مراكش الان:
2025-03-11@13:06:40 GMT

غوغل تضيف اللغة الأمازيغية إلى خاصية الترجمة

تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT

غوغل تضيف اللغة الأمازيغية إلى خاصية الترجمة

أضاف محرك البحث العالمي “غوغل” اللغة الأمازيغية إلى خيارات الترجمة المتاحة. مما يتيح للمستخدمين ترجمة الكلمات والنصوص إلى “تيفيناغ”.

وكانت “غوغل” قد وافقت مسبقا على دمج أبجدية “تيفيناغ” في إصداراتها استجابة لمطالب النشطاء الأمازيغ حول العالم. الذين أطلقوا حملة رقمية لجمع التوقيعات مطالبين بدعم اللغة الأمازيغية في خدمات الترجمة التي تقدمها الشركة.

وقد سبقت شركة “ميكروسوفت” هذا الإنجاز باعتماد اللغة الأمازيغية في نظام “ويندوز 8″. بينما أدرج موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” لاحقا اللغة الأمازيغية بأبجدية “تيفيناغ” ضمن لغاته المدعومة في تطبيقاته. وذلك بعد مطالبات ومراسلات من نشطاء وباحثين مهتمين بالثقافة الأمازيغية.

المصدر: مراكش الان

كلمات دلالية: اللغة الأمازیغیة

إقرأ أيضاً:

شيخ الأزهر: تعلم اللغة العربية عبادة لأنها تُعين على فهم كتاب الله تعالى

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب،شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، خلال حديثه اليوم بالحلقة التاسعة من برنامج «الإمام الطيب»، أن اسم "المقيت" هو أحد أسماء الله الحسنى الثابتة بالقرآن الكريم والسنة النبوية وإجماع الأمة، مشددًا على أهمية فهم الدلالات اللغوية العميقة لهذا الاسم لتعميق الإيمان وإدراك عظمة الخالق.

وبيّن شيخ الأزهر، أن اسم الله "المقيت"، ورد في القرآن الكريم في سورة النساء: ﴿وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مَقِيتًا﴾، وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه الذي يعدد أسماء الله الحسنى، موضحا أن أصل المقيت مشتق من "القوت" الذي يُقيم حياة الإنسان، موضحًا أن الفعل "قاتَ يَقُوت" يرتبط بتوفير الطعام والشراب كضرورة لبقاء الأحياء، وهو ما ينطبق على الله تعالى كمُمدِّد الأرزاق لكل المخلوقات، مستشهدًا بقوله تعالى: ﴿وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا﴾.  

كما تطرق إلى الخلاف اللغوي حول معنى "المقيت"، حيث ذهب بعض العلماء إلى أن الاسم يحمل معنى "الشاهد" أو "القادر"، مستندين إلى تفسير ابن عباس رضي الله عنهما الذي فسَّر "مقيتًا" بـ"قادرًا"، وإلى استشهادات من الشعر الجاهلي الذي استخدم اللفظ بمعنى القدرة على الفعل، مثل قول الشاعر: «كُنتُ عَلَى مَسَاءَتِهِ مَقِيتًا» (أي قادرًا على رد الإساءة).  

وأشار شيخ الأزهر إلى أن اللغة العربية تُعد أداةً أساسية لفهم القرآن الكريم، لافتًا إلى أن بعض اشتقاقات الأسماء – مثل "المقيت" – قد تخرج عن القياس النحوي المألوف، لكنها تثبت بالسماع (كاستخدامها في القرآن والشعر العربي)، حيث أعطانا معنى شاهد بحروف مختلفة عن المصدر، مؤكدًا أن «السماع حجة لا تُعلَّل، بينما القياس يُعلَّل».  

وختم الإمام الأكبر حديثه بالتأكيد على أن تعلم اللغة العربية عبادة، لأنها تُعين على فهم كتاب الله تعالى، الذي نزل بلسان عربي مبين، مشيرًا إلى أن إعجاز القرآن لا ينفد، وأن من إعجاز القرآن أنك تجد المفسر مثلا حجة في البلاغة، أو فقيه يملأ تفسيره من هذا الفقه، كما أن كل عصر يكتشف فيه جوانب جديدة من حكمته.

مقالات مشابهة

  • يبدأ 15 يونيو.. جدول امتحانات الثانوية العامة 2025
  • موعد امتحانات الثانوية العامة 2025 والمواصفات الفنية
  • وداعاً "سكايب".. إليكَ 5 بدائل أكثر تطوراً وسهولة
  • لجنة حماية المعطيات: هجومات سيبرانية تستهدف مواقع حكومية مغربية
  • بين اللغة والتحليل النفسي
  • بعد محاولة قرصنة موقعها..اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي توضح
  • القمة الشرطية العالمية تضيف جائزتين جديدتين لفئاتها
  • شيخ الأزهر: تعلم اللغة العربية عبادة لأنها تُعين على فهم كتاب الله تعالى
  • أبل تضيف تطبيقاً مهماً إلى نظام التشغيل آي.أو.إس 18.4
  • العلماء يكشفون عن تشابه مذهل بين لغة البشر والحيتان