منى ممدوح بعد دورها في فيلم ولاد رزق 3: مبعرفش أمشي في الشارع من العيال الصغيرة
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
فيلم ولاد رزق 3.. تحدثت الفنانة منى ممدوح، تفاصيل مشاركتها في فيلم ولاد رزق 3، مردفة: «الفيلم تم تصويره بمعدات وإمكانيات تحس أنك بتصور حاجة في هوليوود».
وقال منى ممدوح خلال حوارها ببرنامج سبوت لايت تقديم الإعلامية شيرين سليمان على قناة صدى البلد: «مبسوطة أنه السعودية دخلت شراكة معانا في جزء الثالث من ولاد رزق، فيلم هيضف كتيروبيسوق للسينما المصرية».
وتابع: «مبسوطة أنه في جزء 4 من ولاد رزق، إحنا مكملين يا رب ينول إعجاب الجماهير، شخصية شهد في الجزء التالت تعبت قلبي، ومبعرفش أمشي في الشارع من العيال الصغيرة».
اقرأ أيضاًأحمد عز: أولاد رزق 3 أعلى في الإمكانيات من الجزأين السابقين.. فيديو
سيد رجب عن نجاح فيلم ولاد رزق 3: التمثيل لذيذ ومفيش حاجة صعبة فيه.. فيديو
خالد النبوي يكشف كواليس تجربته في فيلم أهل الكهف.. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برنامج سبوت لايت الإعلامية شيرين سليمان ولاد رزق ولاد رزق 3 فيلم ولاد رزق 3 فيلم ولاد رزق فيلم اولاد رزق فيلم ولاد رزق الجزء الثالث فيلم اولاد رزق 3 تصوير ولاد رزق 3 فيلم أولاد رزق 3 ولاد رزق 3 برومو أولاد رزق 3 ولاد رزق 3 اعلان احمد عز ولاد رزق 3 ولاد رزق 3 القاضية ولاد رزق 3 اغنية فيلم ولاد رزق 3 القاضية ولاد رزق أحمد عز اسر ياسين ولاد رزق كريم عبد العزيز ولاد رزق فیلم ولاد رزق 3
إقرأ أيضاً:
الجابر: الطاقة هي العمود الفقري للاقتصاد العالمي وحان الوقت لتقدير دورها الاستثنائي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات، إن الطاقة هي العمود الفقري للاقتصاد العالمي، وقد حان الوقت لتقدير دورها الاستثنائي، حسبما أفادت قناة سكاي نيوز.
وأضاف الجابر في تصريحات لصحيفة "فاينانشيال تايمز" على هامش مشاركته في أسبوع "سيرا" للطاقة في مدينة هيوستن، أنه لطالما كانت الطاقة العمود الفقري لاقتصادنا العالمي. بغض النظر عن الطريقة التي ننظر بها إليها، ستظل الطاقة ضرورية لكل ما نقوم به.
وحول تجربة مؤتمر الأطراف "كوب 28" قال: "كنت أعلم أنه إذا استطعنا استضافة العالم، وتحقيق بعض التقدم، وإدخال الواقعية في هذه العملية برمتها، فسوف ننجز شيئاً يذكر".
وأشار إلي أن إيصال هذه الرؤية الواقعية لقطاع الطاقة كانت من ضمن أهداف مؤتمر (COP28)، لقد كانت مؤتمرات الأطراف بحاجة إلى تصحيح المسار لأن الآراء والأفكار المطروحة سابقاً كانت غير واقعية لأن قطاع الطاقة لم يكن يعتبر جزءاً من الحل.