكل كبير.

وأوضح أن الترتيبات يتم القيام بها بتشاور حثيث مع السلطات الوصية، وذلك من أجل تسليم مشعل القيادة لمن يحمل بحق همَّ المغرب التطواني، ولا يهوي به لمكان سحيق.

وتأمل اللجنة المؤقتة أن تجد من يواصل جهود إنقاذ فريق المدينة، حيث تسلمته في وضعية كارثية، واستطاعت تدبير أزماته الكثيرة والمتراكمة، وحفظت مكانته في قسم الصفوة.

هذا، وصادق المكتب المديري للعصبة الاحترافية لكرة القدم المغربية، على تحديد يوم الخميس 15 غشت 2024، آخر موعد لعقد الجموع العامة السنوية للأندية الكروية.

كلمات دلالية المغرب التطواني تطوان

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: المغرب التطواني تطوان

إقرأ أيضاً:

يديعوت أحرونوت.. إيران تسارع الخطى لمساعدة حزب الله لمواصلة هجماته على إسرائيل

مازالت الانتخابات التي تشهدها عدد من الدول هذا العام محور اهتمام الصحف ووسائل الإعلام العالمية، لا سيما المناظرة بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ومنافسه دونالد ترامب التي استحوذت على اهتمام الصحافة بشكل كبير، فيما لم تغفل الصحف العربية والعالمية أيضا تطورات الوضع في منطقة الشرق الأوسط وسط تكهنات بتصعيد الوضع فيه.

ونبدأ جولة الصحف لهذا اليوم من صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية ومقال نشره الكاتب يوسي يهوشوع بعنوان "إيران تسارع الخطى لمساعدة حزب الله على مواصلة الهجمات على شمال إسرائيل".

يقول الكاتب إن "إيران كثفت وبشكل كبير في الأسابيع الأخيرة، تهريب الأسلحة إلى حزب الله، ومن بينها أنظمة دفاع جوي بالغة الأهمية، يحتاجها حزب الله لمواجهة ضربات القوات الجوية الإسرائيلية في جنوب لبنان، كما تحاول طهران أيضا تزويد حزب الله بصواريخ الماس - وهي صواريخ مضادة للدبابات طورتها إيران ومجهزة بكاميرا في رأسها الحربي، ولا تتطلب هذه الصواريخ بعيدة المدى والدقيقة نسبيا والموجهة تلفزيونيا أن يكون المشغل في خط رؤية مباشر مع الهدف.
ويقول الكاتب أن هذه الأسلحة تم تطويرها على أساس أنها صواريخ رافائيل سبايك، التي حصل عليها حزب الله خلال حرب لبنان الثانية، وقد نقلت هذه الأسلحة في شاحنات كبيرة وشاحنات صغيرة لإخفاء غرضها الحقيقي، معتبرًا أنها السبب الحقيقي وراء تمكن حزب الله من اعتراض خمس طائرات دون طيار تابعة للجيش الإسرائيلي، وإطلاقه النار بانتظام على طائرات سلاح الجو الإسرائيلي، بالإضافة إلى أنه نجح مؤخرا في إسقاط طائرة دون طيار في لبنان باستخدام صاروخ أرض جو.

ويخلص الكاتب للقول أنه دون هذه المساعدات فإن "لبنان وحزب الله، يفتقران إلى القدرات الهجومية الثقيلة والدقيقة التي يمتلكها الجيش الإسرائيلي، وبالتأكيد لا يمتلك أنظمة الدفاع الجوي المتقدمة كالقبة الحديدية، ومقلاع داود، والسهم".

مقالات مشابهة

  • حراك عربي لعقد أولى جلسات مجلس كركوك وتلويح باستبدال المتغيبين
  • حراك عربي لعقد أولى جلسات مجلس كركوك وتلويح باستبدال المتغيبين- عاجل
  • يديعوت أحرونوت.. إيران تسارع الخطى لمساعدة حزب الله لمواصلة هجماته على إسرائيل
  • رئيس الوزراء: نتطلع لعقد مؤتمر الاستثمار المصري الأوروبي كل عام
  • السايح واللافي يبحثان الترتيبات للانتخابات البلدية
  • سبب الضغوط على لبنان رفضه الترتيبات الأمنية الإسرائيلية
  • سيف بن زايد: العزاء والصبر والسلوان للمغرب الشقيق
  • فيتنام: تسارع نمو إجمالي الناتج الداخلي إلى 6.4 % في النصف الأول من العام
  • إثنين - أربعاء - جمعة.. هذا ما سيفعله بري