وزير الثقافة الأسبق: اعتصام رابعة كان مسلحًا.. ولهذا السبب رفض المشير طنطاوي ترميم المجمع العلمي (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
أكد محمد صابر عرب، وزير الثقافة الأسبق، أن اعتصام رابعة كان مسلحا من قبل جماعة الإخوان، مشيرا إلى أن فض رابعة كان الدرس الأول لاستعادة ونجاح الدولة.
وزير الثقافة الأسبق يكشف محاولات أخونة مؤسسات الدولة في عهد مرسي (فيديو) وزير الثقافة الأسبق يكشف تفاصيل منع إلقاء دروس سلفية وإخوانية في الأوبرا الإخوان جبناء وأخفوا مشاعرهم بشأن سيناءوتابع "عرب" خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، "الجيش كان مهمته تأمين وحماية مؤسسات الدولة فقط وليس بديلا لوزارة الداخلية، وظهرا وسندا قويا للشرطة بعد الهزة المقصودة التي تعرضت لها، والجيش المصري طول حياته وطنيا يشعر بمسئوليته تجاه بلده".
وقال "المشير طنطاوي رفض ترميم المجمع العلمي من مصادر خارج مصر، ووجه الهيئة الهندسية للقوات المسلحة بافتتاحه يوم حرقه، الإخوان كانوا جبناء وأخفوا مشاعرهم الداخلية بشأن سيناء، وكانوا متصورين أن الرئيس السيسي حينما كان وزيرا للدفاع سيكون على خطهم، بسبب أنه كان ملتزم دينيا ويصلي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجيش المصري الرئيس السيسي مؤسسات الدولة وزير الثقافة الإخوان الهيئة الهندسية للقوات المسلحة وزارة الداخلية جماعة الإخوان المجمع العلمي المشير طنطاوي وزیر الثقافة الأسبق
إقرأ أيضاً:
وزير الإعلام الأسبق ناعيا قداسة البابا فرانسيس: كان صوتًا صادقًا للضمير العالمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعي محمد فايق وزير الإعلام الأسبق، ورئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، الشعوب الحرة في العالم، وإلى أتباع الكنيسة الكاثوليكية في كل مكان، وفاة قداسة البابا فرانسيس، الذي غيّبه الموت بعد مسيرة حافلة بالعطاء الإنساني والديني.
قداسة البابا فرانسيسلقد كان البابا الراحل صوتًا صادقًا للضمير العالمي، ومثالًا نادرًا في الدفاع عن الكرامة الإنسانية، لا سيما موقفه الشريف والمشرّف في الانتصار لحقوق الشعب الفلسطيني، ورفضه الصريح للعدوان والتمييز العنصري، وتضامنه مع ضحايا الإبادة الجماعية في غزة، وخاصة الأطفال الأبرياء الذين دفعوا ثمن صمت العالم.
مواقف البابا فرانسيس الحكيمة
وأكد "فايق"، أعزي أتباع الكنيسة الكاثوليكية، وأخصّ بالذكر المواطنين العرب الكاثوليك، أستذكر بإكبار وإجلال مواقف البابا فرانسيس الحكيمة في دعم السلم الأهلي في مناطق النزاع، ومساندته للمقهورين والمظلومين دون تمييز.