مصر.. عشرينية تنتحر من شرفة منزلها بعد صدور حكم بسجن خطيبها 7 سنوات
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
أقدمت شابة مصرية بالغة من العمر 20 سنة على وضع حد لحياتها بالقفز من شرفة منزلها بأوسيم إحدى مدن محافظة الجيزة، بعد صدور حكم بالسجن ضد خطيبها.
وتوصل فريق البحث الجنائي بمركز أوسيم، لأسباب سقوط فتاة من شرفة مسكنها بدائرة القسم، حيث تبين من خلال جمع المعلومات والتحريات أن الفتاة التي تدعى آمنة والبالغة من العمر 20 سنة، قامت بإلقاء نفسها من شرفة مسكنها، عقب صدور حكم بالسجن المشدد 7 سنوات ضد خطيبها، الأمر الذي جعلها تعاني من حالة اكتئاب دفعها للانتحار حزنا عليه.
وكانت الإدارة العامة لأمن الجيزة، تلقت إخطارا، يفيد بسقوط فتاة من شرفة شقتها ووفاتها، وبالانتقال والفحص تبين أنها تعاني من جروح في الرأس وكسور في أنحاء متفرقة من الجسم نتيجة سقوطها.
هذا ونقلت الجثة إلى المشرحة، وبدأت النيابة العامة تحقيقاتها لكشف ملابسات الحادثة والتأكد من عدم وجود شبهة جنائية.
المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم الدفاع المدني السلطة القضائية القاهرة شرطة قضاء من شرفة
إقرأ أيضاً:
أول قائدة كورال مصرية: الفن يساعد على وجود أشخاص يستطيعون تغيير المجتمع
أكدت إنجي لطفي أول قائدة كورال مصرية معتمدة من الأكاديمية الموسيقية في ألمانيا، أن التخصص في قيادة الكورال ليس منتشرا في مصر وأنها سافرت ألمانيا من أجل التعلم، موضحة أنها خريجة مدرسة ألماني بالإسكندرية، وتُدرس هناك كما تهتم بالصوتيات والاتجاه للغناء.
دراسة لمدة 3 سنواتوأوضحت «لطفي» خلال لقائها ببرنامج السفيرة عزيزة، المذاع عبر قناة dmc، تقديم الإعلاميتين سالي شاهين وسناء منصور، أنها تُدرس للأطفال وتهتم بالأصوات المميزة لأن استماع الأطفال أو أي شخص للأصوات المميزة يجعلهم يشعرون بسعادة وأن دراسات الكورال غير متعارف عليها في مصر، موضحة أنها ظلت تدرس ثلاث سنوات وتخصصت وحصلت على شهادة معتمدة.
انتشار فيروس كوروناوأشارت إلى أن الكورس مدته عام ونصف ولكن ظلت لـ3 سنوات بسبب انتشار فيروس كورونا وغلق الكثير من مدارس التعلم، مؤكدة أنها أنشأت مركز ارتوبيا للفنون عام 2015 وكان بالنسبة لها تحديا كبيرا لأنه كان هدفها بعد تعلم فنون الكورال، موضحة أنها اختارت هذا الاسم للمركز لكي يكون لدينا قيم وأشخاص حقيقيين يستطيعون تغيير المجتمع: «الفن هيوصلنا أن يكون عندنا قيم وأشخاص ممكن يغيروا المجتمع».