التموين: توظيف 2777 شابًا في عشر سنوات
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
كشفت وزارة التموين والتجارة الداخلية، عن تطوير عدد 405 مكتب تموين وتحويلها إلى مراكز خدمة مواطنين مطورة ما أدى إلى زيادة كفاءة تقديم الخدمات للمواطنين بمعدل يقارب ثلاثة اضعاف ما كانت عليه قبل مشروع التطوير وانخفاض زمن أداء الخدمة ليصل ما بين 5: 10 دقائق وانخفاض زمن استخراج البطاقات ليصل ما بين 7: 15 يوم إضافة إلى تقديم الخدمات الكترونيا عن بعد من خلال بوابة مصر الرقمية وموقع دعم مصر.
وفي تقرير نشرته الوزارة، عن أهم الانجازات من يونيه 2014 حتى يونيه عام 2024، تم إتاحة فرص عمل لعدد (2777) لشباب الخدمة العامة خريجي الجامعات المصرية.
ولفت التقرير، إلى أنه جاري إطلاق خدمات البطاقات التموينية الذكية وخدمات الأنشطة التموينية على مستوى الوحدات المحلية بعدد ( 332) مجمع خدمي حكومي موحد على مستوى الجمهورية تزامنا مع اطلاق المبادرة الرئاسية " حياة كريمة " المرحلة الأولى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البطاقات التموينية فرص عمل التجارة الداخلية الوحدات المحلية إضعاف الجامعات المصرية مستوي الجمهورية خريجي الجامعات جاز الخدمة العامة تقديم الخدمات للمواطنين خريجي الجامعات المصرية على مستوى الجمهورية الجامعات المصري
إقرأ أيضاً:
اقتراح برلمانى لتدوين اسم الأم فى البطاقات والجوازات إنهاء ظاهرة تشابه الأسماء
طالب الدكتور محمد عبد الحميد عضو مجلس النواب من الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء اتخاذ جميع الاجراءات اللازمة لتطبيق مُقترح إظهار وتدوين اسم الأم في بطاقة الرقم القومي وجواز السفر أيضاً مؤكداً الاهمية الكبيرة لهذا المقترح لسرعة إنهاء معاناة من تتشابه أسمائهم مع آخرين أو المطلوبين أمنياً، وما يترتب على ذلك من مشاكل في توقيتات الرحلات بالمطارات، والأخوة غير الأشقاء في المواقف الحياتية المختلفة.
وقال " عبد الحميد " فى بيان اليوم : إن هذا المقترح تأخر تطبيقه كثيراً وهو فى غاية الأهمية مؤكداً أن لديه صديق كلما غادر مصر يتم توقفيه فى المطار لما يقرب من ساعة لأنه اسمه الثلاثى مطابق لاسم احد الأشخاص الخطيرين فى الاتجار بالمخدرات والعمليات الاجرامية وعلى الرغم من نجاح الأجهزة الأمنية فى القضاء عليه إلا منذ أكثر من 10 سنوات إلا أنه لايزال يتم توقيف صديقى كلما غادر البلاد للخارج.
وأكد الدكتور محمد عبد الحميد أن إظهار اسم الام فى البطاقة وجواز السفر سوف يختصر الوقت لدى الأجهزة الأمنية وسيؤدى إلى القضاء نهائياً على ظاهرة ملف تشابه الأسماء والمطلوبين أمنياً مشيراً إلى أن ظاهرة تشابه الأسماء تعددت وأصبحت ظاهرة عامة ولابد من القضاء على المشكلات والازمات المتكررة التى تسبب فيها هذه الظاهرة