صحيفة الاتحاد:
2025-03-04@21:51:02 GMT

ساكا: لست الحل المناسب لحل أزمة إنجلترا!

تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT

بلانكنهاين (د ب أ)

أخبار ذات صلة جوردون يكشف سر سخرية ساوثجيت! بيبي: رونالدو يمنح البرتغال «الفرح»! بطولة أمم أوروبا «يورو 2024» تابع التغطية كاملة


قال بوكايو ساكا، لاعب المنتخب الإنجليزي لكرة القدم، إنه ليس الحل المناسب لأزمة الظهير الأيسر التي يعاني منها منتخب بلاده في بطولة أمم أوروبا «يورو 2024».

وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي.أيه.ميديا) أن المنتخب الإنجليزي، بقيادة المدرب جاريث ساوثجيت، ظهر غير متزن طوال البطولة، والتي شهدت تصدره للمجموعة الثالثة رغم أنه قدم أداءً متواضعاً في مبارياته الثلاث.
وقام كيران تريبيير، الظهير الأيمن، باللعب ظهيراً أيسر أمام صربيا والدنمارك وسلوفينيا، ولكنه غاب عن مران الفريق وسط تقارير تشير إلى أنه مصاب بكدمة.
وبما أن لوك شاو، الظهير الأيسر الوحيد في قائمة المنتخب الإنجليزي، لم يستعد كامل لياقته البدنية بعد حيث غاب عن المشاركة في المباريات منذ فبراير الماضي بسبب مشاكل في أربطة الركبة، سيحتاج المدير الفني للاعب آخر لشغل هذا المركز.
وأنهى كايل ووكر مباراة سلوفينيا، التي انتهت بالتعادل السلبي في مركز الظهير الأيسر، ولعب جو جوميز وإزري كونسا لفترات قليلة في هذا المركز مع فرقهم- بينما بدأ ساكا مسيرته مع إنجلترا في مركز مشابه.
ولكن ساكا «22 عاماً» تطور منذ ذلك الوقت وأصبح أحد أهم اللاعبين الذين يشغلون مركز الجناح الأيمن، كما أنه يعتبر نفسه ليس الحل لشغل هذا المركز.
وبعد مطالبات كثير من النقاد لساوثجيت بالدفع بساكا في هذا المركز، قال اللاعب: «لا أعتقد أن وضعي في مركز آخر غير مركزي سيكون هو الحل».
وأضاف: «في النهاية، يمكننا التحدث بشأن هذا، ولكن كل هذا بيد ساوثجيت، لذلك يجب أن نثق في الشخص الذي سيختاره يوم المباراة».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا يورو 2024 إنجلترا ألمانيا هذا المرکز

إقرأ أيضاً:

مسؤولون سابقون يحذرون من حاجة بنك إنجلترا إلى وقف تخفيضات أسعار الفائدة

يعتقد محافظ بنك إنجلترا المركزي، أندرو بيلي أن موجة التضخم المتجددة لا تدعو للقلق، لكن صناع السياسة النقدية السابقين أقل اقتناعًا ويرون أن البنك المركزي قد يحتاج إلى إيقاف دورة خفض أسعار الفائدة، مؤقتًا.

قال مارتن ويل، الأستاذ في كلية كينجز كوليدج بلندن والذي خدم في لجنة السياسة النقدية بين عامي 2010 و2016: «إذا استمر هذا الأمر في الشهرين المقبلين، فسأكون متوتراً بشأن إجراء المزيد من التخفيضات».

ويرى «بيلي» ولجنة تحديد أسعار الفائدة التابعة له أن هذا أمر غير مرجح، وقد أبقوا على احتمالات المزيد من التخفيضات، لكن مع توقع بعض خبراء الاقتصاد أن يتجاوز التضخم 4% وأن تواجه الشركات زيادة هائلة في تكاليف التوظيف، فيما يحذر المسؤولون السابقون من استبعاد احتمالات ترسيخ ضغوط الأسعار.

وقالت ديان جوليوس، التي كانت مسؤولة عن تحديد أسعار الفائدة في بنك إنجلترا بين عامي 1997 و2001: «هذا ليس الوقت المناسب للمخاطرة في رأيي، وأعتقد أن خفض الأسعار سيكون مخاطرة، فالشركات التي يمكنها رفع أسعارها ستفعل ذلك لمحاولة تغطية جزء على الأقل من التكلفة الإضافية التي تواجهها بدءًا من الأول من أبريل عندما يتم زيادة التأمين الوطني ويرتفع الحد الأدنى للأجور».

وأضاف ويل: «لقد شهدنا اتجاهاً سلبياً في الأجور، وشهدنا اتجاهاً سلبياً في أسعار الخدمات، وشهدنا اتجاهاً سلبياً في التضخم الأساسي، وإذا جمعنا كل هذه العوامل معاً، فأعتقد أن هذا لابد وأن يشكل مصدراً للقلق، وإذا نظرنا إلى ما يحدث للأجور، فسوف نجد أن التوقعات في سوق العمل لم تعد إلى طبيعتها».

