المنشدة شروق ابراهيم: حفظت القران وعمري ١١ عاما.. ووالدتي علمتني مخارج الصوت
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
قالت المنشدة والقارئة شروق ابراهيم ابنة محافظة الدقهلية إنها ختمت القرآن الكريم في سن ١١ سنة، واستطاعت عن طريق والدتها أن تحفظ القرآن صغيرة، وتعلمت فنون الإنشاد الديني، عن طريق الاستماع لكبار المنشدين.
وأضافت شروق إبراهيم خلال لقاء تلفزيوني على قناة الحياة أنها عندما التحقت بالمدرسة الابتدائية، لاحظ عليها أساتذتها حسن الصوت، فقدموها للإذاعة المدرسية.
وتابعت:"التحقت بالعديد من المسابقات ونالت عن طريق ذلك الكثير من الجوائز، و حصلت على المركز الأول في مسابقة المنشد العربي للأطفال، وبعدها مسابقة ذا دريم حصلت على المركز الأول على مستوى الجمهورية، و مسابقة الكروان، المركز الأول و مسابقات اخرى كثيرة حصلت فيها على مراكز متقدمة».
وأكدت أنها تطمح الى أن تكون طبيبة وان يكون القرآن دائما في عقلها وقلبها.
وتمكنت المنشدة والقارئة شروق ابراهيم من القراءة والإنشاد وقدمها والداها لتسجيل القرآن والإنشاد، لتسجيل القرآن والأناشيد بجودة عالية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الإنشاد الديني حفظ القرآن
إقرأ أيضاً:
طالبي يشعل الصراع بين المغرب وبلجيكا
معتز الشامي (أبوظبي)
قاد شمس الدين طالبي «19 عاماً» كلوب بروج البلجيكي إلى الفوز على أتالانتا الإيطالي 5-2، في مجموع المباراتين، والعبور إلى دور الـ16 بدوري أبطال أوروبا، وقدّم مستوى متميزاً في إياب «الملحق الفاصل»، ليخطف الأضواء والأنظار، بعدما أصبح نجم المواجهة، خصوصاً بعد صناعة هدف في الذهاب، وتسجيل هدفين في مباراة العودة، خلال أول 27 دقيقة.
ودخل طالبي تاريخ دوري أبطال أوروبا بعد «الثائية» في شباك أتالانتا، إذ أصبح رابع أصغر لاعب في تاريخ دوري الأبطال س19 عاماً و285 يوماً» يسجل هدفين في مباراة واحدة بمرحلة خروج المغلوب، بعد كل من كيليان مبابي، وإيرلينج هالاند، ونيكولو زانيولو، بحسب شبكة «أوبتا».
وحطم طالبي رقماً قياسياً آخر، حيث سجل هدفه الأول ضد أتالانتا بعد 121 ثانية، ليصبح أسرع هدف في تاريخ الفريق البلجيكي بدوري الأبطال، ناسخاً رقم الإسباني خافيير جارسيا بورتيو الذي سجله منذ 20 عاماً، كما أصبح صاحب أسرع هدف مغربي في تاريخ دوري الأبطال، متخطياً أسامة صحراوي، الذي سجل هدفاً في الدقيقة السادسة مع ليل الفرنسي.
طالبي هو أحد المواهب «مزدوجة الجنسية» في كرة القدم البلجيكية، ويلعب موسمه الأول الكامل في الاحتراف، حيث شارك في 9 مباريات فقط في الموسم الماضي، لكنه خاض بالفعل 32 مباراة هذا الموسم في جميع المسابقات وسجل 7 أهداف، وصنع 4.
وتتصارع بلجيكا والمغرب على الظفر بخدمات الجناح الأيمن لكلوب بروج، والذي لعب للمنتخب البلجيكي تحت 15 و17 و18 عاماً، 20 مباراة، وسجل 5 أهداف، وذكرت تقارير صحفية أن اللاعب لديه رغبة كبيرة في الانضمام إلى منتخب المغربي، بعد تواصل الاتحاد المغربي معه في المقابل، تحرك الاتحاد البلجيكي من أجل إقناع اللاعب بتمثيل بلجيكا.
وأعلن طالبي، في تصريحات بعد مباراة أتالانتا، أنه لم يحسم قراره بعد بشأن تمثيل المنتخب البلجيكي الأول أم المغرب، قائلاً «تحدثت مع المنتخبين البلجيكي والمغربي، لا يزال يتعين عليّ اتخاذ القرار».