رئيس الحزب الديمقراطي في واشنطن: لا منتصر في مناظرة بايدن وترامب
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
قال رئيس الحزب الديمقراطي في واشنطن، اليوم الجمعة، إن المناظرة الرئاسية الأمريكية بين بايدن وترامب، لا يوجد طرف منتصرا بها.
وأضاف رئيس الحزب الديمقراطي في واشنطن، أن ملف الهجرة هو أكثر الموضوعات الخلافية بين بايدن وترامب.
وتابع أنهم لديهم آمال كبيرة بأن بايدن سيظهر بشكل أفضل في مناظرات سبتمبر المقبل.
وأوضح أنه يأمل في ظهور بايدن بمناظرات سبتمبر بصحة أفضل والتأثير على أعداد كبيرة من الناخبين.
ولفت إلى أن خطوة الحزب التالية في شهر أغسطس الإعداد للمناظرة المقبلة بين بايدن وترامب في سبتمبر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بايدن وترامب واشنطن بايدن ترامب بایدن وترامب
إقرأ أيضاً:
عضو بالحزب الديمقراطي: نتنياهو ينفذ مخطط التهويد الكامل بدعم من ترامب
قال الدكتور ماهر عبد القادر عضو الحزب الديموقراطي الأمريكي، إنّ رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بدأ في مخطط التهويد الكامل للضفة واحتلال غزة بمساعدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وحذر في تصريحات مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، من خطورة المشهد الراهن في منطقة الشرق الأوسط، معتبرًا أن إسرائيل تنفذ خططًا توسعية على حساب الأراضي الفلسطينية والسورية واللبنانية، في ظل ما يشبه الضوء الأخضر من الولايات المتحدة التي تركز حاليًا على صراعات أخرى، مثل الحوثيين في اليمن ومواجهة إيران.
لفت إلى أن التقسيم الحاصل في المنطقة اليوم يعكس مخططًا استراتيجيًا عميقًا يقود إلى إعادة تشكيل الخارطة الإقليمية بما يخدم المشروع الصهيوني.
وتابع، أن إسرائيل بدأت حربها الأخيرة تحت شعارات مثل تحرير الأسرى وإنهاء تهديد حماس، لكنها تحولت لاحقًا إلى أهداف أكثر خطورة تتعلق بإعادة تشكيل التركيبة السكانية في قطاع غزة والضفة الغربية، عبر عمليات تهجير وتطهير ممنهجة.
وأوضح أن هذه الخطط تمتد لتشمل مناطق أخرى مثل جنوب لبنان وسوريا، بما يحقق الرؤية التوراتية لإسرائيل الكبرى، كما صرح بذلك عدد من المسؤولين الإسرائيليين والأميركيين.
ولفت، إلى أن الولايات المتحدة، خاصة خلال فترة الرئيس السابق دونالد ترامب، قدمت دعمًا غير مسبوق لإسرائيل، مشيرًا إلى نقل السفارة الأميركية إلى القدس، وإغلاق بعثة منظمة التحرير في واشنطن، والاعتراف بضم الجولان، وكلها خطوات مثلت مكافأة سياسية لحكومة نتنياهو.