#سواليف
أجلى #جيش_الاحتلال 4 قتلى و5 جرحى من جنوده سقطوا مساء الجمعة خلال #معارك_ضارية مع #المقاومة الفلسطينية في #حي_الشجاعية بشمال قطاع #غزة.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية “مقتل 4 #جنود إسرائيليين وإصابة 5 على الأقل في اشتباكات في الشجاعية بغزة”.
وقد أعلنت كتائب عز الدين القسام أنها أوقعت قتلى وجرحى في صفوف جنود الاحتلال الإسرائيلي في حي الشجاعية بقطاع غزة، حيث يخوض الجانبان معارك ضارية مساء الجمعة.
وجاء في بيان للقسام “نخوض #اشتباكات ضارية من المسافة صفر مع قوات العدو في حي الشجاعية، ونوقع قتلى وجرحى في صفوفهم”.
وقالت القسام إنها قصفت “بقذائف الهاون تجمعا لجنود وآليات العدو المتوغلة في شارع بغداد بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة”.
وذكر موقع مفزاكي راعم العبري أنه “تم إطلاق ما لا يقل عن 40 قذيفة مدفعية في الدقائق القليلة الماضية باتجاه الشجاعية”.
#تفجير #أنفاق #مفخخة
ومن جانبها، قالت سرايا القدس إنها أجهزت على قوة صهيونية بعد أن استدرجتها داخل مبنى به فوهة نفق مفخخ في حي الشجاعية.
وأضافت “المبنى الذي فجرناه في قوة صهيونية تم تفخيخه بقنبلة أطلقتها طائرة F-16 إسرائيلية ولم تنفجر”
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية أن المعارك الأخيرة بالقطاع شملت تفجير مبان وأنفاق مفخخة في الجنود مما أدى لسقوط قتلى وجرحى.
وفي الشمال أيضا، أعلنت القسام أنها استهدفت قوة صهيونية متحصنة في منزل بحي تل الهوى في مدينة غزة بقذيفة “TBG” وأوقعت أفرادها بين قتيل وجريح.
وقالت القسام إن مجاهديها تمكنوا من إسقاط طائرتين مسيرتين مزودتين بتقنية لإلقاء القنابل في حي تل الهوا بمدينة غزة
وفي السياق ذاته، نقلت مصادر فلسطينية أن صفارات الإنذار دوت في نيرعام وسديروت وإيبيم في القطاع الشمالي لغلاف غزة.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية أنه “رُصد إطلاق صاروخين من شمال قطاع غزة نحو سديروت تم اعتراض أحدهما وسقوط الآخر في منطقة مفتوحة دون الإبلاغ عن وقوع أضرار أو ضحايا”.
معارك #رفح
وفي رفح، تقوم مروحيات إسرائيلية بعمليات إجلاء لجنود مصابين في المعارك، وفق مواقع للمستوطنين.
وأفاد مراسل الجزيرة بحصول اشتباكات عنيفة بين المقاومة وقوات الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح.
وأعلنت كتائب عز الدين القسام استهداف “دبابة صهيونية من نوع ميركافا بقذيفة الياسين 105 قرب مفترق الحديقة اليابانية غرب رفح” جنوبي قطاع غزة.
من جهة ثانية، أفاد مراسل الجزيرة بسقوط شهيد وعدد من المصابين في غارات إسرائيلية جديدة على حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
كما نسف جيش الاحتلال مباني سكنية شمالي غربي مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وسقط مصابون بنيران قوات الاحتلال في منطقة المواصي التي تؤوي نازحين غربي مدينة رفح.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال معارك ضارية المقاومة حي الشجاعية غزة جنود اشتباكات أنفاق مفخخة رفح حی الشجاعیة قتلى وجرحى مدینة غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تجدد الاشتباكات في جرمانا وصحنايا.. قتلى وجرحى بينهم عناصر من الأمن
تجددت الاشتباكات في منطقتي جرمانا وصحنايا بريف دمشق، بين مسلحين دروز، وقوات الأمن العام، ما أسفر عن وقوع إصابات.