هناك ذكريات عن أندرو بيلي المحافظ الحالي لبنك إنجلترا ونظرائه الدوليين الذين استخدموا كلمة أخرى من المصطلحات التجارية - «مؤقتة» - لوصف ارتفاع التضخم بعد كوفيد 19، ولكنهم وقعوا في فخ أطول أمداً من عدم استقرار الأسعار.

بعد أن ظل التضخم فوق هدف البنك المركزي البالغ 2% لمعظم العام الماضي، بدأ في الارتفاع مرة أخرى، حيث بلغ 3% في يناير 2024، وهو أعلى من التوقعات، ومن المتوقع أن يبلغ ذروته عند 3.7% في وقت لاحق من هذا العام، وهي نقطة مئوية أعلى من المتوقع في نوفمبر 2024.

مع ذلك، فقد كان بنك الاحتياطي الفيدرالي على مسار خفض أسعار الفائدة مرة كل ربع سنة منذ أغسطس الماضي، ويوجه المستثمرين نحو المزيد من التخفيضات بوتيرة «تدريجية وحذرة»، وتتوقع الأسواق خفض أسعار الفائدة مرتين أخريين بحلول نوفمبر الماضي، مع احتمال بنسبة 25% لخفضها مرة ثالثة بحلول نهاية العام.

ويعتقد بعض خبراء الاقتصاد أن بنك إنجلترا يقلل من تقدير التضخم المتوقع في الأشهر القليلة المقبلة.

ويتوقع دويتشه بنك الآن أن يصل معدل التضخم إلى 4.25% خلال الصيف، وقال كبير خبراء الاقتصاد في البنك في المملكة المتحدة، سانجاي راجا، إن هذا «يزيد من خطر أن تكون تخفيضات أسعار الفائدة في نهاية المطاف أكثر ترجيحا من أن تكون في وقت مبكر».

وقال: «كل شيء سيعتمد على كيفية تطور سوق العمل، ولكن بالنظر إلى توقعاتنا، نعتقد أنه من الممكن للغاية أن نرى لجنة السياسة النقدية تظل على الهامش طوال الربيع».

استمد «بيلي» العزاء من الزيادة المتوقعة في التضخم والتي تدعمها الأسعار المنظمة، مثل أسعار الطاقة، وعلامات تباطؤ سوق العمل التي قد تحد من القوة التفاوضية للعمال.

ويظهر استطلاع أجرته مجموعة الضغط التجارية التابعة لاتحاد الصناعات البريطانية ونُشر يوم الاثنين أن شركات القطاع الخاص تتوقع انخفاض النشاط للربع الرابع على التوالي، لكن «بيلي» لم يستبعد تماما التأثيرات الإضافية التي قد تترتب على الجولة الثانية من الأزمة. ذلك أن نمو الأجور في القطاع الخاص يتجاوز 6%، وتوقعات التضخم تتزايد تدريجيا، وربما تصبح الأسر أكثر حساسية للأسعار بعد الضغوط الأخيرة على مستويات معيشتها.

يدرك نائب محافظ البنك المركزي الأمريكي، ديف رامسدين، المخاطر السابقة، ففي خطاب ألقاه يوم الجمعة الماضية، قال صانع السياسات المتساهل عادة إن تسويات الأجور كانت أقوى مما توقع، وإن ضعف الإنتاجية يحد من سرعة نمو الاقتصاد دون إحداث التضخم.

اقرأ أيضاً30 ألف جنيه يوميا.. حدود السحب والشراء ببطاقات بنك مصر في رمضان 2025

مؤسسة البنك التجاري الدولي تواصل دعم حملة «شتاء أدفى» لكساء 100 ألف طفل

بنك مصر يصدر شهادة ادخار «يوماتي» بعائد متغير 27% سنويا

مقالات مشابهة

  • «أمهات مصر» يرصد استعدادات وملاحظات أولياء الأمور حول امتحانات مارس
  • نوتنجهام يكمل عقد ربع نهائي كأس إنجلترا
  • مسؤولون سابقون يحذرون من حاجة بنك إنجلترا إلى وقف تخفيضات أسعار الفائدة
  • غوارديولا يكرر انتقاد أرتيتا لكرة مباريات كأس إنجلترا والاتحاد الإنجليزي يرد
  • بسبب أزمة مواصفات الكرة.. الاتحاد الإنجليزي يرد على جوارديولا
  • غوارديولا ينتقد كرة كأس إنجلترا والاتحاد الإنجليزي يرد: الكرة تلبي معايير الفيفا
  • طبيب: العمر المناسب للبدء في الصيام للطفل من 14 عام
  • مانشستر يونايتد يتنازل عن كأس إنجلترا!
  • مقربون من ترامب: رحيل زيلينسكي قد يكون الحل الأخير للأزمة
  • برايتون يطرد نيوكاسل من كأس إنجلترا