البنك التجاري الدولي CIB: عودة كافة الخدمات إلى العمل
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
أعلن البنك التجاري الدولي CIB، عودة جميع خدماته للعمل بشكل طبيعي، وذلك بعد قيام البنك بتحديث أنظمته مما ترتب عليه توقف بعض الخدمات لفترة مؤقتة.
البنك التجاري الدولي CIBوكان هشام عز العرب، رئيس مجلس إدارة البنك، قد ذكر عبر منشور له على موقع التواصل الاجتماعي X، أن التحديث كان طارئًا ولابد من تنفيذه، موجهًا اعتذار البنك لكافة العملاء عن توقف الخدمات بشكل مفاجئ، قائلا: «كافة خدمات البنك عادت للعمل بشكل طبيعي وذلك بعد إجراء تحديث طارئ».
وأضاف: «نحن واضحون للغاية ولا نقدم اعتذار إلا إذا كان هناك خطأ».
اقرأ أيضاًتوقيع بروتوكول تعاون بين صندوق الإسكان الاجتماعي و بنك CIB
بنك CIB يحصل على شهادة الأيزو 29993 بمجال نظام إدارة خدمات التعلم خارج إطار التعليم الرسمي
وزارة العمل: ملتقى توظيف لذوي الهمم في بنك CIB
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك التجاري الدولي بنك CIB
إقرأ أيضاً:
شركات الاتصالات تستأنف تشغيل مواقعها في رفح وشمال غزة
الثورة نت/..
أعلن وزير الاتصالات والاقتصاد الرقمي في حكومة السلطة الفلسطينية عبد الرزاق النتشة، عن “بدء شركات الاتصالات بإعادة تشغيل مواقعها في محافظتي رفح وشمال غزة، ضمن جهود استعادة الخدمات الأساسية في المناطق المتضررة جراء الحرب”.
وأوضح النتشة في بيان صادر عن الوزارة، اليوم الاثنين: إن “الطواقم الفنية تعمل بشكل مكثف لإصلاح الأضرار وضمان استعادة خدمات الاتصالات والإنترنت في أسرع وقت”.. مشيراً إلى أن “هذه الجهود تهدف إلى تخفيف معاناة المواطنين وضمان استقرار الخدمات الحيوية التي تأثرت بشكل كبير خلال الأزمة”.
وحذر من أن “عرقلة وصول الفرق الفنية إلى المحافظات الشمالية بسبب الظروف الميدانية أو الإجراءات على الأرض، قد تهدد سلباً على استمرارية خدمات الانترنت”.. داعياً جميع الجهات إلى “تسهيل وصول الطواقم لضمان تنفيذ الإصلاحات بأقصى سرعة وكفاءة”.
وأكد أن “الوزارة تعمل بالتنسيق الكامل مع الجهات ذات العلاقة لضمان استمرارية الخدمات وتعزيز بنيتها التحتية، بما يضمن تقديم خدمات مستدامة وآمنة للمواطنين”.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ، عند الساعة الثامنة والنصف من صباح أمس الأحد، لينهي 471 يومًا من حرب الإبادة الجماعية التي شنها جيش الاحتلال الصهيوني على القطاع، وخلفت أكثر من 158 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.