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية "سانا" عن مصدر أمني قوله إن "مجموعات خارجة عن القانون من منطقة أشرفية صحنايا قامت بالهجوم على حاجز يتبع لإدارة الأمن العام مساء أمس، ما أسفر عن إصابة 3 عناصر إصابات متفاوتة".
وأضافت أنه "بالتوازي قامت مجموعات أخرى بالانتشار بين الأراضي الزراعية وإطلاق النار على آليات المدنيين وآليات إدارة الأمن العام على الطرق، ما أدى لاستشهاد 6 أشخاص وجرح آخرين".
فيما تواصل صفحات إعلامية درزية باتهام قوات الأمن العام، ومجموعات مسلحة أخرى بشن هجمات طائفية على جرمانا وصحنايا لليوم الثالث على التوالي.
ومساء الثلاثاء، وفي محاولة لاحتواء التوترات التي انفجرت في مدينة جرمانا بريف دمشق، توصل وجهاء من الطائفة الدرزية وممثلون عن الحكومة السورية إلى اتفاق يقضي بتهدئة الأوضاع.
كما يقضي الاتفاق إلى محاسبة المتورطين في الهجوم الذي أسفر عن سقوط 14 قتيلاً، بينهم سبعة من أبناء الطائفة الدرزية وسبعة من عناصر الأمن والقوات الرديفة، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان ومصادر محلية، إلا أن الاتفاق سرعان ما انهار بعد ساعات من توقيعه.
وتأتي هذه الخطوة عقب بيان أصدره الشيخ حكمت الهجري، الرئيس الروحي لطائفة الموحدين الدروز في سوريا، أدان فيه ما وصفه بـ"الاعتداء الإرهابي المقيت" على السكان الآمنين في المدينة، محذرًا من مغبة الانجرار خلف الفتنة الطائفية التي "لن تبقي ولن تذر"، حسب تعبيره.
وفي بيانه، قال الشيخ الهجري: "ما حصل في جرمانا يؤكد أننا لا نزال نعيش تحت وطأة فكر اللون الواحد والإقصاء"، مضيفًا أن "الشعب السوري لم يجنِ حتى الآن ثمار الانتصارات المزعومة". وأكد أن الوقت قد حان لـ"بناء دولة قانون ومواطنة، والاحتكام إلى العدالة الانتقالية وليس إلى الانتقام"، في انتقاد مبطن لأداء السلطات.
واندلعت الاشتباكات في جرمانا نسبت إلى تسجيل صوتي تداولته وسائل التواصل الاجتماعي، يحتوي على إساءة بالغة للنبي محمد عليه السلام.
وكانت وزارة الداخلية السورية، قد أعلنت الثلاثاء، بوقوع اشتباكات متقطعة مع مجموعات مسلحة في حي جرمانا جنوب العاصمة دمشق، وذلك على خلفية "إساءة وتحريض"، وقالت في بيان على قناتها بمنصة "تليغرام": "شهدت منطقة جرمانا اشتباكات متقطعة بين مجموعات لمسلحين، بعضهم من خارج المنطقة وبعضهم الآخر من داخلها".
وأضافت أن تلك الاشتباكات وقعت على "خلفية انتشار مقطع صوتي يتضمن إساءةً للنبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام، وما تلاه من تحريض وخطاب كراهية على مواقع التواصل الاجتماعي".
وبينت أن الاشتباكات "أسفرت عن وقوع قتلى وجرحى من بينهم عناصر من قوى الأمن المنتشرة في المنطقة".
وتابعت: "على إثر ذلك، توجهت وحدات من قوى الأمن العام مدعومة بقوات من وزارة الدفاع لفض الاشتباك وحماية الأهالي والحفاظ على السلم المجتمعي"، ولفتت الداخلية السورية في بيانها إلى "فرض طوق أمني حول المنطقة لمنع تكرار أي حوادث مشابهة".
مليشيات درزية خارجة عن القانون تقيم الحواجز والكمائن في جرمانا
ما سر كل هذا السلاح بيد المليشيات الدرزية pic.twitter.com/HhXdvCKa2h — mazen007 التطبيع_خيانة# (@mazen00711) April 29, 2025